مَلِيْكَتي !

[عبدالعزيز التويجري]

الشاعر العذب حمد : لا مراء بأنكَ ستأتي بالبديع المرقِّص (بانتظار هذه المجاراة على أحر من الجمر) .

 

[حمد الدوسري]

رفيقي انظرني فبعدَ خصيب
بقاءُ حبيبٍ في اللِّوَى وكثيبِ

ثلاثون لم تغضب عليَّ خلالها
بل كنتَ فيها عاشقاً لعيوبي

سلام مشى فوج الشباب ولم يزل
كأَوَّلِهُ رغم احتلال مشيبِ

عليه من الردفين خطوةُ ناشئٍ
وفيه من الخدين لمحةُ شيبِ

أَليسَ غريباً أَن تُرى اليوم صامتاً
وحولك يا بلقيس كل حبيبِ

 

[عبدالعزيز التويجري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الدوسري

رفيقي انظرني فبعدَ خصيب
بقاءُ حبيبٍ في اللِّوَى وكثيبِ

ثلاثون لم تغضب عليَّ خلالها
بل كنتَ فيها عاشقاً لعيوبي

سلام مشى فوج الشباب ولم يزل
كأَوَّلِهُ رغم احتلال مشيبِ

عليه من الردفين خطوةُ ناشئٍ
وفيه من الخدين لمحةُ شيبِ

أَليسَ غريباً أَن تُرى اليوم صامتاً
وحولك يا بلقيس كل حبيبِ

أبا الريَّان : سلامٌ عليكَ ! وعلى إبداعكَ ! وعلى إعجابٍ تبعثه بقلبي ، ودهشةٍ ترسمها على مُحيَّاي !

مبدعٌ ومتمكنٌّ من ناصية الشعر ، لله دركَ !