وهذه الأمة لن تقوم، ولن تنهض، ولن تعود؛ حتى تسترد شرفها المسلوب في القدس، ولن تسترد شرفها المسلوب إلا باتباع الأسباب، وهما يتلخصان في سببين: العدة الإيمانية والعدة المادية.. بهما نقهر عدونا، ونسترد شرفنا، وبالتهاون فيهما أو في أحدهما يطول الصراع ويتأخر النصر.. أو قد لا يأتي..
فعلا كاتبنا اصبت وافضت ودللت بأمثلة موثقة لطرحك الراءع
كم نحتاج الى ان تؤدي الاقلام رسالتها لنفيق من غيبوبتنا
ونرتق تلك الحراح ونصبح يدا واحدة
ليس احد ببعيد وسيأتي الدور تباعا ان لم نستيقظ ونعيد شرفنا المسلوب
تحية تقدير واعجاب بهكذا فكر وطرح يبرز مانحن فيه من واقع مزري
دمت إضاءة وطبت روحا وبوحا كاتبتا الالق عمرو مصطفى
،،