( 1 )
ايمانا مني بالتطرف كما أراه لا كما يشاع
ها أنا يا شيخة مرة أخرى تشرفا بك :
( 2 )
كان يعجبني في محمد عبدالوهاب يا شيخة انهم حين يسمعونه - لحنه - بعد ان ينتهي منه يقول بمنتهى الحب والصدق :
( الله عليك محمد
الله عليك يا محمد )
ويعني نفسه بالطبع !
ولم لم يقلها لما احببته
ولم اثق به !
شيخة :
ارجوا ان تعيدي سماع النص ممن يعرف يقرأ الشعر بمقامات الوزن والمعنى
لتقولي :
الله عليك يا شيخة
فلا تضيعي فرحة الشعر بسبب حزن الشاعر
هذه : دندنة
كذلك - وكما هو عبدالوهاب -
هى : سلطنة ..
الف شكرا لك ولمحمد ايضا
..