الجهراء تكتب حفر الباطن - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
Bonsoir (الكاتـب : مي التازي - مشاركات : 48 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - مشاركات : 783 - )           »          آهات متمردة (الكاتـب : أحمد آل زاهر - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          تبـــاريــح : (الكاتـب : عبدالعزيز التويجري - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          جواب (الكاتـب : إبراهيم بن نزّال - مشاركات : 1 - )           »          [الحُسنُ أضحكها والشوقُ أبكاني] (الكاتـب : محمد بن منصور - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          [ سُلافة ] في لزوم ما لا يلزم .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 50 - )           »          بدر المطر (الكاتـب : وليد بن مانع - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 3 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 508 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النقد

أبعاد النقد لاقْتِفَاءِ لُغَتِهِمْ حَذْوَ الْحَرْفِ بِالْحَرْفْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-30-2009, 09:50 AM   #1
محمد مهاوش الظفيري
( قلم نابض )

الصورة الرمزية محمد مهاوش الظفيري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 725

محمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي الجهراء تكتب حفر الباطن


الجهراء تكتب حفر الباطن




كثرت الأحاديث هذه الأيام حول ما يعرف بمدرسة حفر الباطن الشعرية ، لاسيما مع برنامج شاعر المليون في نسخته الثالثة ، حيث أن أول من أطلق هذه الرصاصة الفكرية في الساحة الشعبية هو الأستاذ تركي المريخي ثم تبعه الأستاذ حمد السعيد فيما بعد ، حتى صار يتداول هذا المسمى الجديد بين الأفواه والألسنة وعبر القنوات الإعلامية المتنوعة الأخرى .
بعيداً عن هذا الصخب الإعلامي المتصاعد حول هذه التسمية ، الأمر الذي أحدث هناك مقارنات بين المدارس – إذا أجيز لنا استخدام مثل هذه المسميات , رغم فضفاضيتها الواضحة - حيث صارت تُقارن هذه المدرسة بمدرسة الحجاز الشعرية ومدرسة عمان الشعرية ، ولأنني ضد أي صخب إعلامي ، وأميل مع التنظير الفلسفي المتأني للأمور لهذا سأبدأ الحديث في هذا الموضوع بشيء من التروي والدقة .
لقد نبعت بذرة الإبداع من الجهراء ولكنها أينعت في حفر الباطن ، فهناك خصوصية تربط شعراء حفر الباطن بشعراء الجهراء ، لابد من الالتفات لها , وآن الأوان أن يعود الحق لأصحابه الشرعيين , وهم شعراء الجهراء الذين بدأوا هذا المشوار منذ الثمانينات الميلادية , فمن الإجحاف والظلم أن يلتقف شعراء حفر الباطن هذه الثمرة , دون أن يتم التنبيه لهذا المسار .
بعيداً عن مسألة الحدود السياسية أو التقاسيم الجغرافية ، فإن هناك خصوصية تربط هذا الشعر بذلك الشعر ، وهي نوعية الموقف من الأرض ، وأبعاد الموقف العاطفي الانفعالي المرتبط بالمكان ، إن غالبية سكان المنطقتين ينتمون لقبائل الشمال الثلاثة المعروفة ، وهم شمر والظفير وعنزة - مع احترامي الشديد لبقية القبائل العربية الأخرى – وذلك أن هذه القبائل الثلاثة لها امتدادات جغرافية وعلاقات تاريخية نفسية بالجانب الشمالي من الوطن العربي ، وهو العراق وبلاد الشام ، وتقارب مناطق الانتشار الجغرافي فيما بينها ، الأمر الذي وحد الرؤية لدى شعراء هذه القبائل ، خاصة الطبقة المثقفة من الشعراء لأن عناك فئات من الشعراء ينطبق عليهم قول الشاعر العربي القديم , وذلك أنهم منكفئون على ذواتهم بشكل غريب وعجيب , حيث يقول ذلك الشاعر

