حمد عويد .. يتساقط كـ المطر على وطن أبعاد الأدب

[صالح الشملاني]

لك الله من عرفت اكتب وانا حبري غزير اشواق
تخيل كـل محتجتـه يسيـل ويملـي اوراقـي !!


ولي انه الشعر الانسان المطر .. حمد عويد .. سوف اترك احساسه يرحب به !
وو اتمتم اهلاً بك في أبعاد الأدب



ودي اكتبلك حنيني لاشعرت
حتى عيني تنسكب لك شاعره

كنت ابحكيلك ولكن ماقدرت
الكلام احيان يجرح (خابره)



نحاول نعكس الواقع ونلقى حبنا مقبور
كثير اموات في هذا الصدر واوهامنا عذرى

تعودنا على القسوه تبادل صمتنا المغرور
تمادينا بأمانينا لمسنا جرح مايبرى !



ضوى وجه الغياب وهز منديلك
دموعي ماتطيح الا على الذكرى

واناديلك شف الأحداق تندي لك
يجاوب صمتك العاري عن النبرا





تغيب شلون بكتني الشوارع يوم اجي وياك
تمر فبالي عيونك واطيح من اخر اهدابك !



ما يفيدك شي , في وسط , الظلام
مات نورك , وأشتعلت , ابدمعتين

لو تحط ولو تشيل مْنْ , الكلام !
أغلب الاحلام , واقعها ( حزين )






رحبوا معي بهذا الشاعر فهوا كالغيث في هطوله يجعل الياسمين تتكدس بالشعر والكلم الراقي