ولِأني أعَرفَ هَذا القَلمْ جَيِداً مُنْغَمِس في شِعْر القَضية
بُحَ صَوتَ شِعرهـ نَضالاً عَنْ شَرفْ يُدعى العَرَبية .. أدرك
جَيداً أبَعَاد ماكَتَبَ هُنا ..
ويا أكرم
بِقَدر ما إرتَسَمت عَلى مَلامِحَنا إبْتِسَاماتْ كُبِلت مُنْذُ زَمَن بِقْدر
مافَضَح هَذَا الحِذاء المُدَافع عَنْ غَبِينة الشَرف التي يَتَجَرعُها كُل يَوم
مَدى تَشَقُقِنا الذي بَلَغَ أعماقْاً لادَواء لهَا ..!!
الصُحف الأجْنَبِية تُبَرر فِعِلَته بِضَريبة رعونة بِوش
وأمريكا السِياسة ونُحنُ نَتَراشُق بالتُهَم في نَوايا
هَذا المُنْتَظر.. تَباً لِهّكذا وَعيٍ نَدَعِيه ...!!
مُربِك إذا هَمى الشعر مِنْ بَينِ يَديك يا أكرم..