لا يدهمنك من دهمائهم رجل
فإن أكثرهم أو كلهم بقرُ

فهذه الطبقة المثقفة من الشعراء بالتحديد ، اتحدت لديها الرؤية , وتبلور معها الموقف النفسي والوجداني مع الأرض , دون اتفاق مسبق فيما بين مكوناتها الداخلية ، لذا فهم يشعرون بقيمة الأرض ، وضرورة الارتباط بها ، وقد فاقم هذا التوجه تداعيات التقسيم الجغرافي السياسي , الذي قطع منازلهم بين دول المنطقة . فهذا الإجراء السياسي وما واكبه من تبعيات واقعية , خلق هذا التناغم النفسي لهم مع الأرض ، وهذا الشعور واضح بشكل كبير لدى شعراء الجهراء الذين كانوا يندبون الوطن ، بينما شعراء حفر الباطن كانوا يتباكون على الهوية ، وكان هذا الموقف نابع من تزايد إشكالية البدون في الجهراء ، وما يعرف بحفر الباطن بأزمة البطاقات ومعظلة القبائل النازحة من الدول المجاورة ، وهذه الإشكالية أقل حدة من إشكالية البدون الموجودة في الجهراء ، غير أن في حفر الباطن كانت توجد إشكالية أخرى ، وهي مشكلة الركض وراء لقمة العيش ، وهذا الذي انعكس على نفسية شعراء حفر الباطن ، وكان له في العديد من النصوص تماساً مباشراً ، أو غير مباشر مع جدلية الانتماء للوطن والأرض .
من خلال هذا الحديث المعجون بهموم الإنسان النفسية ، نستطيع القول ، إن شعراء الجهراء هم البذرة الأولى التي استقي منها شعراء حفر الباطن , واستفادوا من هذا النبع الشعري ، وخاصة جيل الرواد في هذا التوجه الشعري الجديد كفهد عافت وسليمان المانع وصالح الظفيري وفهد دوحان وبدر الحمد ، ومن تأثر بهم من الشعراء كبدر صفوق وعبدالله الفلاح وفالح الدهمان وحابس المشعل وفرج صباح وفلاح الفاضل وسعد معيوف ، وغيرهم وغيرهم من الأسماء الشعرية التي لا تحضرني في هذا الوقت . وقد انتقل عدد من هؤلاء الشعراء إلى المملكة العربية السعودية ، ومنهم من أقام بحفر الباطن كحابس المشعل وسعد معيوف ، ومنهم من مر بحفر الباطن وتأثر بها سلباً أو إيجاباً كفالح الدهمان ، وسليمان المانع .
هذا التراكم الشعري والنفسي كان له بالغ الأثر على شعراء حفر الباطن الذين نبغوا فيها ، وأشعلوا لياليها وأماسيها في قصائدهم كعايض الظفيري وسعد زين الخلاوي ونواف التركي ، ومنهم من كان تأثره بجيل الرواد تأثراً قليلاً كنواف المزيريب وحمد عايد الشمري .
هذا التوحد مع الألم جعل العديد من الشعراء يعيشون حالات من الضياع ، الأمر الذي لخبط الأوراق لديهم ، وتسلل هذا الألم إلى مخزون الوعي الداخلي فيهم ، لهذا كانت أزمة الهوية والبحث عن لقمة العيش هي التي دفعت الشعراء إلى ركوب هذا النوع من الشعر ، وخلقت هذا التوحد والاتحاد بين شعراء هاتين المنطقتين . لأن الشاعر لا يقرأ التاريخ ولا ينظر إلى الواقع مثل الناس الآخرين ، بل يقرؤه بوجدانه ويراه من خلال وعيه، فنجد أن لديه إشكالية مع التاريخ وأزمة مع الواقع وعدم تصالح دائم مع الذات ، وهذه الجوانب لا يلمحها إلا من يجيد تدقيق النصوص ، والغوص العميق في خباياها الداخلية ، فنص مثل " رحلة التكوين " للشاعر سعد معيوف مليء بالإسقاطات السياسية ، وقد ذكرت في قراءتي لهذا النص بعض تلك النقاط الملفتة للنظر فيه ، بينما تركت أشياء وأشياء لمن يريد أن يتعب ذهنه في التفكير والتأمل في هذا النص الشعري الجميل .
إن هذا الشعور باللا انتماء داخل هذا المحيط ، هو الذي أحدث هذه الخلخلة النفسية في منطقة اللاوعي الشعورية لدى بعض الشعراء ، والتي تظهر وتختفي في النصوص حسب حالة الانفعال ، ووفق لحظة الاستفزاز العاطفي بالنسبة لهذا الشاعر أو ذاك . وهذا ما جعل سليمان المانع - إن لم تخني ذاكرتي - يصرخ بأعلى صوته

لا أرض لا تاريخ لا دار لا وين
أبي هوية موطني علموني

وهذا ما جعل فهد عافت يردد هذا البيت ، بعد أن خرج يخفي حنين بل حتى خفي حنين لم تكن معه في تلك اللحظة ، لأنه كان يمر بظروف نفسية حادة دفعته إلى إعلان هذا الموقف الإستسلامي الذليل , الراضخ لتداعيات تلك المرحلة .

