ناصر الفراعنة ... والغباء

[محمد مهاوش الظفيري]

العرب أمة شاعرة ، حتى قيل إن في كيان كل عربي شاعر ، وقرأنا في الأدب لإناس غير شعراء البيت أو البيتين ، وهذا تأكيد للمقولة السابقة من أن في كيان كل عربي شاعر ، وقد قالت العرب : " الشعر أنفذ من السحر " ووافق هذا الكلام حديث نبوي شريف " إن من البيان لسحراً " لذا فالإنسان العربي كان يخاف من الهجاء لاعتقاده أن شيطان الشاعر الهجّاء شيطان قوي وله ارتباط بالسحر ، ومع تقادم الأيام وتعاقب السنين ، انتقل الخوف من السحر إلى الخوف من الهجاء ، وعلى هذا الأساس كانت العرب تردد في مجالسها وفي محافلها بأن " أعذب الشعر أكذبه " وذلك لارتباط الشعر بعوالم غيبية خفية غير مرئية ، وهي شياطين الشعر ، وكان عدد من الشعراء العرب يتباهون بهذه الحالة ، حالة تلبس الشيطان للشاعر ، وكان بعضهم يفخر بشيطانه ، غير أن تطور الفكر الإنساني ومدى التقدم العلمي والحضاري الذي مرت به البشرية جعل الشعراء يصرفون النظر عن هذا الجانب ، لكن ناصر الفراعنة وهو الشاعر الشعبي الذي شغل الناس في وقت قصير سابق , استطاع اللعب على هذه الحالة معتمداً على عنصرين هامين :
العنصر الأول : ذكاؤه وذهنه اللماح في التقاط هذه الرؤية من المخزون الجمعي لوعي الأمة ، والعنصر الثاني : إدراكه التام بأن غالبية الجمهور جمهور مصفق , غبي , لا يقرأ أو ليس لديه استعداد للتفكير ، وعلى هذا الأساس استطاع ناصر الفراعنة تمرير قناعاته لأكبر شريحة اجتماعية من الناس من خلال بعض الشيلات أو بعض المقاطع التي يقوم بتلحينها لهم مستفيداً من صوته المقبول ، وهذا ما استطاع التعامل به في برنامج شاعر المليون في نسخته الثانية التي خرج خالي الوفاض منه في نهاية المطاف ، لأنه لم يقدم شعراً جديراً بالتوقف بقدر ما استطاع بكل ذكاء كسب أكبر عدد من المؤيدين له أو المتباكين عليه ، وذلك أنه رمى بكل ثقله على الجمهور في الوقت الذي لم يحرص فيه على كسب جميع الأطراف ، وهم الجمهور وأعضاء اللجنة التحكيم والإعلام بكل تشكيلاته المختلفة , لأن الرجل جاء وخرج ولم يجمع عليه أحد ولم يرفضه أحد ، حيث جاء للبرنامج كلغز ثم خرج من التنافس تاركاً وراءه أكثر من لغز .

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد مهاوش الظفيري

وذلك أنه رمى بكل ثقله على الجمهور في الوقت الذي لم يحرص فيه على كسب جميع الأطراف ، وهم الجمهور وأعضاء اللجنة التحكيم والإعلام بكل تشكيلاته المختلفة , لأن الرجل جاء وخرج ولم يجمع عليه أحد ولم يرفضه أحد ، حيث جاء للبرنامج كلغز ثم خرج من التنافس تاركاً وراءه أكثر من لغز .

هل أنت متأكد من أنه لو كسب لجنة التحكيم سيخرج بشيء؟

المسابقه يامحمد قائمه على التصويت ولاعلاقة للشعر بالفوز ، ولجنة التحكيم لاعلاقة لها أيضا ً

بل نتفق جميعا ً على سوء فردين من اللجنه ، وتواضع اداء ثالث مقارنه باثنين يتفوقان على الثلاثه!


