فـ جزاؤه الموتُ خنقا

[سلطان ربيع]

كم تمنيت أن يتحرك الهواء قليلاً
من أجل أن يعود الأكسجين الذي إنقضى بي
وأنا أطارد الموتى والمتساقطون والبائسون .

 

[عبدالاله الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان ربيع

كم تمنيت أن يتحرك الهواء قليلاً
من أجل أن يعود الأكسجين الذي إنقضى بي
وأنا أطارد الموتى والمتساقطون والبائسون .

هل تصدقني لو أخبرتك أنهم أثّروا في كثيرا أبناء نصي
ربما لأنه يخايل إلي أن الواقع لا بد وأنه حبُل بأشباهٍ لهم كُثر

مودتي،

 

[آفاق]

.

.



تحية لقلمك الراقي أخي الكريم ...عبد الاله


احتراماتي

 

[عبدالاله الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آفاق

.

.



تحية لقلمك الراقي أخي الكريم ...عبد الاله


احتراماتي

شكرا لتحاياك و لقلبك
مودتي،

 

[خالد صالح الحربي]

:
فَقَطْ [ إعلاَن قِرَاءة ] ،
لأنّ المِضِي مِن هُنَا بِصَمْت وَقَاحَةٌ مَا بَعْدَهَا مِن وَقَاحَة !
اقْتَرِبي يَا سَمَاء وَ اصْعَدِي يَا أرْض ..
فَهَذا الكَاتِبُ يَسْتَحِق .

 

[عبدالاله الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
فَقَطْ [ إعلاَن قِرَاءة ] ،
لأنّ المِضِي مِن هُنَا بِصَمْت وَقَاحَةٌ مَا بَعْدَهَا مِن وَقَاحَة !
اقْتَرِبي يَا سَمَاء وَ اصْعَدِي يَا أرْض ..
فَهَذا الكَاتِبُ يَسْتَحِق .

ليتك تعلم . .
إلى أي مدى يغمرني الضوء لحظة أرى اسمك في متصفحي يا خالد
ممنونك

 

[قايـد الحربي]

عبدالإله الأنصاري
ـــــــــــــــــ
* * *


حين يكتبُ عن [ الحياة ] يمنحنا [ نَفَسَاً ] لم نستنشقه قبل ذلك ،
وهاهو يُحيي [ الموت ] بالعنوان فلا يفعل إلاّ أنْ منحنا رائحة الموت
- كما أراد - فأردنا .

أكّد لي هُنا :
بأنّ هناك من تكون [ الحياة ] قليلة عليه فنتمنّى له [ الموت ] ،
مع عدم إيماننا بأنّ الموت مُنصفٌ له - وهنا حسرةٌ أخرى - .

عبدالإله
أعجز دائماً عن شكرك وها أنا ذا أُكرّر عجزي بـ شكرك كثيراً .

 

[العـنود ناصر بن حميد]

الله عليك يا عبدالآله
بصدق
كان العنوان بشع
والتفاصيل أكثر بشاعة
وأنت القادر على خلق الجمال
وحياكة النور
لكنك
لم تفعل سوى
نقل الكثير من صور هذا الزمن الرديء
بدقة متناهية
يقال
حين ينجح صاحب عمل أدبي أو من يتقمص دور الشر
في جعل المحيطين به يصلون لدرجة الكراهية
فقد نجح
وأنا كرهت بدرجة كبيرة
كل تلك الأحداث الصغيرة
رائع يا عبدالآله
والقراءة لك ترف .. أتمنى أن لا أُحرم منه
لك السلام