سؤال الأسبوع ( من هم أعداء النجاح ؟ )

[سنا الأبجدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي

نبض الحروف ...


وسؤالٌ اختير بعنايةٍ وفكر / و وعي ....





لكل نجاح ضريبة ...



لذا كانت ضريبة النجاح كثرة الأعداء ...




وهم من امتلأت قلوبهم وعقولهم عقداً وتراكمات نفسية لعجزهم عن الوصول إليه ...




كوني بخير ..

وهم من امتلأت قلوبهم وعقولهم عقداً وتراكمات نفسية لعجزهم عن الوصول إليه ...

أتفق معك في هذه النقطة حمد الرحيمي

لكن في الجزئية ( لعجزهم عن الوصول إلى النجاح ) نجد أن منهم الناجح والمتفوق ومع ذلك هو عدو للآخر في نجاحه

فكيف نفسرها ؟


وافر التقدير لحضورك وإضافتك

 

[زايد الشليمي]

\


للأسف .. لم أنجح كي اعرف اعدائي


(( نبض الحروف ))


مازلت هنا ..



زايد [

 

[سنا الأبجدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد عقايل

\


للأسف .. لم أنجح كي اعرف اعدائي


(( نبض الحروف ))


مازلت هنا ..



زايد [

لا أعرف عنك إلا هذا القلم الجميل الذي أقرأه بزوايا الأبعاد
وأعتقد أن هذا نجاح أستطيع أن ألمسه كقارئة

يبقى حضورك محل تقديري واحترامي زايد عقايل
دمت بخير وسعادة

 

[حمد الظفيري]

السـلأم عليـكم...

نبض الحروف ..

بإختصار شديد... أعداء النجاح.. هم كُل شخص وصل لأعــالي المراتب .. بالغش .. والتملق.. والريــاء.. والسرِقـة..

دونما أيّة ُ جهود مبذولـة..

والذيـن إذا مـا رأوا شخصـا ً ما ناجِح.. (( تمـامـا ً كما نبض الحروف ))... دخل إلى موضوعه بردا ً وسلامـا ً ..


لكِ النجاحات المتواليـة... بإذن الله..

 

[لحظة]

(لا يعذب فاقد الفضيلة شيء مثل رؤيتها في غيره وأنه لايستطيع تحقيقها في نفسه).


هؤلاء هم أعداء النجاح ... كل من وصل أو لم يصل وبه كثير

من الحسد والغيرة والأنانية .....


يصبح سيفا ً ينحر أعناق كل متطلع وطموح وناجح ...



نبض الحروف ...


طرح رائع ... فيه كثير ٌ من الفائدة ..


يعطيج العافية يارب



دمعه في زايد

 

[سنا الأبجدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة

(لا يعذب فاقد الفضيلة شيء مثل رؤيتها في غيره وأنه لايستطيع تحقيقها في نفسه).


هؤلاء هم أعداء النجاح ... كل من وصل أو لم يصل وبه كثير

من الحسد والغيرة والأنانية .....


يصبح سيفا ً ينحر أعناق كل متطلع وطموح وناجح ...



نبض الحروف ...


طرح رائع ... فيه كثير ٌ من الفائدة ..


يعطيج العافية يارب



دمعه في زايد

هؤلاء هم أعداء النجاح ... كل من وصل أو لم يصل وبه كثير

من الحسد والغيرة والأنانية .....

يصبح سيفا ً ينحر أعناق كل متطلع وطموح وناجح ...

أجدتِ في شمولية أعداء النجاح لمن وصل أو لم يصل

وثلاث صفات قوية تجعله عدوا للنجاح بالفعل



سؤال يتمنى عودة الحوار مع فكرك النير لحظة

كيف نتعامل معهم ؟

وكيف نحول اتجاه سيوفهم إليهم ؟


أرق التحايا لإجابتك

وكل الود

 

[لحظة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض الحروف

[COLOR="Purple"][SIZE="5"]



سؤال يتمنى عودة الحوار مع فكرك النير لحظة

كيف نتعامل معهم ؟

وكيف نحول اتجاه سيوفهم إليهم ؟


أرق التحايا لإجابتك

وكل الود

يعطيج العافية نبض الحروف على ممارسة الحوار هنا ..


مجال العمل هو مجال واسع يحوي كثير من أعداء النجاح ..

