يامــن كُــنتُــم تَــتـــَحــدَثـــــونْ عــن الحُــــب وعـــن عَــذابــاتــه
هَـــل مَـــرَ بِــكُـــم شُعـــور الحُــــب العَـــذب الــــرائـــــع ...؟
هَـــل اشتَــمَــمتُــم رائِــحَــة الحُـــب يَــومـــاً فــمــا أَعــذَبَــها
مـــن رائِـــحــة .........
.................................................. ..............
.................................................. .................................................. ....
الأسطُــر الفارِغــة اعــلاه هــي لَحَــظات أَخَــذت فيهــا انفاســي مـــن رائـــحة الحــب
هواءً يُعَـــطِـــرها ......
نَــعَـــم أَعــتَــرِفُ بِـــكــُل جَـــوارِحــــي أَنَــني أُحِــبُــكْ وأَعشَــقُــك بــل أَعيــشُ حَـــيــاتــي مــن
أَجلَــك .....
فـَــعــنــدمـا أَســرِقُ مــن الزَمــن لَــحَــظاتْ أَكـــونُ فيـــها مَــعَـــك أَنـت بَــعيداً عَــن البَــشر
وعَــن الدُنـــيا بِـــأَكمَــــلِـــهـــا ....
وأَكــون فيـــهـــا قَريــبَــةً مــن عــشقِــكَ مــن حُــبِــكَ وأَنفــاسِــكَ وعــندَمــا تَــأْخُــذُنــي رائِحَـــة
الحُـــبْ بِكَلِمـــاتُـــكَ الحـــانِيـــة وقَــلبُــكَ الــعَــذب منــكَ الــيك وأَبقَـــى أَسيــَرتُــكَ طــولَ العُــمـــر
فــي تــلــك اللحَــظــات يَكــون للــحُــب رائِــحــةً تَـســرِقُ أَنــفــاسُــنــا مــنـــا....
هَـــل عَــرفــت يــاحَبيــبــي ســر جُــنــون الــحُــب ورائِــحَــتُــه وعــنــدمــا تَشــتَــمُـتهــا حَتــــى
فــي أَنفــاسُــك وفــي مـتن حَــولـــك ....
سيــد عشقــي وحُــبــــي .....
يــامــن تَــركـــتَ فــي كُــل شــيء مــن حَيــاتــي لَــمــسَــتُــكَ العَــذبــة حتـى أَنــفــاســي
مَلئتَــهــا بِــرائِــحَــة حُــبِــكَ العَــذبـــة ...
ياانفاسي ونبضات قلبي ...
أَقـــولَهــا لــك بِــأَعـــلى صـــوت لـــن أَتـــنــازل عَنـــكَ أَبـــداً
نــبــضٌ أَخيــــر:
( عنــدمــا نُصـــادف الحـــب الـــذي يَســكُــن قُــلــوبــنا ويَــســرِقُــهــا يَــجــب أن نَــتــمَــسك
بِـــهِ بِــكُــل جَـــوارِحُـــنـــا )
عذراً منكُــم نبــض احببــت أن أَسطِــرُه لكـــم