:
لا خلاف أبداً على جماليّات هذا القصيدة .. قلتها هُنَا و في كُلّ مكان .
هذه القصيدة تفوق بشاعريّتها قصيدة خليل الشبرمي التي رشّحتها اللجنة بدون تصويت!
ولكن قدّر الله وما شاءَ فعل ، وإن شاء الله سيُنْصف فالح عن طريق التصويت .
أمّا ماقالهُ تركي المريخي بخصوص القافيَة فأنا أوافقه ..
رغم أنّي لم أشأ أن أتطرّق لهذا الأمر وفي هذا التوقيت خوفاً من أن أخدش جماليّات هذه القصيدة
ولأنّني قلباً وقالباً / مع زميلنا فالح ، ولكن بما أنّ الزميل عادل بدر سأل
والزميل نواف التركي وضّح وجهة نظره .. والموضوع في النقد أساساً ..
وجب علي أن أوضّح رؤيتي بشأن هذا الأمر ،، ماقصدهُ تركي المريخي
هو أنّ قافية العجز .. كانت أحياناً مشدّدة .. وأحياناً لم تكن كذلك !
[ بحرَهَا ، عمرَهَا ، سكرَهَا / ضرّها ، دُرّها ]
النقّاد يعتبرون ذلك خللاً موسيقياً من الدرجة الثانية.
أرجع وأقول وَ أؤكّد بأنّ القصيدة رغم ذلك ، شعر في شعر في شعر .