39 ْ- 40 ْضَرَّمَاً كَوَّاء

[رَوْضٌ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله المنذري

سأقراها مرة اخرى
فهي تستحق اما القراءه فيها سأتركها للاخوه لكي اقرأ المزيد عنها

جُلَّ مَا أَتْمَنَاهُ اَلْمُتَابَعَةِ وَأَنْ أَحْظَىَ بِذَلِكَ وَلَوْ بِقَبَسٍ مِنْ ضِيَّاءِ
تَفْضَل فَالْأَبوَاب كُلهَا مُشَرَعَةً لكَ وَلِلْكِرَام

وِدْ

 

[فرحَة النجدي]

ضعتُ فيكَ فضيعتني و أضعتُك ،
و تقبلت الضياع دهراً فما عدتَ و تماديت في غيك .
فلفظتك !
و ها أنا اليوم أحاول استبصار النور و الهدى من دونك !




أنت يا روّض ،
جنة حرفٍ و ميلاد فرح ،
غصن نورٍ يهب حياه ..
كـ ارتواء ، كـ استعادة النبض يا أنا !

 

[رَوْضٌ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي

ضعتُ فيكَ فضيعتني و أضعتُك ،
و تقبلت الضياع دهراً فما عدتَ و تماديت في غيك .
فلفظتك !
و ها أنا اليوم أحاول استبصار النور و الهدى من دونك !




أنت يا روّض ،
جنة حرفٍ و ميلاد فرح ،
غصن نورٍ يهب حياه ..
كـ ارتواء ، كـ استعادة النبض يا أنا !

بَتَلاتُ اَلْفَرحُ مُغْدَقَةً مِنْ جَبِينِ اَلْسَمَّاءِ
وَعَاتِقُ اَلْغَمَامُ يَقْتَلِع لَفِيِّفَاً مِنْ أَحْزَانِ اَلْمَّاءِ


يَا أَنَّا ,
بَعْثَرتِ مَا تَبَقَى مِنْ لَحَنٍ

 

[خالد الداودي]

والله لا اقتبس شيئا .. ولا اقص شيئا
فقط

ابّجل هذا الحرف بإنحناءة كريمه .. ابجل تلك الروح التي ارسلت احراشها للسماء لتتشبث بالوجع .. لتنصهر وفق ما ينبغي لها من طهر حميم ..

سلاما لك من اقصى الفؤاد

(خ)

 

[رَوْضٌ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الداودي

والله لا اقتبس شيئا .. ولا اقص شيئا
فقط

ابّجل هذا الحرف بإنحناءة كريمه .. ابجل تلك الروح التي ارسلت احراشها للسماء لتتشبث بالوجع .. لتنصهر وفق ما ينبغي لها من طهر حميم ..

سلاما لك من اقصى الفؤاد

(خ)

أَبْجَدِيَّةٌ غَمَرت اَلْرَوْضِ فَيِّضِ اَلْكِرَاَمِ
تَغْرِسُ فِيْ حُنْجَرَتِهَا صَوْتِ اَلْيَمَام



تَبَاركَ إِسْمُكُ يَا خَالِدْ

 

[عائشة العريمي]

سأقرأها مرات ومرات ولن أملها
ابدعت ياروض

 

[رَوْضٌ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قطر الندى

سأقرأها مرات ومرات ولن أملها
ابدعت ياروض

أَهْلاً وَسَهلاً يَا نَدْى
كَرِيِّمٌ هُوَ اَلْقَدَر اَلْذِي وَهَبَنِيِّ بِكِ مُتَابِعه
لا حَرَمنيِّ اَلْرَبُ مِنْ ضَيَّائُكِ وَعِطْرُكِ

وِدْ

 

[حنان العصيمي]

بل أنا من تلاحقت شهقاتِي أثناء قراءتي يا روض ..
طوبى لقلمٍ يُجسِّدُ شعوركِ يا روح