وهم متعددي النفسيات .. ولطالما هم أنواع وأسباب ... لذا وجب

معاملتهم بطرق مختلفة ...

بالطبع أول هدف هو كسر هذا النقص والعداء من هذه الفئة

ولا نبادر بتحويل إتجاه سيوفهم إليهم ... كبادرة أولية إذا أن من الأفضل

أن لا نجعل همّنا بما يخصّنا ويكون هدفنا فقط الرد على اعتداء الآخرين

فنُحسن معاملتهم ثم .. نهملهم ثم .. نعريهم أمام أنفسهم لا على الملأ ..

ولكن منهم من تكون عداوته في عرقلة الطريق فأعتقد أن هذا الخبث

يستحق أن يعامل وكأنه نسيا ً منسيا ً .. وكأن كل مايفعله لم نسمع به

ولم نره نقابله بإبتسامة عريضة تقلق مضجعه ولا يقبل منه حديث أبدا ً

... نبض الحروف ...


الحقيقة أنني لدي قناعة بأن كل عمل يكون خالصا ً لله يكون دائم ومستمر

وكل عمل يكون لغير الله هو زائل ومنقطع ... فهناك من يحاول وهناك من يستسلم


يقول أحد الشعراء :

كن ساكنا في ذا الزمان بسيره ** وعن الوري كن راهبا في ديره
واغسل يديك من الزمان واهله ** واحذر مودتهم تنل من خيره
اني اطلعت فلم اجد لي صاحبا** اصحبه في الدهر ولا في غيره
فتركت اسفلهم لكثره شره ** وتركت اعلاهم لقله خيره



دمعه في زايد

 

[سنا الأبجدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة

يعطيج العافية نبض الحروف على ممارسة الحوار هنا ..
يسعدك ربي لحظة
رؤاكم المشعة بالفكر والفائدة هي التي تمارس جمال الحوار

مجال العمل هو مجال واسع يحوي كثير من أعداء النجاح ..
وهم متعددي النفسيات .. ولطالما هم أنواع وأسباب ... لذا وجب
معاملتهم بطرق مختلفة ...
بالطبع أول هدف هو كسر هذا النقص والعداء من هذه الفئة
ولا نبادر بتحويل إتجاه سيوفهم إليهم ... كبادرة أولية إذا أن من الأفضل
أن لا نجعل همّنا بما يخصّنا ويكون هدفنا فقط الرد على اعتداء الآخرين
فنُحسن معاملتهم ثم .. نهملهم ثم .. نعريهم أمام أنفسهم لا على الملأ ..
أسلوب راقي في التعامل مع أعداء النجاح
به نكسب مرتين : مره أنفسنا من الحقد على عبث عدائهم
ومرة بتقديمنا - بطريقة غير مباشرة - درسا لهم في التعامل برقي واتزان
فكثيرا ما تأنف النفوس النقد ولو جاء هادفا

ولكن منهم من تكون عداوته في عرقلة الطريق فأعتقد أن هذا الخبث
يستحق أن يعامل وكأنه نسيا ً منسيا ً .. وكأن كل مايفعله لم نسمع به
ولم نره نقابله بإبتسامة عريضة تقلق مضجعه ولا يقبل منه حديث أبدا ً
التجاهل علاج نافع لهذه النوعية من الناس
ابتسامة اللامبالاة قاتلة لأنها لا تخبر إلا عن الثقة بالنفس


... نبض الحروف ...
الحقيقة أنني لدي قناعة بأن كل عمل يكون خالصا ً لله يكون دائم ومستمر
وكل عمل يكون لغير الله هو زائل ومنقطع ... فهناك من يحاول وهناك من يستسلم
يقول أحد الشعراء :
كن ساكنا في ذا الزمان بسيره ** وعن الوري كن راهبا في ديره
واغسل يديك من الزمان واهله ** واحذر مودتهم تنل من خيره
اني اطلعت فلم اجد لي صاحبا** اصحبه في الدهر ولا في غيره
فتركت اسفلهم لكثره شره ** وتركت اعلاهم لقله خيره
بارك الله في فكرك وحكمتك
في التعامل مع الحياة والناس من خلال مراقبة الله للعمل

دمعه في زايد

أشكر حوارك الهادف وإضافتك العطرة للأبيات الشعرية
دمتِ بكل الود لحظة