عِناق أول . . يَطلب المُصافَحة

[لمى السويدي]

حَقْلٌ يَمْلؤهُ بيْلسَانٌ وَسِحْر
سَرْبُ عَصَافيّرٌ مُلْوَنَه
وَشْوَشَاتٌ خَافِتَه لِـ نَهْرٍ جَارٍ بِـ القُرْب
هَكَذا أطَلَّ عَليْنَا هَذا الحَرْف ..’
~ مُبْهِجَةٌ أنْتِ يَازينب آل ياسين
كَ الجَنَّةُ فِيْ عَيْن الطُفولْه

’

مِنْ أُفُقِ السَّمَاءْ
أُرَحِبْ بِـ العِطْرُ المُنْسَكِبْ هُنَا
وَبِـ فَيْض فِتْنَةُ الأبجَدِيَّهْ
فَـ أهْلاً

../

 

[حمد الأسمري]

القديرة

زينب

أهلا ً بهذا الحضور الماطر

تشرفت بمعانقة حرفك

تقبل ِ مروري

تحيتي

 

[جُمان]

زينب آل ياسين ..

عِناقٌ أول مُتجذِّرٌ في قلبِ الجَمال ..
أبى إلا أنْ يُتِمَّ نُوره
تَجيئين لـ تستوطِني الذّاكِرة بِمثل هذا النّص الأخاذ
وتبتكرينَ رقماً جديداً للعُذوبة
موسيقاه تَهمِس لنا :
أنّك قادِرةٌ على إشعال الشِّعر بِحرف

يا زينب ..
سأزجي لكِ الترحيب كما ينبغي لكِ
أهلاً وسهلاً بِك
وبالشعر بـِ معيتك

.

.

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

كَ فَراشة مَبْعُوثة مِن الجنَّة .
تُعْلم الْكَون كَيْف يَطْير بإتْقانِ رِيْشة ../ وكَيْفَ يَرْى لِلماء ألواناً عِدّة .
هَكذا جِئتِ يَازَينب ..صَوْت الْمَلائِكة بَيْن أصَابِعك ..وَالْمُوسِيقى تَغْمُر الأرض
كَ وقعِ الْنَوارس وَالْمَطر ,

رَهِيدٌ هَذا الشِّعر ,
..وَمُتكاثِرٌ كَ هَواء ..

 

[فيصل الحلبوص]

عناق طاهر



وقطرة إحساس


ووطن أهداب



نحن نطلبه لـ المصافحه


فـ آوانا




صاحبة حرف شفاف أنتي يا زينب



سعداء بكِ

 

[فالح مشهور]

اختي زينب متقاطره عذوبه مثل ابتهال الاعياد الخالده
انسياب صوت الانثى الباذخ هنا وبساطة الغناء العظيم في مفهوم الادب وانثوية المفرده بشكل عام
لروحك الود
لاعدمتك

(هامش)

الشعر انفلات شعور انساني اتجاه السديم
في هذا العصر ومشهدنا الثقافي الحالي او المباشر ان صح القول
هناك انعدام الهويه الشعريه النسائيه
اغلب النساء تكتب بروح رجل او الحس الذكوري وهذه متاهه انثويه ليست من صالحها
للاسف كثير من النساء انساقت ورا التصفيق الغبي وليتها تعلم ان مانطقت به لايمثلها كانثى متناسيه تكدس المجتمع الذكوري وتضخمه لدينا
هناك خيط رفيع في الادب نستطيع الاشاره له بثقه ان كانت المتحدثه انثى
الاغلبيه من الشاعرات متهمه بجلافة الاسلوب الذكوري اذا تعاملنا مع الانثى ككيان عظيم له احترامه وخصوصيته
ليت شاعرتنا يدركن فقط ان لايصب ابداعهن في خانة الذكوريه وتلبس حالة الرجل او مايرضي الرجل
اعشق الانثى المعتزه بانوثتها وداخلها وروحها وقلبها وعاطفتها
انثى لاتكتب الا نفسها لتعيد ترتيبنا نتموسقها

 

[زينب آل ياسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الحسني

أهلا وسهلاً ومرحباً بك

مصافحة أولى منسوجة من نور

زينب

سعداء بحضورك المحمل بالشعر

دام ألقك


وتقبلي مني أطيب التحايا

مَاطر هَذا الإكتساءْ بالنَورْ
وَخالقي نَور أشبه ب ِ قمر في ليلة كَماله


شُكراً بَحجمك ولاتفيك

مودتّيْ

 

[زينب آل ياسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

زينب آل ياسين
ـــــــــــــــ
* * *


نُرحبُ بكِ في أبعَاد ،
فأهلاً وَ سَهلاً بانْضمَامِك وَ غَمَامكِ .

:

عِناقٌ أوّل : وَ إشْراقٌ يُحوّل الصَباحَاتِ إلى نَايَات ،
يَأخذُ الأغَانيْ مِن يَدهَا ..
إلى حيْث المُروْج ، وَ الخُروج عنِ الأوتارِ إلَى الأزْهَار .

جَاءتْ تَفعِيلَة النّصِ : بَاكِيَة ،
تمَامَاً كمُناسَبةِ موْضوعِهَا وَ دُموْعهَا .

:

زينب آل ياسين
مُصافَحةٌ تؤكّدُ مُصافَحتنا للشّعر ،
فيْ كلّ مُتصَفحٍ يحْملُ اسْمكِ وَ رسْمكِ .

شكْراً لكِ كثيْراً .

وَأخجَلتني
هَكذا إنبثاق كَثير جِداً عليّ
وَخالقيْ أسعدني هَذا الحضور الملائكيْ

كَنسمة مَررت . . فأستنشقنا جِميعاً
ولست أنا فقط . . عبيرك

شُكراً بحجم الطُهر الذي يسكنك
كُن بالقرب من هُنا

مودتّيْ