قل: أحبِّيني

[طاهر عبد المجيد]

الشاعرة والكاتبة العزيزة رشا عرابي:
أشكرك على هذا المرور الجميل والرشيق بعبارات قليلة ولكنها منتقاة بعناية ومعبرة عن الغاية أجمل تعبير.
دام قلمك المبدع وبيانك المقنع مع خالص تحياتي.

 

[طاهر عبد المجيد]

الشاعرة والكاتبة العزيزة رشا عرابي:
أشكرك على هذا المرور الجميل والرشيق بعبارات قليلة ولكنها منتقاة بعناية ومعبرة عن الغاية أجمل تعبير.
دام قلمك المبدع وبيانك المقنع مع خالص تحياتي.

 

[طاهر عبد المجيد]

أختي الشاعرة القديرة إيمان طهماز:
لك شكري وتقديري على اهتمامك الدائم بقصائدي وقراءتها بعين الناقد المتمرس الذي يقرأ النص أكثر من مرة وهذا ما أشعر به من قراءة ما تعلقين به على قصائدي وهو أمر يسعدني ويجعلني أشعر بمسؤولية حين أختار الجديد الذي سأنشره. ولكن لي طلب عندك باعتبارك المشرفة على هذا الموقع فأنا لست كاتباً ولا أعتبر نفسي شاعراً خصوصاً أنني لم أنشر ديواناً من قبل ولم أشارك في أمسية شعرية. وكل ما كتبته وما نشرته كنت أكتبه لنفسي كنوع من الهواية والترويح عن النفس بتفريغ ما فيها من شحنات انفعالية ولكن بطريقة شعرية. أرجو أن أعرف في الموقع على أنني محب للشعر لا أكثر.
مع خالص تحياتي.

 

[طاهر عبد المجيد]

أختي الكاتب العزيز حسام الأمير:
أسعدني مرورك الجميل بالقصيدة وأشكرك على اهتمامك ووصفك لها بأكثر مما تستحق من الإبداع والسحر.
تحياتي ومودتي

 

[طاهر عبد المجيد]

أخي الشاعر والكاتب العزيز سعيد الغافري:
لك كل الشكر والمحبة على هذا المرور الجميل الذي شرفت به أنا وقصيدتي. لك الحق أن تقتطف منها ما تشاء أو تقطفها كلها من جذورها وسوف تكون مطمئنة وسعيدة بين يديك.
دمت شاعراً مبدعاً أيها الشاعر الجميل مع خالص تحياتي.

 

[طاهر عبد المجيد]

أختي العزيزة الكاتبة والشاعرة بلقيس الرشيدي:
أشكرك على هذا التعليق الموجز بألفاظه المليئة بالمعاني وهذه هي البلاغة في جوهرها.
لك كل المحبة والتقدير. تحياتي.

 

[طاهر عبد المجيد]

أختي العزيزة الكاتبة زهرة المدائن:
لقد أسعدني مرورك بالقصيدة كما أسعدني رأيك فيها وأنا أشاطرك الرأي تماماً. ولعل الفرق فيما بيننا أنك نظرت إلى هذه الحالة العاطفية كفتاة في العشرين من عمرها من الباطن وقمت بتحليلها علمياً كما يفعل علماء النفس. أما أنا فنظرت إليها من الظاهر وقمت بتوصيفها كشاعر لا كناقد.
القصيدة لا تعبر عن رأيي في الحب بشكل عام ولا تعالج مسألة الفارق في العمر بين الحبيبين وتأثيره في الحب وإنما هي تعبر عن مشاعر فتاة غير واعية بدوافعها الحقيقية وراء هذا الاندفاع العاطفي فهي غير صادقة شعورياً بما تقول أما لا شعورياً فالحقيقة كما قلت أنت وعبرت عنها ببساطة أنها تبحث عن أب لا عن حبيب. هذا ما يقوله العقل أما قلبها الذي اعتقل قلبها ووضعه تحت الإقامة الجبرية فله قول آخر.
أعود فأقول أنت محقة في رأيك الذي أشاطرك فيه والذي يمكن اعتباره في تحليل الخطاب من المسكوت عنه.
لك كل المحبة والتقدير مع خالص تحياتي.

 

[عمرو بن أحمد]

أسجل إعجابي الشديد وأمضي

وعندما أبلغ الستين سأتخذها تميمة .

لك الود والتحايا.