وأقول مسامحك ياللي رفض يدخل معي بالغار
وأقول مسامحك يا عنكبوتٍ عدّ خطواتي

وقد تبنى هذا الموقف الانعزالي مع الذات ، قبل أن يكون موقفاً استفزازياً نابعاً من علاقته مع المجتمع

ما يشرفني أكون من العرب
أحمد الله يوم خلاني بدون

لكن الشاعر سعد زين الخلاوي كان أعمق من هذين الشاعرين في تفاعله مع الألم ، ولم تكن مواقفه مواقفاً خطابية ، حيث كانت اللغة الشعرية مرتفعة لديه ، وأجاد التعامل بمهارة شعرية فذة مع فكرة سليمان المانع " وفرحة ربوعي في خبر تابعية " حيث جعلنا نرى آلامه من خلال جذورها النفسية المرتبطة بالإنسان والأرض , وكذلك نشاهدها من خلال فروعها التي عانقت السماء ، وهي ممزوجة بعرق الإنسان اليومي وتماسه مع الحياة في بحثه اليومي المرير عن لقمة العيش .

تبدا صباح الصنادق صيحة الديك
ويداعب النور خصلات البنيه
ويحين تشتيت الأحرار المماليك
اللي تعيش الكدر واللا هوية
وحش الكآبة يطل من الشبابيك
ويكفن الجوع آمال البريه
أفواج تتدافع بلهفة مهاليك
والمحسن الفض يختال برويه
وبوجيههم بصمة الأقدار تبنيك
عن فعلة الفقر بالنفس الأبية
والمقبرة حارة الغياب هاذيك
يا كثر ما ضمت وجيه رضيه
عاشوا يموتون بالفزعة ولبيك
وماتوا يعيشون حلم التابعية

فهذه التحولات المادية والروحية أثرت في المجتمع ، وأثرت على فئة معينة من الشعراء ، الذين كانوا يعانون من التهميش والإلغاء داخل المجتمع ، أو أولئك الذين حركهم هاجسهم الإنساني ووعيهم الثقافي ، وإحساسهم بالمسؤولية الأخلاقية الإنسانية تجاه أخوانهم الشعراء الآخرين ، لاسيما الشاعر بدر صفوق على وجه التحديد ،من ضمن هذه الكوكبة الفسيفسائية من الشعراء الذين أدرجتهم في هذه الورقة دون سواهم ، فهو كان يرى ويسمع ويتابع ما يجري لأخوانه وزملائه من الشعراء ، وكما قلت في بداية هذا الموضوع ، أن الشاعر يرى التاريخ والواقع بوجدانه ووعيه ، حيث شكلت لديه هذه التجاوزات المادية والروحية ، وما واكبها من تأثير سلبي على الشعراء الآخرين ، الأمر الذي خلق له كل هذا المخزون النفسي المتراكم , والذي جعله يميل لتقمص هذه المعاناة الإنسانية ، ويشارك الآخرين أدوارهم التي كانوا يلعبونها في هذا المجال .
أعلم أن هذا الموضوع شائك ومعقد , لكن من الخطأ أن ندفن رؤوسنا في التراب , ولا نحاول تشخيص هذه الأوجاع والكتابة عنها , وفتح نافذة لسيطة في جدار الوعي , تمكن من أراد المرور من بعدي بسلام ويسر وسهولة . وكم كان جان جاك روسو على صواب عندما قال : " إننا بحاجة إلى كثير من الفلسفة لكي نستطيع أن نلاحظ ما نراه كل يوم " وهذا الرأي يعود إلى الجانب الفلسفي التنظيري ، فما بالنا إذا كان هذا الرأي متوافقاً مع الواقع ، ونابع من حيثياته التي تداخلت وتشابكت لتشكل في نهاية المطاف ماهية الواقع الشعري في هاتين المنطقتين .

