لا تمر . . .!

[الرَّنْد]

لاتمر. . .
الحكي مَنفذ رصاص
والقلب في حالة خطر

لاتمر. . .
جرحت قلبي في برود
قتلت حلمي بالجحود
وأصبحت لـ أحزاني مَمر

لاتمر. . .
وَهن صوتي ينادي
كسرت لآجلك عِنادي
نذرت قلبي لك نذر

لاتمر . . .
أقسى جروحك تمادي
لاصار هجري إعتيادي
تحفر بيدْك لي قَبر

لاتمر . . .
ماعاد يمدينا نبوح
والصمت مَدفن للجروح
دامه قناعك وإنحسر

لاتمر. . .

 

[بلقيس الرشيدي]

وفِي كِل لَحظَة جرُوح حُبك فِي ذَاكرتِي " تُمُر " !
تأتِينَ بـ إِيقاعٍ مُدهش دَوماً يَافَرح فَترقُصُ اللَّحظة طَرباً مِن سطُورك .

أسعدكِ الله

 

[شَيْمَاءْ]

..


لَاتمُر في طريقٍ لايشتهي وقْعَ خطوِك
مادآم كِل جسر لِلوصال بِيننا إنهدم


فرح .. مقطوعات مُوشّحه بِالألم
ولكنَ جمالها يطْغَى ..

 

[نادرة عبدالحي]

بوح لا تمر . . .!
بوح بدأ بطلب بإسلوب رقيق وغير إندفاعي
ونلاحظ وجود التكرار الذي يبلغ في أهمية وطيفة
مما يدل على أهمية تلبية الطلب .....
وهنا وصف لحالة القلب

والقلب في حالة خط

السبب والنتيجة
تمدنا صاحبة البوح بسبب طلبها بعدم المر
لانه خلف جرحا في القلب
وقتل الحلم
وجعل للأحزان ممر

لاتمر. . .
جرحت قلبي في برود
قتلت حلمي بالجحود
وأصبحت لـ أحزاني مَمر

بلا شك متميزة في أُسلوبكِ
وتُدركين الغاية من وضع الكلمات في نصابها وإماكنها
وفقكِ القدير فرح ودمتي بالف الف خير

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

غاليتي فرح : تنثرين الشعر كعقد من لؤلؤ

وروحك تفرطه في راحة الكلمات

أبدعتِ يا فرح

سلمت الأنامل

 

[عمّارْ أحمَدْ]

لا تمرّ ..
فهذَا القلبُ أضحَى بالغيابِ مولعٌ ..
وَ بالإنزواءِ نحوَ الظلِّ مُتيّم ..
و كُلّ زجاجِه تهشّمَ و إنكسرْ ..
لا تمرّ ..
و دَع قبركَ الصّامتَ يُخبركَ ..
بأنّ زمنَ وصاياكَ العشرِ ..
بينَ صفحاتِ النّسيانِ قد ولّى و إندثَرْ !

فرَحْ !
مِن أينَ جمعتِ كُلّ هَذا الجمالِ فِي حرفكِ أخبريني ..
أسفارٌ لا إنتهاءَ لهَا ..
و نزقٌ كانَ كالحُبِّ و الموتِ إشتهَاءْ ..
مودّتي ..

 

[عائشة العريمي]

لا تجعلي من الحزن درب لك

 

[الرَّنْد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

وفِي كِل لَحظَة جرُوح حُبك فِي ذَاكرتِي " تُمُر " !
تأتِينَ بـ إِيقاعٍ مُدهش دَوماً يَافَرح فَترقُصُ اللَّحظة طَرباً مِن سطُورك .

أسعدكِ الله

آهلا بالمطر حين ياتي بلاموعد
بلقيس روعة الحضور وبهجة النور
الود والورد