اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة
موت العقيدة كموت الجسد
" كل واحد حر بكريّاته ... أريدها بنفسجية "
قايد الحربي ...
عندما اكتشفت أنني أحمل فصيلة دم o+
وأن بعضا ً من إخوتي يحمل فصيلة دم O-
سلمت بأن الشبه بيني وبين والداي كبيييييير
......
وعندما توصلت إلى أن قارئ لاهوت الأديان الأخرى
عند بعض مشايخنا لا يعتد بشهادته ....
سلمت بأن ليس كل مايُقرأ مقروء ...
.........
ولكنني خفت عندما بدأأحدهم بضرب مؤخرة القارب
بالفأس ..... لإنني علمت أنني سأغرق ..!
.......
قايد الحربي ....
ماقرأته هنا ..... نقلني إلى عوالم شتى
بقيت أدور فيها زمنا ً لم أعد بعدها
حتى تأكدت أن ابا جهل عندما رفض قول الشهادتين
كان يعلم أنه يقولها ووجب عليه العمل بها وهو رجل
له مكانته فكيف يقول ولا يعمل .....
هنا بقيت وسأبقى ...
لأراجع بعض السطور ..
دمعة في زايد
|
لـحـظـة
ــــــــــ
* * *
[ العقيدةُ ] : مُكْتَسَبة ، و [ الجسَد ] مَخلوْق
ولن يُميْتُ المُكتسبُ ما خُلِقَ للاكْتِسَاب .
:
الواجبُ والعقل يقول بأنْ لا يُعتدَّ بمن لا يَعتدُّ
بمَن قرأ كلّما هو مقروء .
:
لم يَعُدْ هناك بحرٌ يُخشى منه ـــ لأنّ لُعبة [ القوارب ]
صنعها من قال لا تسأل فـ تغرق .
:
ليس كلّما يُقال يُعمل
لأنّ [ الفكرة ] أشدُّ قولاً لصاحبها بـ " لا تدعني "
فـ وفى لها .
:
شكراً لكرم حضورك .