" ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ "

[سعد المغري]

..

محمد الـ قواسمي..
ألامس هنا روحاً في شقوق
حزنها تـ رعد .
نشرع الـ قلوب بـ حزنها يامحمد
من أجلك وما بطل حزنك..
لـ روحك الـ ورد الـ كما قلبك..

 

[محمد القواسمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..

محمد الـ قواسمي..
ألامس هنا روحاً في شقوق
حزنها تـ رعد .
نشرع الـ قلوب بـ حزنها يامحمد
من أجلك وما بطل حزنك..
لـ روحك الـ ورد الـ كما قلبك..

الأستاذ سعد

سلمتَ على حرفكَ النقيّ يا صديقي ،
عساكَ لستَ بحزنٍ مثلي ، بل عساكَ بألق

لكَ الشكرُ والمحبة

 

[مروان إبراهيم]

:

وكأن الحزن هنا على هيئتهِ تماماً .. يقطف وردة من الوريد ويصفدها في المجهول !
اشارتك يا محمد .. تحدث عندما تفقد الجهات الأربع بصرها ،
دافق بالشعور وعابق ،
تقديري !

 

[عائشه المعمري]

محمد القواسمي ،




رغم سوداوية النص كـ فكرة داخلية
إلا أن الربط بين العنوان والمضمون ،
أفق أبيض ،


الظلمات متعددة
والضوء واحد ،

تذكر ذلك جَيداً



ممتع كـ عادتك
أنيق رغماً عن هذا الكم المُكمم من الحزن ،


شُكراً لك

 

[إبراهيم الشتوي]

وعبر تقنية اللون الأسود يمتد هذا المداد ليملأ الطرقات نور ..

هنا وعي مشرق بالإبداع ومغدق بالنعناع ..

فشكرا لك أيها الصديق الأنيق ..

دمت بالقلب وبالقرب ..

تقديري .

 

[تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ]

[ مُحمَّد الْقَوْاسَمِيْ ] ..
أَبْجَدِيَة تَحكِيْ مَداد الليَّل بِلَوْن السَّواد
بَوْحِكَ خِيَوط لهُ أَبْعادهُ
شُكْرَاً لكَ

 

[إغفاءة حلم]

كثيراً ماننسانا .. على شرفات حرفٍ مضى ...
لذلك لاينجح فجر الأيام الجديدة .. في إشراقنا ..

كان الحرف.. عريق الحُزن .. صامت كظلالٍ ..غادرت شجرته العصافير ...
ومع ذلك كان باسقٍ أخضر .. طيب كأرض يديك ..

ليحفظك الرب ..

 

[د. منال عبدالرحمن]

سينسلُّ من الذّاكرةِ دوماً حزنٌ مخلصً قادرٌ على مواساتِنا ,
إذا لم نعد نملكُ ما نبكي , لفرطِ الفقد ..

رائعٌ يا أستاذ محمّد , و حرفكَ مشرقٌ في عتمةِ الحزن .