حَسناً يَا ضَيفنا الجَديد ,
الَّذي تَتبعهُ بِالنسبةِ لِي كَان شَيئاً جَميلاً بِالفعلِ , إذ لَم أشْعُر أبداً بأنّك تَحتاجُ لِريحٍ تُفسح لَك الْطِريق .
بَعدما هَذا , دَعِني أقولَ لَك بِدهشةٍ أحفظها لَك فِي عَيني , لُغتكَ حَاسِمةٌ فِي بَهائِها يَا مَاجد , وِ انتهازكَ لَها كَفُرصةٍ عُمرية لِتُعبّر فِيها عَن مَكنُونك
مَكْنُون الْغَيم الَّذي شَعرتهُ فِي حِسّك , أمرٌ رَائع ٌ جِداً .
أيضاً أُريد الْقول : بأنّك تُحدّث فَارقاً فِي المَكان يَا مَاجد , لِذا حُريّ باسمكِ أن يَظلّ دَليل
لِرُعاةِ الأحلامِ وَ المطر
و أهلاً بِك