سطرٌ (تحتَ) المِجهر ..

[زايد الشليمي]

؛

::
‏❞ لم يترك الأغنياء للفقراء شيئًا سوى الله .❝
‏
‏- فريدريك نيتشه

[i][/

 

[زايد الشليمي]

؛

:
عندما يخرجونك من مستشفى المجانين
فهذا لايعني أنكَ .. قد شُفيت ..
بل يعني أنكَ أصبحت مثل الجميــع ..!
:
( باولو كويلو..)

زايد

 

[رشا عرابي]

خلق الحُب لتمتلئ العين ويكتفي القلب،
‏قال الرافعي في ذلك:
‏
«ما دمتَ تهوى حبيباً فالفؤادُ لهُ
‏وليسَ ينزلُ في قلبٍ حبيبانِ»

 

[عَلاَمَ]

.

في 1925م
نَشر الزهاوي مقالةً حول " الشِّعر المُرسل " في جريدة السياسة.
إذ هَاجم القافية في الشِّعر العربي
واعتبرها قيداً ثقيلاً في أرجله ..!

قائلاً :
" ... كم شاعر خسر المعنى لانصرافه إلى القافية , وأخذ يستخرج المعاني منها كأنها الحجر الأساسي لبناء أبياته , فهو لم يتحر القافية للمعنى , بل تحرى المعنى للقافية ... والقافية هي سبب فقدان الشعر القصصي عند العرب , وسبب قلة الإبتكار , وتفاهة المعاني والموضوعات عند العرب , وباختصار هي آفة الشعر العربي , وعقبة الشاعر العربي الكأداء .. ".

 

[عَلاَمَ]

.



في عام 1880م.
" تولت جمعية " مُحبي الأدب الروسي " الإشراف على تنظيم الإحتفال بإحياء ذكرى بوشكين، وإزاحة الستار عن تمثاله الذي أقيم في موسكو، وقد شارك في هذا العيد البوشكيني الكبير كبار المُبدعين في روسيا من أدباء وكتاب ونقاد ومفكرين، وغاب عنه بعضهم لإسباب مختلفة كالسفر والمرض ..
وكان أبرز الغائبين " ليف تولستوي " الذي دعاه تورغينف بنفسه، لكنه اعتذر لأسباب مَبدئية نابعة من قناعاته التي تمنعه من حضور أية احتفالات رسمية.

،

 

[عَلاَمَ]

.


" النظارات السوداء تصلح لإظهار ما نريد اخفاءه "
_رولان بارت

 

[سيرين]

"أقسم جسمي في جسوم كثيرة.. وأحسو قراح الماء والماء بارد"
العروة بن الورد


،،

 

[زايد الشليمي]

؛

:
لاعدلَ إلّا إنْ تَعادلَتْ القوى
وتصادمَ الإرهابُ .. بالإرهابِ

:
أبو القاسم الشابّي


وإذا كانتْ النفوسُ كبارا
تعِبت في مرادِها الأجسامُ
؛
طبعا المُتنبي
(( قَتَلني هذا البيت ))
:
ويقولُ أيضاً
في بيت .... لا أعرفُ هل الخمرجعله
يسقط عليه ...
:

]وأكثرُ ماتكلّفُني الليالي
سكوتٌ عندما يجِبُ الكلامُ




ويقولُ أيضاً
:

ولم أرَ في عيوبِ الناس شيئاً
كنَقص القادرين على التمامِ
:
بمعنى :
أكبر عيب
أنكَ لديك القدرة أن تكون صالحاً أو كريماً
ولكنك ... لاتفعل


:
الحقيقة أبو الطيب مدرسة متكاملة
ولعن الله ((فاتك بن أبي جهل الأسدي ))
لقد قتلَ بقية الشعر العربي
فعلاً هو أبو الجهل
زايد