عزيزي


لست ُ من محبي قصائد ناصر الفراعنه ، ولكنه وبصدق أجمل من الذي أخذ البيرق ومن الذين اخذوا المراكز الأولى

وإن كانت على التصويت ولو لم تدخل كيوتل لحققها ناصر وبكل سهوله ، وأنت تعترف بمقالك هنا أنه كسب الجمهور


الجمهور يامحمد هو ماتبحث عنه اللجنه المنظمه للمسابقه ولاعلاقة للشعر بالفائز في حقيقة الأمر ، ولو نظرت لهذا العام ستجد أن هناك من وضعوه للتصويت وقد زاد حرف وانقص حرف من البيت وقالوا عن قصيدته بها من الهنات الكثير ، وهناك من كسر ومع هذا تأهل بالتصويت!!!!!


ياعزيزي


ناصر ليس بشاعر فذ ، ولكنه أجمل الخمسه الذين ظهروا في آخر حلقه من شاعر التصويت-اقصد شاعر المليون-


نعم الجمهور غبي ولو كان يحمل الذكاء لما ارسل رسالة ً واحده لمسابقه تتخذ من الشاعر سلة ً لجمع المال





























كل الشكر يامحمد

 

[عبدالعزيز الرميحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد مهاوش الظفيري

العرب أمة شاعرة ، حتى قيل إن في كيان كل عربي شاعر ، وقرأنا في الأدب لإناس غير شعراء البيت أو البيتين

العنصر الأول : ذكاؤه وذهنه اللماح في التقاط هذه الرؤية من المخزون الجمعي لوعي الأمة ، والعنصر الثاني : إدراكه التام بأن غالبية الجمهور جمهور مصفق , غبي , لا يقرأ أو ليس لديه استعداد للتفكير ، وعلى هذا الأساس استطاع ناصر الفراعنة تمرير قناعاته لأكبر شريحة اجتماعية من الناس من خلال بعض الشيلات أو بعض المقاطع التي يقوم بتلحينها لهم مستفيداً من صوته المقبول ،
وهذا ما استطاع التعامل به في برنامج شاعر المليون في نسخته الثانية التي خرج خالي الوفاض منه في نهاية المطاف ، لأنه لم يقدم شعراً جديراً بالتوقف بقدر ما استطاع بكل ذكاء كسب أكبر عدد من المؤيدين له أو المتباكين عليه ، وذلك أنه رمى بكل ثقله على الجمهور في الوقت الذي لم يحرص فيه على كسب جميع الأطراف ، وهم الجمهور وأعضاء اللجنة التحكيم والإعلام بكل تشكيلاته المختلفة , لأن الرجل جاء وخرج ولم يجمع عليه أحد ولم يرفضه أحد ، حيث جاء للبرنامج كلغز ثم خرج من التنافس تاركاً وراءه أكثر من لغز .

اخي الاستاذ الكريم محمدمهاوش الظفيري

تحيه لك ولما تتحفنا به من كتابات نتابعها بأعجاب وحب
أخي محمد
لا أدري لماذا ناصر الفراعنه والغباء !
تمنيت لو أن العنوان لجنة شاعر المليون و الذكاء !

هنا أجدك تحاملت أخي الاستاذ والتاقد محمد مهاوش الظفيري

على الجمهور المغلوب على أمره وأنت العارف بنوعية مثل هذه الجماهيرالتي
تحتشد في مدرجات المسابقات الشعريه وخلف شاشات التلفزه
وتدفع من قوتها وقوت أولادها !!
ونسيت أو تناسيت الأهم وهم أعضاء اللجنه!!

