قصائد الى حبيبتى الرقة

[عزت الطيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
يا عزّت الطّيري
الرّقّة تستَحِق مثل هذا الشِّعْر وأنت تَستَحِق مُلهمَةً كَـ الرَّقّة .
شُكراً كثيراً لكَ يـ ابن الصَّـ / عيد . .

شكرا لبوحك الجميل
لكن الرقة مهما كتب عنها ستظل الأحلى والأسمى والأجمل والأكمل

 

[وَرْد عسيري]

كَالماءِ البَارد يا عزت كَان الشِعر .. يُستشعَر
تُروي و تُدهش |

-

 

[عزت الطيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري

كَالماءِ البَارد يا عزت كَان الشِعر .. يُستشعَر
تُروي و تُدهش |

-

ليس أجمل من كلماتك الا كلماتك
كلماتك جاءت كحلم جميل تمنيت الا ينتهى ابدا
شكرا لنسائم عطرك

 

[أحمد رشاد]

يا ابن قنا
أيها الشامخ بكل معاني الشموخ
ايها العزيز على قلب الرقة وأهلها الذين أحبوك
عزت الطيري
أنت تعلق صورنا على وجه القمر ونحن نضعك بين شغاف القلب.
من ضفة الفرات قبلة الندى والماء لابن النيل النبيل الأصيل الجميل

 

[عزت الطيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد رشاد

يا ابن قنا
أيها الشامخ بكل معاني الشموخ
ايها العزيز على قلب الرقة وأهلها الذين أحبوك
عزت الطيري
أنت تعلق صورنا على وجه القمر ونحن نضعك بين شغاف القلب.
من ضفة الفرات قبلة الندى والماء لابن النيل النبيل الأصيل الجميل

حبك باق فى القلب مابقى الفرات

 

[ياسر خطاب]

ادمنتك الرقة يا استاذ عزت , وما زال فراتها يحنّ لملاقاتك

نحن نفتخر كل الفخر لما علقته من اوسمة على صدر هذه المدينة

شكراً لك يا صديق العمر , تمنن لك الرقة وأهلها ويشتاقونك جميعاً

يتذكرون جيداً جعلتهم جميعاً يصفقون لك وينحتون اسمك بذاكراتهم الى الأبد

حماك الله يا أبو هشام

 

[عزت الطيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر خطاب

ادمنتك الرقة يا استاذ عزت , وما زال فراتها يحنّ لملاقاتك

نحن نفتخر كل الفخر لما علقته من اوسمة على صدر هذه المدينة

شكراً لك يا صديق العمر , تمنن لك الرقة وأهلها ويشتاقونك جميعاً

يتذكرون جيداً جعلتهم جميعاً يصفقون لك وينحتون اسمك بذاكراتهم الى الأبد

حماك الله يا أبو هشام

ياسر ياأبهى من كل بهاء
سلم لى فى الليل على عمارٍ
فى الصبح على مروه

 

[د. منال عبدالرحمن]

الرّقة عروس الجزيرة السّورية , الفرات و ماءُ الأصالةِ و العراقةِ يجريِ كالشّريانِ الأبهرِ في صعيدها العتيق .. و شِعرٌ يلامسُ القلبَ بوجدانيّتهِ و رقّته ..

مزيجٌ فريدٌ لا يستطيعُه إلّا أستاذٌ كماكَ .

شُكراً للحبِّ هنا .