هل تتخيل الحياة بدون حبٍ لاهب ؟! - الصفحة 7 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
أحلام الكلام (الكاتـب : وليد بن مانع - آخر مشاركة : خالد صالح الحربي - مشاركات : 1 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 72 - )           »          في أبعاد .. لفت إنتباهي.. (الكاتـب : لمار سعد - آخر مشاركة : همس الحنين - مشاركات : 425 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : نوف الناصر - مشاركات : 304 - )           »          رسائل عطرها رماد .. (الكاتـب : سهيل العلي - مشاركات : 1 - )           »          اتُنسى؟ (الكاتـب : إبراهيم الجمعان - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 1 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 793 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7442 - )           »          خربشات لا أكثر .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 10 - )           »          مرضى متلاعبون (الكاتـب : إبراهيم عبده آل معدّي - مشاركات : 4 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-01-2008, 05:55 PM   #49
صُبـــح
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفع القطوف مشاهدة المشاركة


صُبـــح

أيتها الــ صُبـــح الرقيقة


من منا لم .. يدغدغ الحب مشاعره !

ومن منا لم .. تعصف تياراته بشراع قلبه !

ومن منا لم .. يذق مرارته .. حين عتب !

الحب .. بوصلة مشاعر
ترتكز على القلب .. وتشير لشماله .. حيث الحبيب

وهو .. وردة تقاوم الأشواك .. لتعطي بتلات ختامها ود

وتبقى كلمة "أحبك" .. مصطلح لبرمجة ذاتنا
تعيد تشكيل القلوب .. لتعود كسابق عهدها


هكذا .. الحب كما أراه
وكما كتبتيه .. على أوراق قلوب .. غضة وطرية
لم تجد إجابة لسؤالك .. عدا أنه إجابة لكل سؤال يطرح نفسه

جميلة أنتِ
كـ إطلالة صُبـــح .. يحمل تباشير الحبيب


لكِ الود كله


أختكِ .. نفع القطوف



شاعرتي النقية ...

من أين يجيء ؟
وإلى أي هاوية قد يلقينا ؟
وإلى متى سيصلبنا على قارعه إنتظاره ؟
كلها اسئلة ترتع بلا رادع ..

نفع القطوف ..
وكأن كل الإبتسامات مصنوعة لأجلكِ ..
بل كل الأصوات الطاهرة وكل الحب ...

قبلاتي ..



 

التوقيع

العزلة أبرح فسحة للنسيان ... !

صُبـــح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-08-2008, 05:19 PM   #50
صُبـــح
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعـد الوهابي مشاهدة المشاركة

.
.
.
بسم الله . .

.
.
.
سؤالٌ . .واستفسار . . عميق . . ومدعاة لـ التأني والتدقيق قراءةً . . وإجابة . .

بـ قراءة . . سريعة . . يخيل لـ القارئ . . أنه يعني الحب

كـ شعور . . إحساس . . كـ تعامل . .

وبقراءة عميقة . . كـ عمق مفردة " لاهب " . .

نكتشف ان الحب المتسائل عنه . . أعمق . . وأعمق وأدق . .

حبٌ يتعلق بالأفعال . . بالتصرفات . . بـ الممارسة . .

الحب لا يكون لاهباً . . كـ شعور . . فقط . .

تعاطي الحب وممارسته هي من تجعله لاهباً . .

.
.
.
مدخل . . لـ مساحة . . إيضاح . . لحبيبٍ مجهول . .

ماهو الحب ؟ . .

حسبما تراه هذه الأنثى . .

فـ تكتب الحب . . كـ خرافة . . أو اسطورة . .

كـ الأكسجين . . في حياتنا . . كـ الماء . . كـ الحياة بذاتها . .

الحب بـ اختصار . . سيادة وتمكن . . وسيطرة واضحة على حياة قلب . . بـ سلطة قلبٍ آخر . .

تحت تأثير . . شعورٌ مختلف . . أسطوري . . خرافي . . فشل الكثيرين في تفسيره . .

اسمه " الحب " . . .

.
.
.
ويستمر . . الحديث . . وتتابع الإيضاحات . .

الرتابة في الحب . . موت بطيء . .لتلك العلاقة . .

ولإشعال تلك العلاقة . . وجعلها . . اكثر حيوية . .

تـ مرر . . امام عينيه . . ماذا يعني لها الحب ؟

ماذا تريد . . منه كي يصبح حبه لها . . مشتعلاً . ؟

ترسم له . . أكثر . . من منحنى . . وكلها تؤدي . .

لـ حبٍ . . لاهب . . لايعاني من قصورٍ ولا فتور . .

تحاول إخراجه من دائرة . . بدائيته في الحب .. وقدسية أفكاره تجاه الحب . .

ورتابة تصرفاته في الحب . . وتعاملاته . .

تريد لـ حبيبها وحبها ذاك أن يختلف عن البقية . .

تريده مشتعلاً . . لايهدأ ولا يذبل . . لايكل ولا يمل . .

لاتريده قاصراً . . ولا متذبذباً . .

فتهمس في أذنه بـ تنهيدة . . :

" الحب تضحية . . وتضحية وتضحية "
.
.
.
.