هذه هي طبيعة الجمهور ولا يمكننا لومه او انتقاده,والتعويل عليه
وأجدك كذلك قللت من أحقيةالشاعرفي الحصول على البريرق دون وجه حق
الفراعنه
دخوله لم يكن لغز وخروجه كذلك
الفراعنه كان هو المرشح الأول للبيرق في ظل المعطيات
لكن الحسابات أرادت تغييبه عن مسرح الحدث في الوقت المناسب

مجرد أعادة نص الفراعنه الى الواجهه هنا هو أنتصارله ولذكاءه الذي كتبت عنه بعد ساعات
من حلقة ( ناقته الشهيره)
وكان العنوان (نص الفراعنه بين اخفاقات اللجنه وذكاء الشاعر )
نعم الشاعر ناصر الفراعنه استخدم الذكاء
وكان ذلك في الحضور المسرحي المؤثر والغبي هو من لايستغل ذكاءه وطاقاته الكامنه
البدء بالشيله هو ذكاء يدل على انه يهتم برغبات المتلقي ومايعشقه الجمهور البعض بداء القصيده بمدح ناديه وهونوع من الذكاء ولكل شاعر طريقته في كسب المتلقي!!
لكن في النص بعض النقاط التي فاتت على لجنة التحكيم المؤقره

1- أختلاف الجرس في بعض الابيات


2- أرباك في البيت الأول لم تعلق عليه اللجنه
الشاعر الفراعنه يخاطب ناقه متمناه
واللجنه تذهب لى انه يصف ناقه حاضره لديه وان وصفه لايندرج تحت معنى الامنيه

3- في البيت الثالث يقول ..
في دجى خالي خلا لاحسيس ولانسيس
هنا يصف المكان الذي وصله رغم انه يتحدث عن أماني في ركوب الناقه حسب السياق
ونلحظ هنا فصل بين الأبيات الاولى والثالث وهذا
يذهب بالمستمع الى الاعتقاد انه يتكلم عن مكان لابته في عبارة في دجى خالي خلا
قبل هذه العباره كان يقول من وراء هاك الطعوس
من هم اولئك الذين وراء الطعوس؟؟ اللابه طبعاً ..ادرك انه يقصد نفسه في قوله في دجى خالي خلا لكن تسلسل الابيات
يقول انه قفز الى صوره جديده دون الاسترسال بالمقدمه بعدها يقول
(في عيون ييكفخ الطير ) وهنا فصل للسياقات فكبف يلمح الطير في دجى خالي خلا
اضافه الى أن خالي خلا تعطي نفس المعنى هناتكرارللمفرده والصوره (خالي خلا ) للوزن فقط) !

4- أقحام النهدين
لو كان يقصد قباب مكه والمدينه ولو قصد بالنهدين القباب فقد اساء التعبير
فمكه والمدينه مقدسات أعظم وأجل ولا يجب ان توصف القباب هناك بالنهدين
والثدي اكمل لو افترضنا أن مايقصده الشاعر( القباب)
لان الثدي له علاقه بالامومه والحنان والتربيه والعاطفه وعلاقة كل ذلك ومايرمز اليه بحب الانسان لوطنه
ولو اراد بالتقوس في (أتقوس مع تقوس نواهدها وأقيس ) أنه (يقيس )البدع والظلالات بزيارات القبور والمراقد والقباب التي إنتشرت في الأرجاء
وأن نهديها إشاره الى الفتنه فهو يرتكب خطأ لم تقف عند اللجنه فكيف بمسلم أن يعجب بالبدع والظلالات ويتمايل معها طربا!!!!!!!!!!
نص الشاعر الفراعنه نص ذكي إعتمد على الذكاء والإبهار المسرحي نعم هو تعمد صياغة النص بقافيه والفاظ غريبه جعلت البعض
غير قادر على فك رموزها وطلاسمها وحتى النقاد الكبار تحاشوا الخوض فيه

الثدي اكمل لارتباطه بالام وهو كان يتحدث عن الوطن وثدي الأم أكمل للمعنى من نهد الفتاه
الثدي يرمز للعطاء والبناء هومصدر الحنان والطاقه وتغذية الوليد
اما النهد فيرتبط بالانحلال والمجون ونجد ان الشعراء يتغزلون بالنهد لا بالثدي
5- فصل السياقا
قال (في دجى خالي خلا لاحسيس ولا نسيس )
ثم يقول في عيوني يكفخ الطير
وهنا أستغرب وجود حياه في مكان لاحسيس ولانسيس فيه
وقد يقول قائل ان الشاعر يميل الى التخيل في عبارته تلك لكنني اذهب الى تصور عدم التخيل
6- الطلاسم والجمل والقافيه ذات الجرس الجميل تدل على ان الشاعر استغل مقدرته ومخزونهاللغوي في بناء نص مدهش مبهر وهذا ذكاء خارق
وكلنا يتذكر اعضاء اللجنه وهم يتابعون وبعضهم
مندهش ولا يكاد يصدق ان هذا شعر !!

