اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم آل لبّاد
مفردة بــــــوحٍ وعدت بها،

ماضٍ قاسٍ جبرا قهرا
لا أُنساً كان أو أملا
أمنية تختبئ عنوة
والصبرُ أنفاسٌ متعبةٌ
زادت شهرا سنة عَقدا
مازلنا نأنس "أحزانا"
همومٌ انقشعت مدفونة
بها عادت أفراحا موؤدة
أنثى الزهر ويعشقها
بل أعشق منها أنفاسا
لم تَحسب أني لها عاشق
بتمتمةٍ تسألُ : ثَمَّة عاشق!!
تتبعثرُ أنفاسي، مُنصِتَةً
خفقات القلبِ تتبخر
بقبلاتِ الخدِ، أهي تُمطِر!
زخاتها عِطرٌ مُتكبّر
خصلتُها ليلٌ مُتأخِر
بسمتُها رذاذٌ مُتَبخِر
أأحكي الجِيدَ أم أرسُم
أم أنظم حرفا به نغما
هي نغما، فجرا بل صُبحا
خفقات القلبِ تتبختر
أنثى الزهر ويعشقها
|
الراقي والفاضل
الاستاذ إبراهيم آل لباد
كلمات عجزت الأطياف عن تناسيها
هنا وجدت في النص الكثير من البوح ..رغم
المحاولات للجم البوح ..
مصداقية ..وإضافة بُعداً آخر للجمال
بتلات تناثرت هنا ..كما إبتسامة الربيع وأوله
طيف امرأه مع خالص التقدير