قارئة الفنجان .. ضاربة الودع ..!!

[ليلى آل حسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

الله يا ليلاي
جمييييلة حد العجب فكرتك/وأنت ♡

أحبك يا فتاة
سألملم ودعي وتأويل الحكايا بصدرها الرؤوم
وحتما سأعود

لحينها إليك .. قبلاتي

أواااه من سمراء قلبك
أغبطها ...تحبيها أكثر مني
وددت لو اني سمراء
أحبك أكثر يا رشا
كل الحب وباقة بنفسج

 

[ليلى آل حسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشاد العسال

بحياتك يا ولدي امرأة
تمشي بين الماء،
وظمأ الرمل
خطاها ترسم أسفار الغريق
والريح المجنوتة
تداعب عبائتها
تجسد نورسها الأبيض / طائرها الرشيق
عيناها آفاق أمازونية،
ووجنتاها لهبة العقيق
خرائطها مرمر،
وخصرها المضيق
نهداها حجرتي مرو،
وأنت ذاك الحريق.

/

ليلى ......

كم أنت رائعة !

ود يطيب.

وكم أنت رائع بمرورك الكريم
فيض من امتنان وتقدير

 

[ليلى آل حسين]

الصمت في قعر الفنجان انتظار طال صبره
قالتها وهي تشيح بوجهها عني حزنا وغضبا
فـ هزي بجذع الكلام ليتساقط عليك حبا شهيا ..!!

 

[رشا عرابي]

فنجانيَ المقلوب، يُغري طقوس التأويل بين فكّي عرافتي
لِـ تعيد عليَّ ذات الحكايا للفنجان الألف
وما مللت ..!
حدّثيني عنه/عنّي
عن حنين الروح في عنق التمنّي

 

[رشا عرابي]

؛؛

ﻓﻲ ﻛﻔّﻬﺎ ﺗَﻐﻔﻮ ﺍﻟﺤﺮﻭﻑ
ﻭﻋﺮّﺍﻓَﺘُﻬﺎ ﺗُﻤﺎﺭِﺱُ ﺍﻟﺘّﺄﻭﻳﻞ
ﺗُﺼﻴﺐُ ﺣﻴﻨﺎً .. ﻭﺗﺮﺗِﺒِﻚُ ﻓﻲ ﻟُﺠّﺔِ ﺍﻟﻤﻌﻨﻰ ﺃﺣﻴﺎﻥ !

ﺫَﻧﺒﻬﺎ؛ ﺃﻥ ﻗﺪ ﺗَﺨِﺬﻧﺎﻫﺎ ﺣﻴﺎﻩ
ﻓَـ ﺃﻫﻠﻜﺘﻨﺎ !...

 

[ليلى آل حسين]

هو أسمر
لا يجيد التنكر لقلبه وهواكِ
لكنه يجهل كيف يتقاسم وشفاهكِ قضمة حب
ورشفة الحنان

 

[صفية عبد الله]

هالمرة غجرية عصرية و مثقفة-لابسة نظارات-:

الآن تقريبا فترة أعراض البرد "موسم انتقالي"، و لا بأس بها: زكام، حرارة إلخ ...
سلم الله الكل استباقيا ، و شافى و كفر عن البعض،
أنصح -من كيسي- بتناول ثمرة كيوي فبرتقال حصة واحدة يوميا،
و تهوية الغرف خلال مرور تيار كامل - أكثر من فتحتين أبواب أو نوافذ-، واعلمي أن شدة الدفء مضرة كشدة البرودة هكذا حافظي على درجة حرارة الغرفة معتدلة -من 25 إلى 27 - حسب طبيعتك قبل العارض،
و سلم الله في حال غثيان أو فقدان شهية أنصح بعدم إجبار النفس على تناول وجبات دسمة أو كبيرة تحت إلحاح المحيط .. لو تأكلين بسكوتة و برتقالة طوال اليوم فقط صدقي أنت بخير جدا.

و النصيحة الأخيرة بدء و انتهاء "اطمئني بالله،
أحب من يحبك أكمل حتى من حب نفسك لنفسك" تحفك أجنحة ملائكته العظام بحفظ الرحمن ما دمت تتلين أذكار الصباح و المساء،
و ما بينهما "آمني يقينا بالتشافي و زوال العارض قريبا" وهو الصواب ، و" لا تؤمني بعمق
بنصب ما تحسين به" و هو الخطأ ، و من ثم أقضي أطول وقت ممكن في تسلية نفسك بفلم أو مسلسل أنميشن ممتع أو مسرحية و قبلها القرآن بالطبع بصوت هادئ وديع لا غير ذلك ... لأن إن شاء الله طبا و تجربة بأن السكينة و البهجة تسرع في الشفاء.



^
تلك طقوسي و أسراري الشخصية قد كشفت عنها، و حضن الكلمة الطيبة،
دمتن/م في معية الله الرحمن له الأسماء الحسنى و الصفات العلا.

 

[ليلى آل حسين]

ربنا يبارك بعمرك يا صفية القلب والروح
ويبعد عنا وعنك شر الأمراض
محبتي وجنائن بنفسج