كل الود

 

[فاطمة العرجان]

ناصر الفراعنة شاعر ذكي .. باستغلاله غباء المصفقين.

؛

ولكن رغم ذلك .. أستغرب أين جمهوره وجماهيريته
وشعبيته الجارفة قبل البرنامج وأثنائه وبعده بقليل !!
أين هم اليوم ؟!
أم أنه اعتلى مركب شعراء الفقاعة
ورحـل كما رحلوا ؟!

يمكن!!

,

أستاذ محمد
وشكراً لهذه الرؤية النقدية

::

 

[خالد صالح الحربي]

*
بدايةً أهلاً بِكَ أخي الجميل : أبو يزيد ..
لن أُخالِفكَ الرّأي هذه المَرّة ~ ولكن الوَاقِع سيفعل ذلك .
تقول بأنّ ناصر الفراعنة لم يكسب رِضا اللجنة وأقُول :
كيف ذلك وقد حازت [ ناقتهُ ] على 50 من 50 درجة وذلك من خلال تقييم أعضاء لجنة التحكيم !
تقول بأنّهُ رمى بكُلّ ثِقَلُهُ على الجمهور ـ وأقول : هو لم يفعل ذلك بشكلٍ مُتَعَمّد .
هُوَ فقط ظَهَر بأسلوبٍ لافِت وَشِعرِ مختلف وغريب زادَهُ صقلاً بـِ أدائه الخَاصّ بِه .
بِغَضّ النّظر عن المؤيّدين أو المختلفين معهُ وَ لَهُ .
لذلك وكَرأيٍّ خاص .. أرى بأنّهُ ذكيّ وَ ذَكِيّ جِدّاً ..
فمن استطاع أن يُرضي خمسة محكّمين لِيُعطُوه الدّرَجَة كاملةً !
رَغم اختلاف أذواقهم وآفاقِهِم ،
وَمَن كَسَب كُلّ هؤلاء الجماهير خلفَهُ
هو بدون شَكّ شخصُ ذَكِي جِدّاً .

_ احتراماتي _

 

[خالد الداودي]

الجميل/ محمد مهاوش الظفيري

تنير هذا القسم بفكرك الوضّاح وما يدلو به من آفاق معرفيه

اتساءل يا سيّدي

هل كان الانسان العربي يخاف من الهجاء لإعتقاده ان شيطان الهجاء قوي وله ارتباط بالسحر؟

..


/

اعتقد ان مفهوم الإنسان العربي يتطلب مزيدا من الايضاح
عما اذا كان المقصود شاعرا

واعتقد انه اشتهر بالهجاء ولا يزال
مرورا بـ جرير .. الفرزدق .. الاخطل .. ابن بُرد .. الفيصل ... الى شعراء الجيل

لا ادري اذا كان ذلك الاعتقاد صحيحا
نقطة خارج عن الموضوع

موضوع الفراعنه

انا من وجهة نظر شخصية ارى بأن هذا الشاعر يمتلك مخزونا كمّيا من المعلومات الثقافيه التي تساعده في الخروج بجديد الى الساحه

وأرى انه بإستخدامه هذا الكم المعلوماتي استفاد في حسم مسألة الظهور وبالتالي كان محطة للاضواء الكثيفه

كان بإمكان هذا الشاعر استخدام ثقافته لحوار الطبقة المثقفة اكثر من حواره الطبقة العادية (الغبية) .. المعتمدة على تقبلّ كل بسيط سهل

دعوني ايها الساده
اتعمق قليلاً في وضع مقارنة بسيطة بين الفراعنه وعلوش وهذه المقارنه قد تحتمل الصواب والخطأ مبنية على جهود ذائقة بسيطة.

