حَالِمَه - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
وكأنّي لم أرحل. (الكاتـب : عُمق - آخر مشاركة : جهاد غريب - مشاركات : 6 - )           »          اعترافاتٌ تُكتَبُ بِنارِ الرُّوحِ وقَبضَةِ القَمَرِ! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 2 - )           »          حين اختار القلب أن يصمت! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 0 - )           »          مخطوطة الحلم والنار ... (الكاتـب : بسام الفليّح - مشاركات : 0 - )           »          جُب حظي (الكاتـب : غازي بن عالي - آخر مشاركة : نادية المرزوقي - مشاركات : 1 - )           »          اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : محمّد الوايلي - مشاركات : 2921 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1782 - )           »          كلي أرق (الكاتـب : غازي بن عالي - مشاركات : 12 - )           »          فواصل شعرية ( 3 ) العيد (الكاتـب : نوف الناصر - آخر مشاركة : غازي بن عالي - مشاركات : 25 - )           »          أصواتٌ في الفراغ: أطلالٌ تهمس بلا صدى! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 0 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-29-2007, 07:03 PM   #1
علي أبو طالب
( كاتب )

افتراضي حَالِمَه


كانتْ تحْلم-أثْناء نوْمها-بفارسِ أحْلامها

فجْأة،اِسْتيقظت وَ نشرتْ صرْخةً هسْتيريَّة

إرْتطمتْ بكافَّة جدْران وَ زوايا غُرْفتها



جَواد فارسها وقع في كبْوةٍ مُبكِّرة..!

 

التوقيع

حتى الأبواب العملاقة مفاتيحها صغيرة.
"ديكنز"

علي أبو طالب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-29-2007, 07:55 PM   #2
قايـد الحربي

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

افتراضي


علي أبو طالب
ـــــــــــــ
* * *

- ربما - كان حلماً [ طويلاً ] !!

شكراً بمودة .

 

قايـد الحربي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-29-2007, 08:14 PM   #3
سلطان ربيع

كاتب

مؤسس

افتراضي


ربما كانت تعشق الجواد فقط .

علي أبو طالب
كبوة لا تغتفر

 

سلطان ربيع غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-30-2007, 05:23 PM   #4
خالد صالح الحربي

شاعر و كاتب

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

افتراضي


:
المُهِمّ أنْ لاَ يَسقُطْ الفَارِس !
لأنّ الوسيلة غَير مُهِمّة / مُقارنةً بالغَايَة .
_ تقديري لك _

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خالد صالح الحربي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-31-2007, 04:38 AM   #5
شهــــــــــد
( كاتبة )

افتراضي حلمٌ بالنيابةِ عن [......./] ..!



أضغاثُ [ جواد ] ...،
و ما كانَتْ
[ هيَّ ] ..!



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



دُمتَ بـ حلمْ

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

شهــــــــــد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-01-2007, 07:33 AM   #6
علي أبو طالب
( كاتب )

الصورة الرمزية علي أبو طالب

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

علي أبو طالب غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي مشاهدة المشاركة
علي أبو طالب
ـــــــــــــ
* * *

- ربما - كان حلماً [ طويلاً ] !!

شكراً بمودة .

اَلْحَقِيْقَة أَنِّيْ لَسْتُ أُجِيْد قِيَاسَ مِسَاحَةِ اَلأحْلامِ إنَّمَا ثَمَّةَ مَقُوْلَةٌ حَفِظْتُهَا عَنْ نَبْضِ قَلْب هِيَ " اَجْمَلُ اَلأَشْيَاءَ هِيَ تِلْكَ اَلَّتِيْ الأَشْيَاءَ لاَ نَمْتَلِكُهَا" قَدْ تَكُوْنُ مُنَاسِبَةً وَمَنْطِقِيَّةً يَقْبَلُهَا عَقْلُ أَحَدنَا-أَنَا وَ أَنْتَ- وَلَعَلَّكَ تَرْفُضُهَا بِالْمُجْمَلِ حَرْفَاً حَرْفَا أَوْ رُبَّمَا تُدْرِِجهَا ضِمْنَ مَعْنَى مَا يُقْبَلُ حَسَبَ مَوْقِعِهِ مِنَ اَلإعْرَابِ!
بِالنِّسْبَةِ لَيْ حِيْنَ تَكُوْنُ اَلأَكُفّ قَرِيْبَةٌ وَالأَعْيُنُ لاَ تُبْصِرُ مَنْ هُمْ عَلَى دَفَا بُعْدٍ مِنَّا فَأَنَا مَعَ مَا حُوْصِرَ مِنْ كَلاَمٍ هُوَ فِيْ عُمْقِهِ حُرٌّ رَفْرَفَتْهُ (أنا غَيْر مُنَرْجَسَةٍ) تَرْضَـى بِالمُقْنِعِ اَلْوَاضِحِ وَقِيْلَ أَيْضَاً (الرِّضى سيد الأحْكام).

قَدْ تَكُوْنُ -بِمُخْتَصَرِهَا اَلْبَلَدِيّ-: ( لاَ تَكُنْ-يَا بُنَيَّ طَمَّاعَاً هَبْ وَاَطْعِمْ .. خُذْ إِذْ تُكْرَمْ
وَلاَ تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرْ)!