 

محمد مهاوش الظفيري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-30-2009, 11:10 AM   #2
صالح العرجان

شاعر

مؤسس

افتراضي


حي هلا بروح النبض
[ محمد مهاوش الظفيري ]

معي أرقام من التاريخ غير مرتبة أراها وعليك ترتيبها معي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
من ذكرت من الشعراء كانت النواة الحقيقة لظهورهم [ المعاناة ] وهي قاسم مشترك [ البحث عن وطن ]
هذا الرقم صعب تداوله في ظل تداعيات الأقليم بعد تقسيمه إلى عدة أقاليم والدم واحد والملامح شاهد عيان يستدل به
حين تريد أن تشتكي فأنت تريد [ منبر ] والجهراء وأقصد الكويت كانت أول دوله خليجية رائده في مجال الديمقراطية
اي انه بإستطاعتهم [ البوح ] بالكبت الذي يواجهونه كل صباح وكل مساء [ والمطالبة بشرعية وجودهم ]
هذا المطلب من الصعب أن يقال انذآك في [ حفر الباطن ] لذا كان تواجدهم [ عند ابناء عمومتهم ] لفتراة أمر طبيعي
ولكن لا يعطي من وجهة نظري الحق في ذكر الجهراء على انها الغرس ولو كانت وحسب ما نعرف ان الاغصان اليانعه
لا تترك دون الحفاظ على ثمارها من ان تسقط خارج السور نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حفر الباطن ليست فقط مدرسة شعرية بل وأكثر هي مدينة النور وابناؤها الضياء لكل جمال واسأل أو لا تسأل انظر حولك
لطاولات التلاميذ لجدران المنازل [ لدفاتر الطلاب ] ستجد الإجابة الكافية والشافية

حد الثمالة انا ممتن لكل حرف ينبض باسمك

رد ود

 

التوقيع




:
:
يااامفاتيح الفرج ..
اللي دخل باب الصبر ،
عمره خرج !!؟


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صالح العرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-31-2009, 01:25 AM   #3
محمد المشري
( شاعر )

افتراضي


تجسيد وقراءة وتشخيص لحالة لم تعد كالسابق , متورّية
كُل تلك العوامل كان لها الفضل في ظهور بعض ممن
ذكرت إستاذي محمد , ولكنّي أعتقد بأن جيل الثمانينيات
كان يمارس الشعر بشكل إحترافي أكثر وكانوا يكتبونة
بلغة الشارع المُمارسة فعلا ً , أما أغلب الشعراء الحاليين
لم يستطيعوا تبني تلك اللغة المحببة للمتلقي .. فاضاقت عليهم
معاجم اللغة وشذَّت منهم الصور الشعرية الحقيقية

 

التوقيع

[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]البارحه ماطاح دَمْعي ولا سَال = واللي هقيته في بعَادكْ لقيته
للحّزنْ في صَدر الأجَاوِّيدْ مِنـزَال = يبْني عَلى جَال الموّاجيعْ بيتَه
وللصْبرّ غَاية دُونَها الشَّوقْ يحتَال = والحَظْ لوّ إنه يبَاعْ .. أشتريته
قمْ من قصّيدي خوذْ ما يَستر الحَال = ياللِّي غَرامكْ في قصّيدي .. رثيته[/POEM]

[POEM="font="Traditional Arabic,5,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""][/POEM]

al-qasme@hotmail.com


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

محمد المشري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-31-2009, 02:21 AM   #4
خالد صالح الحربي

شاعر و كاتب

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

الصورة الرمزية خالد صالح الحربي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 50601

خالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعة

Post



مع احترامي لك أخي محمّد ، ولشُعَرَاء حفر الباطن و الجَهْرَا .
رغم أنّي أعرِف بأنّهُم يعرفون بأنَّ هذا الرّأي لن يُنقِص من قدرهم شيئاً
كما أنّتي على ثقة من أنّهُ لن يُعَكّر الوِدّ بيننا ..
أقُول وأسأل و أتسائل :
* عن أيّ مدرسةٍ تتحدّث ؟! _ سواءً في حفر الباطن أو في الجَهْرا _
ثُمّ
* ما تعريف المدرسة الشعريّة .. نقديّاً وأدبيّاً ؟!
و
* هل أصبَحت آراء حمد السعيد و تركي المريخي مع احترامي لشخُوصهم
بهذه الأهمّيّة ؟!
أنا معك و مع الجميع /
بأنّ في هاتين المنطقتين الكثير من الشُّعراء والشِّعْر الأكثر من جميل .
ولكن تظَلّ هذه الأسئلة مُعَلّقة وأنتظر إجابتها لنُكمِل النّقاش .

