[.. وأرعدت أحزاني..]

[قِصّة]

.
.
عصف الزمان ..

وأرعدت أحزاني ..

لا اللّيل يرحمني .. ولا النهار بحانِ

والهم جاثٍ في الضلوعِ ..

كأنه ..

طودٌ عظيمٌ راسي الأركانِ

والعينُ من قِلِّ الرُقادِ..

كأنها ..

قد أوجدت مكشوفةً ..

أو دونما أجفانِ ..

يحبو إلىّ السّعدُ ..

وتسبقُ دمعتي ..

فالسعد عندي دائم الخُذلانِ..

وأنتَ ..

يامن كنت أحسبهُ ..

طب الفؤاد وراحة الوجدانِ ..

قد رحتَ تُمعن في الغيابِ

فخِلتُكَ ..

غيمٌ أقلتهُ السماءُ ..

فساح بعرضها ..

لاأرض يسكنها ولا أوطانِ..

أتراك حتى اليوم تذكر عهدنا.. ؟؟
أم تاهت الذكرى .. وتاه زماني .. ؟
يامُبعدا عنّيً ..

وأرجي قطره..

من مزنةِ الأسفارِ والترحالِ ..

كالغيث منصباً ..

يغيث قلوبنا

كالوابل الهتانِ ..

إرجع ..

فقد فتك الفراق بفرحتي ..

إرجع ..

فقد هدَّ البُعاد كياني ..

 

[بعد الليل]

والعينُ من قِلِّ الرُقادِ..
كأنها ..
قد أوجدت مكشوفةً ..
أو دونما أجفانِ ..

وَصفْ دَقِيق .. عَمِيق
أعْجَبَني

ليـن
مُمْتِعة حُرُوفك وواَعِية

في انْتظَار الجَدِيد دائِماً
تحياتي

 

[د.نوف العبدالله]

،
حقول كمواسم الربيع
لكل همسه ..
روحٌ تذوب
تحملُ أعباء الشوق
وتسكبها نارًا وسط القلوب !
،
الجميلة../ لين
متابعة لكِ
.
ود

 

[سلطان ربيع]

لين
وقلب طاعنٌ بالفقد
وتلويحة
بُعد

أجدتِ يالين
وكنتِ رائعة .

 

[قايـد الحربي]

لــيــن
ــــــــــ
* * *

اختياركِ الرماديّ [ حزناً ] : قصيدة أخرى .
والمنسكب شعراً في الحرف بالغ الروعة والفتنة ،
وتصوير العين والسهر التقاطٌ شاعريّ لا يصدرُ إلاّ من شاعرة
تتأمّل الأشياء لتعيد صياغتها للقادم : شعراً .

شكراً كـ سنبلة .

 

[مروان الحربي]

يامُعبدا عني ..

وأرجو قطره ..

من مزنة الأسفار والترحال ..

كالغيث منصبا ..

يغيث قلوبنا

كالوابل الهتان ..

إرجع ..

فقد هتك الفراق بفرحتي ..

ارجع ..

فقد هد البُعاد كياني ..

::::::::::::::::::::::::::::::::

لين رائع ما رسمته اناملك في هذه السطور بحق قلم يستحق منا كل الاشادة والتصفيق ولكن لو سمحتي لي باستفسار بسيط ؟

انتي قلتي ( يامعبدا عني وأرجو قطره ) واستهليتي بوصفه غيث يغيث القلوب ثم أخذتي في الترجي بأن يرجع لأن الفراق قد هتك فرحتك ( أدام الله فرحك وألبسك ثوب السعادة ) لماذا لم يكن الترجي مربوطا بكونه غيث يغيث القلوب ؟

ولك كل تقديري واحترامي .

 

[فاطمة الحمزاوي]

صارخ..
حرفك العاض على شفاه البوح..
.
.
تمورين مور السحاب في سماء الشوق يا انت..
.
.
دمت بجمال..

 

[عبدالعزيز رشيد]

والعينُ من قِلِّ الرُقادِ..

كأنها ..

قد أوجدت مكشوفةً ..

أو دونما أجفانِ ..

يحبو إلىّ السّعدُ ..

كم لامستنا حروفك هنا
فقد كااانت الصور هنااا قريييبة جدا الى الحقيقة بكل بساطه


اختي الكريمه \ لين
وحرف كتب على نسق جميل بقلمك
ألف تحيّة لك