لــ/و قع خطــــاهـ.....

[خديجة إبراهيم]

.
.
نظراته المتلصصة على نافذتي وقت خروجه كل صباح تربكني
وخطاه العابرة أمامي تصلبني خلفه..
فكم كنت أنتظر عبوره بفارغ الصبر
وكم كنت أتشوق لتلك النظرة كل صباح
وأصبحت أسابق العصافير في الإستيقاظ مبكراً حتى أراها
وعلى صوتها أطرب لها كلما تذكرتها.
حتى بت أخشى أن تفضحني تلك النظرات.

فكم تقصد المرور أمام نافذتي
وبريق عينيه يجذبني
وكم سارت خطاه على دقات قلبي
ترى هل كان يشعر بذاك الحنين كم يجتاحني لرؤيتها
وهل يعلم أن سهامه حاولت إختراق قلبي مراراً
حتى بات الشوق يأسرني وانا أنظر لها في صمت.!

وكم همست في وجل منها:
(رفقاً أيتها العيون ماعدت أقوى
صد سهامك
رفق بقلبي ماعاد يقوى إحتمال
دقات ترتعش منها أضلعي).
.
.

سكب العطر على راحة يدي يذكرني
بشذاه حينما يأتي محملاً مع
قطرات الندى على نافذتي
كل صباح.
.
إبتعدت عن النافذة
ولم أقوى غلقها حينها
وأغمضت عيني طويلاً.
مازلت أذكرها رغم مرور سنين
على تلك النظرات
كلما نظرت إليها
::
و لـــوقع خــــطــاهـ
.
.
صدى تبتهج له الذاكرة
.
.

 

[محمد مهاوش الظفيري]

النافذة

عالم آخر نطل من خلاله

فيسكننا الخوف والتأمل


وتزرع فينا نشوة الحياة والتطلع إلى الصباح الجديد


النوافذ

الكّوى التي عن طريقها نستجلي المستقبل

 

[شــمــ نـجـد ــس]

لتفاصيل الأنثى سطور لا تقرأ ...لكن هذه الأنثى كتبت بعض معالمها بوجل ..!

الكاتبة آهات الرحيل

لرقتكـ

و

لقبكـ

حدائق من عطورررر ..

صباحي بكـ مكتمل ..

مودتـي .

 

[د. منال عبدالرحمن]

للذاكرة أوراق تعطّرنا بابتسامةٍ بنكهةِ أمل ..


هي كذلك أوراقكِ الأنثوية تلك !

عزيزتي آهات الرحيل ..

رقيقة كلماتكِ كأنتِ .

لكِ الود !

 

[سلطان ربيع]

توجد نصوص حلاوتها لا تذوب
وهذا النص شوقه لا يذوب
رغم انصهار المشاعر .

 

[بدر عيسى]

آهات الرحيل

ولوقع أحرفك صدى تبتهج الروح فيه .

تلك النافذة كانت السبيل إليه ..
وهذا النص السبيل الذي نرى
من خلاله شفافية روحك البيضاء .



آهات الرحيل /
شكراً لك .

 

[خالد صالح الحربي]

:

ورقةٌ مُبَلّلة بالعطر ،
من ألفها إلى يائها ..
دائماً النافذةُ هي رئةُ الجِدَار .
_ الشكر لكِ _

 

[وجدان الأحمد]

آهات الرحيل




من العنوان حتى آخر سطر كتبته هنا ..

إبداع وروعة أخذتنا معها إلى ذكريات جميلة ..

نص يعود بالذاكرة إلى أجمل أيام العمر ..

مبدعة بحق ..

ألف شكر