وَ فيّ آخر المطافِ أُصمت و اسمح لعينيكَ بالتحدث !

[أسيفْ]

بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم


السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُهُ ..

آخر ما قدمته للرمادية :

وأظنُ بأنها تتحدث أكثر من أننيّ لو تحدثتُ عنها ..






كيفَ وجدتموها؟!

 

[فاتن حسين]

نظراتها معجم.. وصمتها استفسار..


سلون..
شكراً بحجم العطاء..

 

[نادرة عبدالحي]

يكفي أنها ملامح عربية خطت بأنامل عربية .
هي بحد ذاتها قصيدة تصهل كالخيول الأصيلة

 

[أسيفْ]

سيدتي فاتن :

أظنُ بأنَ عينيها مخضرمة ، تتوقُ للعودةِ إلى الوراء بقلبها وقلوبِ الآخرين ..

و تريدُ معرفةً في المستقبل ..
عجولةٌ جداً لتمدد أفكارها وتشعبها وترسخها بشكل أنيق

ومتكاسلة جداً في تجدد الأوردة النابضة ..


أشكركِ وحياكِ الله :'$

__


سيدتيّ نادرة :

كم يروقُ ليّ أن أُحتضن ، وأن أجدَ يداً حانية تهدأُ من روعي حيالَ هذهِ الحياة ..
مهما كبرنا نبقى أطفالاً ، إن لم لأحد فلأنفسنا ..

أشكركَ ، وحياكِ الله :'$

 

[إبراهيم بن نزّال]

هي لوحة تشرينية، ربما هكذا كانت نظرتي لها،
فالقميص الشتائي يظهر من خلال اخفاءه لفمها،
أصعب مافي رسم الوجوه هو ( العين ) بتفاصيلها، وأنتِ هنا قد أجدتيها بتميز،
ومن ميزات هذه اللوحة أيضا: القدرة على إظهار اللون الصافي للوجه، وهنا يظهر فن الرسم الحقيقي.
خصلة الشعر وكأن الرمش كان يسندها. نظرة العيون هي نظرة تأملية عميقة وتحتاج إلى قراءة مطولة،
أسيف، شكرا لكِ هذا الاتقان الأنيق، تحياتي

 

[أسيفْ]

إبراهيم العنزي :

أشعرُ بأننيّ فتاة مدللة حينما أكتب أكثر وأرسمُ كثيراً ..
هيَ ورقة بيضاء دعودتُها لقلبي فإنغمست به , وغُمِستُ معها ..

تشبعت باللحظة

اشكرك كثيراً ..



ماجد العيد :

عندما نتركً أرواحاً بعيداً و لانقفُ بجوارها , أو حتى لا نلتفت لها ..
تصبحُ طائشة عابثة ومعطاءة , و تُمسيّ باكيةَ رقيقةَ ناعمةَ و تئن

اشكرك

 

[فرحَة النجدي]

يا اللّه ، بارعة .
تبارك الرحمن .


العينانِ لوحدهما لُغة ،!
و الجمالُ هُنا لغة أُخرى .

سلمت الأنامل .

 

[محمد الكحلاني]

لا أخفيك بأني أعشق الرسم
وفي كل مرة أرى لوحة أتمنى لو أنني استطيع أن ارسم مثلها
ثم سلّمت بأن أبقى متذوقاً لهذا الجمال النبيل

حقيقة ، تفاصيل رسمكِ للعينين آسرة ..

شكراً لمشاركتنا هذه اللوحة ، وشكراً لكِ مرة أخرى