من أيقظكَ في داخلي !

[فضائِلْ]

{

نَدعي النَسيان
ونَحن نَعلمُ جَيداُ أَنْ النَسيان لا يُصاحِبهُم أَبداً ..!
:
:
ريمه آل محمد
تُنعشين الأَوجاع بـ حَبرِ صَرخِك العَميق
تُجبرينا التأَملِ والصَمت فـ الحَديث أَمام هذا الوقَع المُرهف جُرم لا يُغتفر ..!
لـ روحِك
الطاهِرة باقات مِنْ الزَيزفون





}

 

[نوف آل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

وحده الجانب الأيسر
من ينبش الإحساس ،
ويُجنبنا الـ لا إتجاه


،

كم نحلم بـ إمساكنا لـ رغباتنا
لكنها هُلامية يا ريمه
كـ الحلم ذاته


مُغرقةٌ أنتِ في الكتابة
حد امتزاجكِ بها
وامتزاجها بكِ

وَحدكِ مَنْ يمتلكَ الحضور المُختلف ,
تَحتْ سمائكِ وَ فوق أرض جَمالكِ أنتشر كَ الفَتنة : )
تَهبينْ الأماكنْ نور مُختلف !




شكراً يا صديقتيّ

 

[نوف آل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آفاق

وإن بدت الحروف مكابرة رغم الوجع

فالحنين ينبت كجورية قانية تفوح حباً



حروفك من النخبة


متابعة لقلمك

الأنيقة / آفاق

هي كذالك مُكتظة بِ الوَجع !
وَ الحنين مُعشب في كُل الزوايا
أهلاً بكِ يا قديرة , تَشرفتْ بتوقيع إسمكِ

 

[نوف آل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عفراء السويدي

هم يستيفظون هكذا .. ويوقظون كل الحنين ..
فتسابقنا إليهم كل جوارحنا ..
ونقف عند باب قلب نطرق ولامجيب ..
فننتحب على صدر الذكرى ..!


تنفستُ الحب والألم هنا ..

عزيزتي ..
مساؤكِ رضا ..

الاستاذة القديرة / عَفَراء
تَرتفع أصوات النَحيب رغم الصَمتْ رغم تقوقع الألم داخل الروح
وَ التَعب وارد كثيراً , إعتدتْ عليه




أهلاً بكِ يا صديقة
كل الشُكر و التقدير لروحكِ

 

[غلا العبدالله]

سفر غياب
ضاعت خارطة طريقه.
بل تناسلت برشحم الانتظار
حتى اجهضت جسداً أجوفا ..



فاتنتي / ريمة
غصات استيقاظ
تليدة يُتُم المه يشتد نحيبا
بااذخة ياعُمق
سنا حرفك يكاد يخطف الابصار
ود يتبرعم

غلا العبدالله

 

[ميسون الرملاوي]

إنه الحنين القابع دائما وأبدا في دواخلنا
يدغدغنا كيف يشاء
فنضحك رغما عنا
ونتوه معه
إلى حيث
" ما نتمنعنه ونحن الراغبات "
عطرٌ يفوح من بين أحرفكِ ياريمة

 

[نوف آل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن

الفاصلةُ هنا , كانتَ فاصلةً للحنينِ و الوجع , لاكتمالهما ببعضهما و نقصانهما بالذّاكرة ..
شفيفة جدّاً يا ريمة , كالنّبعِ تنهلينَ من باطنِ الحبِّ و الشّوق
و تفيضينَ حروفاً رقراقة .

الفاضلة / منال

كانتْ الفاصله قصيرة جداً
حيت دمج الحنين بِ أوجاعه ! وَ المحصلة حرف مُتهالكَ




شكراً يا رقراقة

 

[عبدالله المنذري]

ريمه .. ربما تحتاجين إلى هُدنه عميقة .. إلى قدر يحتويكِ بأعجوبه الورد .. إلى طوق من البياض .. تفيضين بروعة الحزن .. بجمال الدمـ ع ـه المُأرجحه .. كل شيء يجمعكِ فيه حلم .. ريمه دُمتي رونقاً .