هذا الشاعر (الفراعنه) يمتلك ثقافة وبعـدا خياليا يمكنّه من كتابة قصيدة يتلّذذ بها الشارع لثقافتها العالية ولكنه آثر الظهور بسرعة مستخدما التأثيرات الجانبية للقصيده كالالقاء السريع .. التغني.. الصوت.. الايحاءات .. الجمهور الخ
لم يكن ضهوره لغز فقد كان شبيها بظهور خالد المريخي مع اختلاف الثقافات..

في الجانب الاخر
اجد سعد علوش يمتلك هو الآخر ثقافة وبعدا فلسفيا يمّكنه من كتابة قصيدة يتلذذ بها الشارع وتبقى في ذاكرته ولكنه آثر القصيدة على الظهور حتى وقت متأخر معتمدا على بساطة اللغة لخلق كل بعدٍ خيالي ...

وهنا لا اتطرق الإ لمسألة الظهور فقط (لا عيوب القصائد)

كلاهما كان ذكيا للفت انتباه الجمهور والاستحواذ على ذائقته .. الا ان الجمهور ..هذا الجمهور يحوي طبقات من مستويات الفهم والاستيعاب تؤهله للحكم والوقوف ولو بعد فترة من الزمن على ما قدمّة الاثنين ...

اجد ان الفراعنه قد كسب وخسر كثيرا .. كسب جمهور الوقت الذي قد يدوم طويلا ولجنة التحكيم في فترة زمنية قصيره
وخسر الكثير بإستعجالة في الاهتمام بالقصيده .. تطوير قالبها ... تقديمها للذاكره لا للحظة


تحياتي للجميع

 

[سعيد الموسى]

استاذي / أسعد الله قلبك وصباحك





أبا زياد تعلم أني أحد تلاميذك المحافظين




دعني أقرءك ولي حضور هنا بعزة العلي القدير



وخالقي أنت مكسب للشعر كااااااامل




قبله أخويه على جبينك الطاهر

 

[عبدالرحمن الزهراني]

الأخ محمد .. اسعد الله اوقاتك بكل خير ..
شكرا لطرح هذا الموضوع المتميز ..

الحقيقة ان ناصر الفراعنة الشاعر الذكي والمبدع ..
استطاع ان يخيف اللجنة من خلال نصوصة التي يعتبر الخوض فيها منزلقا خطيرا لمن لا يفقه الشعر وعلومة
ولعدم وجود الثقة أصلا لدى اللجنة فيما تقدم من الانطباعية المهزوزة بعيدا عن النقد الذي يفتقد إلى ضوابطه التي لم يجتهدوا في دراستها وبيانها وترسيتها
كأسس في هذا البرنامج إن أرادوا أن يخرجوا ببرنامج شعري متميز قلبا وقالبا بعيدا عن انجراف الجمهور . ويعزى نجاحه جماهيريا بسبب قلة ما يقدم من برامج شبيه ..

اما اللجنة فأعتقد ان ناصر استطاع ان يكبلهم بما قدم ولم نسمع سوى انطباعات التمجيد
وبعض اللمحات .. وبذلك اجبرهم على نيل الدرجة الكاملة .. اذن فهو شاعر ذكي وعلم من أين تؤكل الكتف ..

أما أنا إلى اليوم لم استطع أن أتقبل أن هناك ما يسمى ناقد أو محكم في لجنة شعرية
وهو لا يستطيع أن يكمل بيتا من الشعر بقراءة صحيحة مع انه مكتوب أمامه وارجعوا إلى كل التسجيلات .. ..

الموضوع ذو شجون ودهون وربما يصاب البعض بالكلسترول اثناء الحديث عنه
ولكن ربما امتعتنا في موضوع مشابة خصوصا انك احد المهتمين والمميزين في مجال
النقد والأدب ..

كل ما تقدم وجهة نظر تخضع للصواب والخطأ ..

تحياتي وتقديري