[ أَشْياء ـ ي ]

[نَفْثة]

الْغَائِبة في نَاصِية إِشتِهاءْ , هي التي لَمْ تمُت جِيّداً كما ظَنتْ , هِي العينُ الْثَالِثة , هي الْظَنون الْكثيِرة
هي الْرسائِلُ الْقصِيرة , الْنَوافِذ الْبلورية , هي الْرحيمة بين الْبين و البين , الْمُجتزة مِن الْهَواء إِليه , هي
الْتي لَا تَنام وَ تختزِلْ , هي الْمُختنقة دَاخِل نورسْ , هي سُنبلتي في فَاهِمي وَ كمي , هي التي لمْ أَوفي لها حقها
هُنا لَأنها تعلمُ جيداً ما يركضُ أمامي الآنْ .
أَشياءْ ـ ي الْتَفاصِيل الْصَغيرة جِداً الْغَامِضة جِداً وَ الْتَعوِيذة التي أُرددها بِ دَااا لْ .


سآتِي أعتبري هذه نُقطةْ .

 

[الهنوف الخالدي]

: [ إمضاء ـ يّ ]

 

[أشياء]

هي يدي الثالثة التي ما إن أسقط في دمعة حتى تُشكلني نهراً جارٍ إلى قلبها ، وتضمَّ كل أوجاعي بحب ، هي
الصيغة التي تتشكلُ في ليالينا بـ آخٍ و إختناق وضحكة هاربة إلى قدرٍ غيرُ معلوم هي أشياءٌ عديدة ومديدةٌ بي .

على نوافذ السنواتُ الثلاث الماضية كُنّا نتقافزُ في الخفاءِ بمحبة وطيدة / بعيدة
ننظرُ إلينا وكأنّنا الجسدُ الذي إنقسَم إلى قوة وضُعفٍ والتصق بقلبٍ واحد .

و إلتصقنا آخيراً يا صديقة وبنفسٍ طويل إلى ، إلى الآخر .
أنا معكِ ، وبكِ ، ومنكِ أكون سعيدة جداً .

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

أهلا ً أشياء .
اسمك ِ الدال ُ عَلى الْكَثرة ِ , يُعْطِي انطباعا ً كثيرا ً عنك ِ , وَهذا ما قَفز له قَلبي .

لك ِ الْحُلم يانَفْثة

 

[أشياء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

أهلا ً أشياء .
اسمك ِ الدال ُ عَلى الْكَثرة ِ , يُعْطِي انطباعا ً كثيرا ً عنك ِ , وَهذا ما قَفز له قَلبي .

لك ِ الْحُلم يانَفْثة

نسائمُ عطركِ يا كُلَّ الجنّة تجبرُ الحمائمَ أنْ تُشكّلُ سرباً بـ إتجاهِ قلبُكْ .
يُخجلُني هكذا ترحِيب والله ..

 

[أشياء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهنوف الخالدي

: [ إمضاء ـ يّ ]

وكانتْ أناملُكِ العشرُ السنَابلْ ، وكانَ في مجيئُكِ الخيرَ الكثيرْ .

 

[نَفْثة]

الْإِنبِلَاجيه | الْنَاهشِيه | الْمُقَبِعة عِند جبهتِي وَ الْقَابِعه | الْحد الْلذ
مِسماسةُ الْرُوحْ | لَسعة الْفقدْ | الْعَضلةُ الْأَولى وَ الْمُعضِلة الْمبتورة تماماً
الْإِسْتصعامِية الْعِصامِية | الْطِيّن وَ الْماءْ .
أَتَدلى عِند أَلفك وَ أَطوفُ دَالةٌ دَالِهْ , يَحومُ بَصرِي عِند عينك فَأتخوضر
وَ لَا يمسُني فدح بعد ذلكْ .. بتفاصِيلك الْمُعلقة وَ الصَافِعه لكل مُنعتِق
أعلمُ بأن المَكان لن يبور هنا بكْ .. أهلَاً أهلاً تخدرُ عِند مجيئُك رهبة
وَ تستفِيقُ عند كفك ِ تماماً .


أَشياءْ مِن الْمُتمرِغين أنا في بُقعِ ظلكْ
لَا تبرحيني وَ طاب المكان بك و الله .

 

[زخات مطر]

أهلا بك أشياء

إنه لروعة أن تشرفينا ها هنا ..

نفثة .. شكرا