مــــــــــــــــــــــــــــــــوت آخــــــــــــــــــر

[عبدالعزيز العميري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الداودي

يا صباح الشعر ،،،

هذا النص .. عالق في الذاكره يا صديقي
معتق بماء الخلود ،،،

مليئ انت بالدهشة والاصرار على بث روح الحياه ..
رغم ثيمة الموت .. بقي النص محتفلا بما حوله ..

دمت راقي الفكر .. وضّاء

خ

الصديق العزيز خالد الدووادي ..
كان كل شي بوجودك اجمل ...

شكرا كبيرة من هنا حتى مدينة صور الجميلة ...

 

[عبدالعزيز العميري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الغشام

,

وموت آخر : ونبض آخر
وصدر من الآهات والالحان تابوت

ممطر دوماً عبدالعزيز العميري

محمد

شكرا لانك هنا

تحياتي لك

 

[عبدالعزيز العميري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الزيدي

أتعلمُ يا عبد العزيز..!

بالنسبةِ لي.. كانَ تابوتكـَ حياة..!..

لأنَّكـَ تتنفَّسُ شِعراً
.
.
رُغمَ الوَجعِ هُنا... إلاَّ أنّكـَ الضوءُ الذي يكسرُ سطوةَ الظلام
.
.

حفِظكـ المولى أيُّها الشاعرُ العذب

الرائعة مريم الزيدي

شكرا لمرورك الجميل

كانت حياة وانت هنا سيدتي !

 

[عبدالعزيز العميري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميسون الرملاوي

بين قسوة الدهر والسجون المحاطة بجذور الورد

يلعق الاضطراب صبابة
ويضيق الأفق الشاحب بأردية الصقيع
ليرتطم بجدران من خوف ،،
وحين يستطيل البين إيلافا
تغفو الأوقات على خاصرة الوجوم
لنراقب ملامحنا وقد سكبت عبرات الأسى
على أوجاعنا المزمنة ،،

عبد العزيز

غفوتُ كثيرا كثيرا بتابوتك
حتى أصبحت رهينته ،،

كم تخترق السكون ليمتد ألما من حنين

كن بخير أيها الألق

الرائعة ميسون الرملاوي ..
شكرا لوجودك هنا ...

كوني بالقرب

 

[صبــــا الجهني]

رغم الآلــم المتربع في زوايا الحرف..
إلا انك ابدعت بحق..
صح احساسك شاعرنا..

 

[عبدالعزيز العميري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخه الجابري

يا أخي انت مشكلة كبيرة
كيف الواحد يقرأك ولا ترف له دمعة
سامحك الله

الرائعة شيخة الجابري

يكفي ان اجد اسمك يزين هذه الصفحة ...

نحن نستظل تحت اشجار ابداعك سيدتي

شكرا لانك هنا

 

[عبدالعزيز العميري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية البدري

عبدالعزيز ..

لا يشبهك أحد

تناثر زهراً يا عظيم ..
وانسكب في أرواحنا عطرا

روحٌ وريحان

الشاعرة الرائعة بدرية البدري

شكرا لمرورك الجميل

تحياتي لك

 

[عبدالناصر السديري]

صديقي عبده \ المدهش دائما

فكرة النص والأسقاط الحديث لها والنشاز المبتكر في الموت والحياة
والرسائل المضمنه التي تبعثها في نصك
والكثافه اللغويه كل هذا جعل من هذا النص انثى تثير فضولنا للغوص اكثر
واكثر في تقنيات هذا الكائن الذي تحمله ذكرياتك وجروحك ومغامرااتك وأحزانك
يعجبني في نصوصك الاصرار على الجديد والابتكار
سأظل متربصا بأبداعك القادم

فـ لي غوايه السفر في هكذا نصوص