لاَ أُطِيْلُ عَلَيْكَ إِذْ (اَلْمِسَافَاتُ مَسْأَلَةٌ عَائِدَةٌ إِلَى اَلأَمْزِجَةِ وَقَضَى اَللهُ أَمْرَاً كَانَ مَقْبُوْلاً عَلَى كُرْهٍ- أَقْصِدُ مُوْجِبَاتُ اَلأَمْزِجَة- وَمَضَى عَنْ رِضَىً تَامّ)!

لِذَا كُنْ بِخَيْرٍ وَأُحِبُّ حَرْفَكَ جِدَّاً.
وَافِر اِحْتِرِامِي وَتَقْدِيْرِيْ أَصْفاهُ لَكْ.

 

التوقيع

حتى الأبواب العملاقة مفاتيحها صغيرة.
"ديكنز"


التعديل الأخير تم بواسطة علي أبو طالب ; 04-01-2007 الساعة 07:40 AM.

علي أبو طالب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-01-2007, 07:55 AM   #7
علي أبو طالب
( كاتب )

الصورة الرمزية علي أبو طالب

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

علي أبو طالب غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان ربيع مشاهدة المشاركة
ربما كانت تعشق الجواد فقط .

علي أبو طالب
كبوة لا تغتفر
كَبَوَةٌ نَفْسِيَّةٌ
كَبْوَةٌ جَسَدِيَّةٌ
(كَبْوَةٌ دِرَاسِيَّةٌ)
كَبْوَةٌ بِالحَلَيِبِ-إِنْ ثَمَّةَ رَحَابَةُ عَيْنٍ تَقْبَلُ شَطَحَاتُ اَلْأَخْيِلَة- مَثَلاً.

أَوَ لَمْ يُتْلَى عَلَيْنَا أَنَّ
(سُنَّةُ اَلنَّبِيِّ ثَلاَثْ)
وَ
(اَلثَّالِثَة ثَابِتَة)

كَذَلِكَ قَرَأْتُ فِيْمَا قَرَأْتُ اَلآتِيْ:-

كَانَتْ لِلْنَّبِيِّ-صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -مُكْحُلَةً
يَكْتَحِلُ بِهَاَ ثَلاَثَاً فِيْ كُلِّ عَيْنْ.

بِالطَّبْعِ إِنِّيْ هُنَا -لاَ أُمَطْوِعُ نَصِّيْ- مَثَلاً.
وَلاَ أُؤَدْلِجُهْ -لاَ سَمَحَ اَلله- إِنَّمَا ثَمَّةَ نُصُوْصٌ حُرِيٌّ لِكُتَّابِهَا أَنْ يَنْشُرُوْنَهَا بِالشَّرْحِ وَحَبَّذَا أَنْ تَكُوْنَ بِمَعِيَّتِهِا صَفْحَةٌ تَخُصُّ (اَلْهَامِشَ) إِنَّمَا (عَلَى جَنْب -كَمَا يُدَنْدِنُ رَجُلُ اَلْمُرُوْرِ)!!

مَا عَنَيْتُ بِاسْتِرْسَالِيْ فِيْ (التَّفْكِيْكِ) إلاَّ اَلتَّوْضِيْحَ أَكْثَرْ- يَا أَخِيْ اَلرَّبِيْعِيّ- وَلَنْ أُكْثِرْ!

شُكْرَاً لأَنِّيْ أَبْتَهِجُ بِكَ دَوْمَاً..
تَقْدِيْرِيْ وَاِحْتِرَامِيْ.

 

التوقيع

حتى الأبواب العملاقة مفاتيحها صغيرة.
"ديكنز"


التعديل الأخير تم بواسطة علي أبو طالب ; 04-01-2007 الساعة 07:57 AM.

علي أبو طالب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-01-2007, 08:20 AM   #8
علي أبو طالب
( كاتب )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي مشاهدة المشاركة
:
المُهِمّ أنْ لاَ يَسقُطْ الفَارِس !
لأنّ الوسيلة غَير مُهِمّة / مُقارنةً بالغَايَة .
_ تقديري لك _
صَدَقْتَ -يَا عَزِيْزِيْ- إِذْ ثَمَّةَ سَقُوْطٌ قَاصِمٌ لِلظَّهْرِِ لاَ تَقُوْمُ لِبَعْضِ اَلْفُرْسَانِ اَلسَّاقِطِيْنَ-
بَالطَّرِيْقَةِ إِيَّاهَا- قَائِمَة.
أُمْنِيَاتِيْ لَكَ بِلُوْغَ غَايَتِكَ بِالأُسْلُوْبِ اَلَّذِيْ يُرْضِيْ وَيُرِيْحُ ضَمِيْرَكَ
قُلْتُ عَزِيْزِيْ؟
أَضِفْ إِلَيْهَا وَفَارِسَ اَلشِّعْرُ اَلشَّعَبِيّ.
تَقْدِيْرِيْ وَاحْتِرَامِيْ.

 

التوقيع

حتى الأبواب العملاقة مفاتيحها صغيرة.
"ديكنز"

علي أبو طالب غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:02 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.