أهلا ً بِك ياخَالد
لاتَعتَب يَاعَزِيْزي عَلى احَد ٍ قَد يَجِد فِي نَفْسِه مَاوجَدته فِي نَفسِك هُنَا ، حِيْنَما يَجِد أن خَالد رَقْم عُضْويته قَديْمَه ، ويُعْتَبَر مِن الأسْمَاء المُخَضْرَمة فِي أبْعَاد ، ولايَجِده يردّ عَليْه!
عَزِيْزي:
الرّد لايُعْتَبَر حُكْمَا ً وتَزْكِيَة للنّص فَقَط ، بَل هُو عَطَاء ٌ مُتَبَادَل -وهَذا عُرْف المُنْتَديَات عُمُومَاً- ولو لَم يَكُن عَطَاءً مُتَبَادَلاً لَكَان وضْع ُ النّص فِي مَطْبُوعَة أجْمَل مِن الشّبَكة العَنْكَبُوتِيّة ، ولَكن هَذا مَايُميّز ُ المُنْتَديَات عَلى كُل حَال ، وهُو التّفَاعل المُتَبَادَل
نَصّك جَمِيْل ، ولاغَرَابَه
دُمْت بِحُب