فُتَاتُ ماءٍ وحُبٌّ أبيض | محمد البلوي - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
غناء وكلمات قصيدة رفعت الجلسة (الكاتـب : إبراهيم امين مؤمن - مشاركات : 0 - )           »          رِيْش. (الكاتـب : عَلاَمَ - مشاركات : 6 - )           »          لعنة المزمار .. !! (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : جهاد غريب - مشاركات : 19 - )           »          الهاوية التي تصعد بنا! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 0 - )           »          حوار على حافة الضوء... بين ظلّين يعرفان بعضهما! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 4 - )           »          حين تلمس السماء القلب! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 2 - )           »          حرف عقيم (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 18 - )           »          و شَعْرِي جَنّ ... (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 11 - )           »          اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : ضوء خافت - مشاركات : 2920 - )           »          الانجذاب الأخير "هجين من القصة والشعر والخاطرة" (الكاتـب : إبراهيم امين مؤمن - مشاركات : 3 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-25-2013, 12:41 PM   #7
محمد سلمان البلوي
( كاتب )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج مشاهدة المشاركة
(الزمان):
ذات ظل,وريح,وغصن,وطاولة,وقمر,ونجم وطاولة و....
حين أشياء تلعب وظائف نفسية مهمة
في محاولاتها المتلاحقة لتنحو بالمشهد ناحية الدرب الآخر:
إلا أنها تمضي في سجالها العجيب نحو المفترق
بوسائل تصريف السردية بخوف من انحسار مد الصفحات...
(المكان):
تحت غيمة,فوق سطح لقاء,وبين طيور تغمس الحب بالماء و....
تتهيأ المواعيد لممارسة أقصي درجات سجال ما كان وما سيكون
وتفتح منافذها الكبري لغد يألتف في ثنائيات متشاكسة.
............
انشطر المشهد لشظايا متناثرة
رغم المواويل المتناسقة...
إلا أن ذاك التشظي ممكن ومعهود
فقد اختصر بحوارية التجسيد الذاتي لماهية الأشياء قصة من عمر تفسيرات العلاقات الإنسانية...
الغربة-بنصك لن يضرّها الحزن
فقد تنوء الصفحات بحملها الصقيل...
أ:محمد
بحرفك تكتسي أنشودة الحب حزنها ويقينها..
تقديري لقلمك الشفيف...



أخي العزيز، الأستاذ: عثمان الحاج

بين
مد وجزر
وتوافق وتعارض
وتعارف وتنافر
وتآلف واختلاف
تتقلّبُ فينا المشاعرُ وتتذبذبُ وتضطرب، والأفكارُ أيضاً
وما يجمعنا قد يُفرقنا، وما يُفرقنا قد يجمعنا
ورغم تشابهنا وتقاربنا إلا أنه لكل منا خصوصيته وتفرّده وبصمته التي تميّزه
فلا تطابق بيننا
وكلنا يبحث -في الآخَرِ- عن تمامه وكماله وتوأمه؛ الذي يأنس به ويسكن إليه، ليُشاركه حياته لا ليتقاسمها معه

ولقد راقتْ لي قراءتك المُتأنّية المُتعمّقة جداً
ومثل هذه القراءات الواعية تُضيفُ للنص وتُنصفه؛ دون أنْ تتطفّلَ عليه أو تجتزئ منه أو تبخسه حقه
فلك شكري الجزيل والجميل، أيها الكريم النبيل
ولك محبتي وتحياتي وتقديري
ودُمتَ بخير وعافية وسعادة غامرة








 

محمد سلمان البلوي غير متصل   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:21 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.