حتّى ذلك الحين تَقَبّل الكثير
من الوِدّ .

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خالد صالح الحربي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-31-2009, 10:13 AM   #5
عبدالله العويمر

شاعر و كاتب

مؤسس

الصورة الرمزية عبدالله العويمر

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1114

عبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


لدي تساؤلات مهمه

-ماهي المدرسة الشعريه؟

كيف لنا أن نضع الشاعر تابعا ً للمدرسة الفلانية هل بسماع نص واحد ؟

تركي المريخي وحمد السعيد مالذي لديهما من نقد حتى يستطيعان أن يًصَنّفا الشعراء والمدارس؟


المدارس باعتقادي لاتتبع الأمكنه

 

التوقيع

عبدالله العويمر لاينتمي لأي مجموعه!

عبدالله العويمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-31-2009, 05:00 PM   #6
إبراهيم الشتوي
( أديب )

افتراضي


الودق صاحب الفكر المتقد ... محمد مهاوش

أولا اشكرك على هذا الطرح الجميل وأحيك على هذه الرؤية الجديدة ..

مما دعاني القي بعض المداخلات علها تضفي على الموضوع جديدا وتثريه فكرا ، وهي قابلة للأخذ والرد ، والذي سيبقى منها هو وعيك ِ المتنامي والرند ..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد مهاوش الظفيري مشاهدة المشاركة
الجهراء تكتب حفر الباطن




كثرت الأحاديث هذه الأيام حول ما يعرف بمدرسة حفر الباطن الشعرية ، لاسيما مع برنامج شاعر المليون في نسخته الثالثة ، حيث أن أول من أطلق هذه الرصاصة الفكرية في الساحة الشعبية هو الأستاذ تركي المريخي ثم تبعه الأستاذ حمد السعيد فيما بعد ، حتى صار يتداول هذا المسمى الجديد بين الأفواه والألسنة وعبر القنوات الإعلامية المتنوعة الأخرى .
بعيداً عن هذا الصخب الإعلامي المتصاعد حول هذه التسمية ، الأمر الذي أحدث هناك مقارنات بين المدارس – إذا أجيز لنا استخدام مثل هذه المسميات , رغم فضفاضيتها الواضحة - حيث صارت تُقارن هذه المدرسة بمدرسة الحجاز الشعرية ومدرسة عمان الشعرية ، ولأنني ضد أي صخب إعلامي ، وأميل مع التنظير الفلسفي المتأني للأمور لهذا سأبدأ الحديث في هذا الموضوع بشيء من التروي والدقة .

.
أعتقد أن التنظير الفلسفي هنا بعيدا عن الرؤية التي ستبني عليها أفكارك فنحن أمام طرح نظري معرفي فكري واعتقد أن النقد هنا اقرب من الفلسفة .

كذلك لم أسمع بالمدرسة العمانية ، الحجازية ، واعتقد أنا هنا امام تيار شعري أقرب وليس لمدرسة شعرية .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد مهاوش الظفيري مشاهدة المشاركة
الجهراء تكتب حفر الباطنلقد نبعت بذرة الإبداع من الجهراء ولكنها أينعت في حفر الباطن ، فهناك خصوصية تربط شعراء حفر الباطن بشعراء الجهراء ، لابد من الالتفات لها , وآن الأوان أن يعود الحق لأصحابه الشرعيين , وهم شعراء الجهراء الذين بدأوا هذا المشوار منذ الثمانينات الميلادية , فمن الإجحاف والظلم أن يلتقف شعراء حفر الباطن هذه الثمرة , دون أن يتم التنبيه لهذا المسار .
.
هل نستطيع أن نقول إذا صح القول أنه لم يبزغ شعراء في الثمانينيات الهجيرة إلا في الجهراء ..!!

