ولاأدري ماذا عساي أن أقول : بع د أن قال [ قايد ] ....
هذا القلم جعلني أعرف مكاني تماما ...
وأقترح على نفسي الصمت أبداً
حين أشار [هنا ] :
اقتباس:
أُناس أزهقوا أعواماً من أعمارهم .. يبحثون .. ويألفون .. ويبروزون الضوء على أقمشة الظلام .. وكانت مكافأتنا لهم بالرقص في ( كبريهات ) اللهو .. وروتينيات الحياة البائسة .. حتى سقطوا .. وعلمهم .. كما سقطة أسمائهم من الذاكرة النتنة ..
|
تُذكرني هذه اللغة ..بــ [ حرفنة أحدهم .... ] ذات غربلة للذات.. وهيمنة للصدق ...
تجعلنا هذه العبارات نكتب خواطرنا وأشعارنا خلسة بل ونتشاجر خلسة ...
حتى لحظات التأمل والصفاء نسترقها خلسة ....
كذلك فأشيائنا المحببة ما هي إلا مجموعة اختلاسات ...
وإن بقينا وحققنا ما نريد فلن يكون كذلك إلا خلسة ....؟
عبدالعزيز بن محمد
لم تكن تلك القطرات الخافتة الحزينة التي هطلت البارحة مطرا .. !!؟
بعدد تلك التواريخ القديمة وما حوت من ساعات شكراً ... لأنك جعلتني أقرأ وأ ُُسحر بمداد عبق الحرف هنا
الحزن السرمدي