الرسالة الثانية: (ما أحببتْكِ حبًّ الرجال للنساء).

[د. منال عبدالرحمن]

على قدرِ ضياءِ الشّوقِ في السّؤالِ , أتّت الإجابةُ عى هيئةِ قوسِ قزحٍ من الحبّ ..
رسالةٌ يحملها المطرُ و يُوصلها الصّحو .
شفيفٌ جدّاً .

شُكراً أستاذ أحمد .

 

[بثينة محمد]

لا أستطيع مقاومة تخيل حكايتكما


حقا ، معجبة أنا بهذه اللغة

 

[أحمد الفلاسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بثينة محمد

لا أستطيع مقاومة تخيل حكايتكما


حقا ، معجبة أنا بهذه اللغة

هذا لأنك لا تقراين الجمال بل هو الذي يتملاك في نصاعة حرفك، وثاقب حكمك يا بثينة.....تقبلي ودي.

 

[أحمد الفلاسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن

على قدرِ ضياءِ الشّوقِ في السّؤالِ , أتّت الإجابةُ عى هيئةِ قوسِ قزحٍ من الحبّ ..

رسالةٌ يحملها المطرُ و يُوصلها الصّحو .
شفيفٌ جدّاً .

شُكراً أستاذ أحمد .

وعلى قدر ما تملكين من حس أدبي مرهف جاءت نظرتك للنص لا تزيده إلا جمالا وبهاء...
الأستاذة منا...مدين أنا لك بهذا الوفاء الأدبي الرائع.