وأن تجربة سعد الحريص وعلي الزعبي و حمود البغيلي في الكويت مثلا ومتعب التركي وغيره في السعودية لم تؤثر وتتأثر ببقية الشعراء في تلك المرحلة ..

كذلك إن الحالة النفسية واشعور بالغربة والظلم والفقد والبحث عن لقمة العيش عامل مشترك للذات الإنسانية على وجه

الأرض عموما ، وإن العملية الإبداعية لا يمكن أن تسلب من مكانها الجغرافي لتحسب لتجربة شعرية تحمل ذات الخصائص النفسية في مكان جغرافي ثاني , وأن كانت المساحة متجاورة .

شاكرا لك مرة اخرى حضورك وحبورك الذي تركته لنا هنا .

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الآن كتاب " مسارب ضوء البدر" في مكتبة : جرير-العبيكان-الشقري - الوطنية .
twitter:@ibrahim_alshtwi

http://www.facebook.com/MsarbAlbdr

إبراهيم الشتوي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-31-2009, 11:58 PM   #7
محمد مهاوش الظفيري
( قلم نابض )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان مشاهدة المشاركة
حي هلا بروح النبض
[ محمد مهاوش الظفيري ]

معي أرقام من التاريخ غير مرتبة أراها وعليك ترتيبها معي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
من ذكرت من الشعراء كانت النواة الحقيقة لظهورهم [ المعاناة ] وهي قاسم مشترك [ البحث عن وطن ]
هذا الرقم صعب تداوله في ظل تداعيات الأقليم بعد تقسيمه إلى عدة أقاليم والدم واحد والملامح شاهد عيان يستدل به
حين تريد أن تشتكي فأنت تريد [ منبر ] والجهراء وأقصد الكويت كانت أول دوله خليجية رائده في مجال الديمقراطية
اي انه بإستطاعتهم [ البوح ] بالكبت الذي يواجهونه كل صباح وكل مساء [ والمطالبة بشرعية وجودهم ]
هذا المطلب من الصعب أن يقال انذآك في [ حفر الباطن ] لذا كان تواجدهم [ عند ابناء عمومتهم ] لفتراة أمر طبيعي
ولكن لا يعطي من وجهة نظري الحق في ذكر الجهراء على انها الغرس ولو كانت وحسب ما نعرف ان الاغصان اليانعه
لا تترك دون الحفاظ على ثمارها من ان تسقط خارج السور نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حفر الباطن ليست فقط مدرسة شعرية بل وأكثر هي مدينة النور وابناؤها الضياء لكل جمال واسأل أو لا تسأل انظر حولك
لطاولات التلاميذ لجدران المنازل [ لدفاتر الطلاب ] ستجد الإجابة الكافية والشافية

حد الثمالة انا ممتن لكل حرف ينبض باسمك

رد ود












العزيز صالح العرجان


كل الشكر لك

وجهة نظر جيدة


تحياتي

 

محمد مهاوش الظفيري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-01-2009, 02:23 PM   #8
محمد مهاوش الظفيري
( قلم نابض )

الصورة الرمزية محمد مهاوش الظفيري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 725

محمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد القاسمي مشاهدة المشاركة
تجسيد وقراءة وتشخيص لحالة لم تعد كالسابق , متورّية
كُل تلك العوامل كان لها الفضل في ظهور بعض ممن
ذكرت إستاذي محمد , ولكنّي أعتقد بأن جيل الثمانينيات
كان يمارس الشعر بشكل إحترافي أكثر وكانوا يكتبونة
بلغة الشارع المُمارسة فعلا ً , أما أغلب الشعراء الحاليين
لم يستطيعوا تبني تلك اللغة المحببة للمتلقي .. فاضاقت عليهم
معاجم اللغة وشذَّت منهم الصور الشعرية الحقيقية















مرحبا محمد القاسمي

الشعر فيه نوع من الانعكاس الواقعي - مع العلم أنها ليست مطلقة - , لهذا كانت البساطة في الحياة هي التي كانت تكتب الشعر , وتعقيدات الواقع هي التي خلقت هذا الإفراز
أما مسألة الاحترافية فهو تعبير مطاطي , فما تراه أنت لا أراه أنا , والعكس صحيح


كل الشكر لك

 

محمد مهاوش الظفيري غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:54 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.