دِراسَة ٌ لِقصَّة " يارا ترسمُ حُلمًا " للشاعر والكاتب الأستاذ سهيل عيساوي -

[عبدالإله المالك]

تقبل خالص التهنئة أيا مربِّي الأجيال - الكاتب والشاعر المبدع الأستاذ سهيل إبراهيم عيساوي على هذا المؤلَّف النفيس والهام ( يارا ترسمُ حلمًا ) وأتمنَّى لكَ المزيدَ من الإصداراتِ الشعريَّةِ والأدبيَّةِ .. استعارة من المقدم ..

بحق لقد قدمك الأستاذ حاتم جوعية .. خير تقديم يلق بكما ,, وبالمشهد الثقافي العربي والعالمي
لقد تغلل في المؤلِف والمؤلَف أيّما تغلغل
ولقد كانت قراءته متفردة وقطعة فنية أدبية بحد ذاتها

لقد أسرتني هذه الجملة المقتبسة بين العلامتين "

"إنَّ هذهِ القصَّة كُتِبَتْ بلغةٍ فصحَى سهلةٍ وجميلةٍ وسلسةٍ وعذبةٍ وشائِقةٍ ومفهومةٍ .. يفهمُهَا حتى الطفلُ الصَّغير".

أمّا التكريم والإستحقاقية في خضم منافسات الجوائز فاعتقد أنها مسيسة أولاً وأخيرًا في عالمنا العربي البائس من خليجه إلى محيطه! فلا تكريم لمبدع إلا بعد وفاته -والله أعلم- فإذا مت ظمآنًا فلا نزل القطرُ.

تقبل الود والتحية