فكرة . . النص الأساسية . . تتضح معالمها جلية في احمرار الخطوط اللاهبة

فهي . . . تزيد الحب . . إضراماً . .

وتشعله حداً . . يشُل الأركان . . والأوصال . .

هنا . . تخبره . . أن الجسد . . هو النقطة الأساسية في الحب اللاهب . .

وأن القدسية . . في الحياة . . لامكان لها في حبٍ تريده متقداً . . مشتعلاً . .

ترسم له . . . صورة واضحة . . وعارية نوعاً ما . .

لـما تريده وتسعى إليه لـ يصبح حبها لاهباً . .

لـ تتضح معه . . المدى الحقيقي لـ النص والكاتبة . . .
.
.
.
.
لايزال . . الحب . . هو المساحة الأعظم في هذا النص . .

ومابين . . . مقبلات الحب . . والخطوات الأولى في الطريق . . لجعله لاهباً . .

وفي هذا النص قراءة حقيقية لـ تلك الخطوات . . وبـ إتقان . . ألجمني . .
.
.
.
.

الأشبه بالميت . . كما تراه هي في الحب . .

والحي . .بما يتمتع به الأحياء من صفات . .

الظمأ في الحب . . يزيده اشتعالاً . . واشتهاءً . . وتوقاً . .

الحب . . بـ لمسة حانية . . وأخرى قاسية

خليطٌ . . بين الأجساد والأرواح . .

متى مااتحدت واتقن التعامل معها وتعاطيها . . اصبح الحب لاهباً. .
.
.
.
.

الحب . . كــ كلمة . .

ولكن . . كيف . . تتعاطى هذه الأنثى تلك الكلمة . .

كيف تصيغها . . وتعيشها . .

بـ شقاوة . . وتقلب . . وارتعاشات . . بينه وبينه

من ذراعٍ . . لآخر . .

ولا يكتفي . . أم لاتكتفي ؟! . .

تراه . . مستلقياً . . في حضرتها . . فـ تجتاحه كـ إعصار . .

تحرك . . فيه كل خلية . . تثير فيه كل مفصل

وتسيطر على كل أوصاله . . وأفكاره

فـ ترغمه على المجئ . . بـ أكمله

لـ تكتمل دائرة حبها اللاهب

الاندماج في الحب . . نقطة انطلاق صحيحة لـ حبٍ . . لاهب . .

وحب هذه الأنثى اللاهب . . يتغذى على كل قطرة دمٍ في جسدها الغض . .

وحبيبها . . الـ ميت الحي . . تتسربله كـ جلدها . .

وتهتف بـ اسمه . . حياً . . في أعماقها . .

ميتاً . . في بروده . . قدسيته . . مبادئه . . تعبه . .

وتعيد على مسامعه . . السؤال العميق . . فكرةً وأسلوباً

هل تتخيل الحياة بدون حبٍ لاهب ؟

فـ يجيبها . . بعد إنهاك واستلقاء . . بـ :

" لا حياة بدون حبٍ . . لاهب "
.
.
.
.
.
سيدة النور . . .

سيدتي . . صُبـــح . .

مختلفة . . في كل إشراقة . . ومبهرةً حد الجنون . . .

تستأذنكِ النجمات . . لـ تستمد منكِ نوراً تشرقين به دوماً . . .

وتتوسلك الغيمات . . . عذوبة . .

تلجمين . . قارئك أياً كان . . . وبأي فكرٍ أتيتِ . .

وترسمين في رأسه دوائر استفهام كثيرة قبل أن يبدأ الرد . .

فـ يقرأكِ . . مراراً . . كي يصل . . لـ بعضٍ مما تبدعينه . .

فـ يفشل مراراً . . وينجح أحياناً . .

سيدتي . . وحضوري خجلٌ . . مثقلٌ . . بـ قراءة متذبذبة . .

وتأخرٌ في العودة . .

كنت . . مختلفة . . ولازلتي . . تزرعين الدهشة في عيون الجميع . .


سلم فكركِ . . . وبوحكِ. .

وازدانت بكِ . . القمم . .


(احترامات . . لاهبة)

سعـد



سعد ..

وحده حرفك من يفضح إتزاني الكذوب حين أتلعثم في ضروريات الحرف الضيقة وأحبس نواياي لئلا تظهر كوامن الطبيعة الشهية للحب وللحياة ... !
فيأتي دبق ضوءك النفّاذ محركاً للخفاء المدعوك عمداً ...
يأتي حرفك ليرد الدفء إلى الشمس التي استباحت اللهيب وتمرّدت على الأرض تميزاً وهيبة ...

أستاذي ..
الحب أبنوس النفس البشرية بل هو الإستمتاع الشاهق لملامح الحياة البشرية بأكمل تغطية نافذة بوسعها أن تتعاقد وللأبد مع القلب والمشاعر ...

العزيز سعد ...
أنت من أعمق الناس التواقين لنيل مرادهم من حيث الكتابة بلهفة وطموح والإتكاء في مكاناً قصي في الأعماق ، تردد الصدى العميق للهيمنة والحضور ...

