[ حُزْنُ الْمَقْهَـ.../..ـىْ ] ..!

[وئيد محمّد]

ياسيّدة كانت خطوات تتبعك لذيذة بالنسبة إلى جافٍ مثلي
مجلة أبعاد ثم مدونتك ثم إلى آخر نص لك, نهاية ذلك أريد القول بأنك مدهشة و كتاباتك فاتنة ومحرضة على ركض السحاب خلفك كخيول بيضاء
(وردة)

 

[علي الدليم]

ويبقى لقرابين اللِّقَاء مذاقُ الإرتِباك..
على أطرافِ قميصَ المقهى يا [ شهـد]


[ .. .. ]
[بَحَّةُ] حرْفُكِ الطاغي
دوماً لها مذاقٌ فاتِن ..
وَ يصعبُ الوصول إليه ..
لروحكِ بسمةُ هذه الـ
[ .. .. ]

 

[سماح عبدالرحمن]

هل لى بارتشاف قهوة بطعم مرارة الايام


شهد / مساؤك عطر

 

[إغفاءة حلم]

بعيداً .. عن رمادية الحُزن ..
حرفُكِ .. ريشة قُزح .. تُحرض الدهشات على الإنصات ...
فيخرج الثناء من قلبها ملوحاً لقلبك بالربيع ...

جميلة / ياشهد ..
ومتهم حرفكِ بالياسمين

 

[عبدالرحيم فرغلي]

لي حزن .. بكاء .. وجع .. انحناءة الحلم .. الغربة ..
كأني بك يا شهد جمعت كل مآسينا في نصك .. وحين تحدثت
عن الهدوء .. وجدته أيضا يسترسل هو الآخر في مآساته ..
كأننا لا نجيد الكتابة إلا عن أحزاننا .. لقد حوى نصك خاتمة
جميلة بها اقتدار الكتابة وجذب القارئ لأن يعيد ويكرر القراءة
ليشعر بجمال النهاية ويربط بينها وبين البداية ..
واستعمالك للاسقاطات المكانية والتاريخية في ( وكذبة النهرين ــ رغبة مريم )
جاءت في مكانها النفسي والشعوري واللغوي .. فأضفت جمالا آخر وبعدا أرق

ألف تحية وتقدير
لكل ما كتبت وما ستكبي ..
لتزيدي من روعة أبعاد عندي

تحياتي وتقديري ثانية

 

[وَرْد عسيري]

هَكذا الحُزن
يُمارس النمُو بِنا باللسعِ .. فنتكَاثَرُ دُونَنا .. !
حكيتِ الكثير يا شهد .. وَ أعجزتِ
لا فاضَ الفنجانُ وَ لا خَاب الجِدار وَ لا خبتِ .. و دمتِ : )



-