اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الحربي
أهلاً بالحبيب / حمد
أنا لا أبرئُ الشاعرُ تمامًا , ولكن أقول : إنْ ماورد هناك من مقاطع وكان فيها بعض التجاوزات كما ذكر , لم تكنْ جميعها له , وماكتبَ هو لمْ أرى فيهِ تطاولاً على الذاتِ الآلهية , و على المُقدّساتِ الإسلاميّة ..
و إن كان هو من ذكر الشيخ الفوزان كما ورد في الخبر , فإني لا أؤيده في ذِكْر اِسم الشيخ ,

|
أهلاً بك يا أحمد الحربي ..
بودي أن أعرف أنت [ لا تبرئ الشاعر تماماً ] من ماذا إذن بعد أن ساق لك أخي [ أكرم ] بعضاً من أبياته ؟
و بودي أن أعرف .. من نصدق ؟ أنت أم اعتراف الشاعر ؟؟
ألا تراها غريبة معي ... [ هو ] يعتذر و يعترف و يستغيث بالنجيمي و [ أنت ] تدافع عنه و تقول بأنه لم يخطئ !!
إذن لِمَ يعتذر إن كان لم يخطئ ؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الحربي
و إن كان هو من ذكر الشيخ الفوزان كما ورد في الخبر , فإني لا أؤيده في ذِكْر اِسم الشيخ , رغم أنّي لا أرى الأمر سوى مجرّد رمز كَ امرئ القيس عِنْدمَا قال :
تعلق قلبي طفلةً عربيةً
ـــــــ تنعّم في الديباجِ والحلِ والحلل
لها مقلةٌ لو أنّها نظرتْ بها
ـــــــ إلى راهبٍ قد صامَ للهِ وابتهل
لأصبحَ مفتونًا معنًّى بِحبِهَا
ـــــــ كأنْ لمْ يُصمْ للهِ يومًا وَلمْ يُصل

|
لا تؤيده أم لا ترى فيها شيئاً باعتبارها [ رمزية ] ؟؟
و كيف تكون [ رمزية ] و هو يقصد شخصاً حياً / حاضراً بذاته مشيراً إليه باسمه ؟؟
أما بخصوص الأبيات فكما أورد أخي [ عبد العزيز رشيد ] فهي لا يمكن لا عقلاً و لا منطقاً و لا لغةً أن تنسب لامرئ القيس ...
أخي أحمد عُد معي و سنبدأ من أول مشاركة في هذا الموضوع لحد هذه المشاركة تجد أن [ الكل ] دعا له بالهداية و لم يدع أحد عليه أبداً أبداً ...
أحمد ...
و حواري معك يمتعني و يسعدني ...
مودتي ..