الغالي أبا فهد الحبيب
كل عام وأنت بخير وسعادة وتحليق موفق ر, وهبوط أكثر توفيقًا
سأتطفل عليك هنا ,, للمعايدة فقط , لكن بطريقتي
التي لا تخلو من دفاشة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الغبين
إبِنْ فَيْرُوز،
إبِنْ عَاصِي
زياد الثائِرْ العَاصِي .
هو الدَّقّيقْ،
يِسَمِّعْنَا ،
هو الإِيْجَاز بالمَعْنَى،
وهو الذوّيق،
هو الإِنْجَازْ بَالجَازْ، [JAZZ]
وإذا كَان التَّخَتْ شَرْقِيْ،
هو الإِعْجَازْ.
مُوسِيْقَى الرُّوْحْ،
بَلْ رُوْح المُوسِيْقَى،
إِنْ فَرَحْت، أَوْ إِنْ سَرَحْت،
أو إَنْجَرَحْت، أَوْ إِنْ ضَجَرْت، أَوْ إِنْ حَزَنْت،
أَوْ إِنْ بَغَيْت تنُوح.
|
زياد المجنون , ابن فيروز الرائعة
ماذا قدم لأمه , ولنا غير أغنية الصابون وأمثالها
وسلم لي عليه , التي كانت رائعة في البدء , غير أنها " حاسها " موسيقيًّا في الأخير
لقد أنزل أمه من برجها العاجي المعطر بالزهور الميتافيزيقية , ليغمسها بالصابون , ثم يتركها تستجدي المارة في الطرقات بـ " عودك رنان " و " سلم لي عليه "
ثم تعال معي " هنيه " يابو فهد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الغبين
مُنِيفْ المِلْح،
وِسْبَاقْ المَسَافَاتْ الطّوِيلَة.
يـَ [عُود النَّرْجِسْ المَهْجورْ]،
يَـ نَخْلَة فِي الأَرَاضِي البُورْ،
تَرَكْنَا الجِسْرْ،
للأسْر.
ولأنّكْ كِنْت مُتْحَرَّرْ،
وتِنَادِينا بـِ : [مُتْ/ حَرِّرْ]
ولأنّك مَا تِطِيق الذّلْ،
والقَيْد السّكُوتْ.
إِخْتَرَتْ أَنْت المُوتْ.
وبَعَدْ مُوتَك،
خَفَافِيشْ الظّلامْ
إِنْ دَنِّسَوا قَبْرَكْ،
أَبَدْ مَا دَنِّسَوا صُوتَكْ.
أَبَدْ ..
مَا دَنِّسَوا ..
صُوتَكْ.
أَبَدْ ..
مَا دَنِّسَوا ..
صُوتَكْ.
|
عبد الرحمن ابراهيم المنيف
الروائي العظيم والمفكر الخطير , والمناضل البعثي الذي خسر كل شيء في سبيل مبادئه , ومات مغتربًا في دمشق , بلا وطن ولا جنسية منذ أن سحبت منه عام 1965 , وخرج مطرودًا من العراق بعد احتجاجات مناوئه ضد حلف بغداد بأمر من حكومة نوري السعيد
لقد قرأت له أغلب ما كتب
ولم أشمئز من عمل كتبه بقدر ما نفرت من " سباق المسافات الطويلية "
إن ذكرك لهذه الرواية شبه الاستخباراتية , أصابني بالدوان
(( واحمد ربك ما انت حولي ))
كم أنا مشتاق للحديث معك , ولك
كل عام وأنت بخير