شكراً لهذه القراءة المشرّفة ...


صُبـح

 

التوقيع

العزلة أبرح فسحة للنسيان ... !

صُبـــح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-08-2008, 05:34 PM   #51
صُبـــح
( كاتبة )

الصورة الرمزية صُبـــح

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1573

صُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الخويطر مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بدا لي هذا النص وكأنه انتفاضة

تكسر قيد

ليخرج من رحم الرصانة

يستمد طاقته من إشعاع الحياة

أو ما نعرفه نحن بالحب

نعم كيف لنا أن نتصور شيء غير المألوف

فلا يصح ذلك ولا يرتضى ..

فهذه فكرة .. خارج الفطرة

وحداثة في أمر تواتر بسنة منذ الأزل

الحب في هذا العصر زراعة

ثمارها البائسة

أنتجها إسفاف السينما المصرية

و صدرها مجون السينما الأمريكية

و غسلت غبارها من جديد الفضائيات اللبنانية

وعتقتها فضائيات الغناء.. للعالم العربي

فهذه الزراعة أصبحت متجذرة في قلوب الكثير

فلا يكاد قلب يخرج من هذه الدائرة

ومن هذه البيعة الخاسرة

الحب مباح ..

لكن بقيود وحدود

وبما يتفق مع نظرة الدين ثم العقل والمنطق

أما عدا ذلك فهو مهاترة ومجاهرة

الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم

قال " اللهم أني عدلت في ما أملك فلا توأخذني في ما لا أملك"

أو كما قال عليه أفضل الصلاة والتسليم...

أرى هنا صُبح بثوب مختلف في الأسلوب

فلم أرى مصطلحات صُبح

وسبكها وجموحها

إلا أن الروح موجودة.. فحارني ذلك

وخلصت إلا أن هناك رفضا داخليا للموضوع في نفس الكاتبة

فهو ما جعلها تكتب بروح صُبح ولكن بأدوات جديدة

وقف هذا الموضوع برمته على محورين

أولهما الحب

وثانيهما الحياة

وكأن الكاتبة تصور ذلك بمنطق الوجهين لعملة واحدة

وظهرت نبرة التوافق مع المشاعر المكنوزة

عندما اعترفت بأن لا حياة دون حب

إلا أنها لفظت منه مجونه وسقوطه

ورفضت أيضا الخضوع له بمقاييس الألم والتألم

هنا خرجت الكاتبة برؤيتها للحب

ببصيرة نافذة وجرأة باسطة

فعّرفته كما عرفته من الأعماق

بلا تكلف ولا إرهاق

بداية بالرغبة ومواصلة الرغبة تحديدا

دون كلل أو ملل .. فالحب رغبة عارمة

لا تنفصل عن الجسد إلا بانفصال الروح

وكان من الحسابات المثالية بعض الشيء

هو توافق رؤية المتحابين ..

فهي ترى أن الكلمات التي تحمل معنى الحب

كلمات فقيرة إذا لم يكن فيها مصداقية وإخلاص

الحب نهاية للعذاب وبداية للسعادة

وفي النهاية تتحول وتعود إلى الواقع

لتذكر ذلك الحبيب المبهم .. بسؤال البداية

الذي اختارت الإجابة عليه من خلال تعريفها لهذا المفهوم ..

الرائعة صبح

هذا الموضوع لا ينتهي بنهاية

ولا يبدأ ببداية ..

كنت بخيال القلم تفندين مشاريع الحلم الغائب

ليس بوعي العرب على الأقل

فهي مساحة للفهم وللتعبير

تناولها قلمك برؤية وفكر حصيف

جعلني أكرر نفس العبارة مع بعض التعديل بعد الاعتذار

هل تتخيل الحياة بدون حب؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شكرا لقلمك النابض

دمت بإذن الله بهذه الروعة

إبراهيم



أستاذي ابراهيم ..

هل تتخيل نصوصي بدون قراءتك الواعية ؟؟
أعتقد بأنها ستكون أشبه بـ بئرٍ معطلة تمرها القوافل على عجل ويلقي فيها الظامئون حجاراتهم بتمتمة يأس " نعود أو لا نعود "

أخي الرائع ..
قراءتك رؤيا حرفية قد سربّها الله لعقلية ليست بالهينة ولا اليسيرة وكشف عنها عصائبها فتفتقت الرؤيا عن ألف عينٍ منبجسة !


أنت ضوءٌ يراود حرفي فيلمع !

دمت ..


 

التوقيع

العزلة أبرح فسحة للنسيان ... !

صُبـــح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-08-2008, 05:41 PM   #52
صُبـــح
( كاتبة )

الصورة الرمزية صُبـــح

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1573

صُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آفاق مشاهدة المشاركة
.

.




لا حياة للحياة بلا حب ..


فهو كنه الوجود ..


يكفي أن تحب لتمحوا كل حزن مر بك ..


يكفي أن يشرق حب بين جنباتك لتنفض هموم العالم أجمع ..


يكفي أن تهرب بخوفك ليحتويك ضمير محب وتكون به من الآمنين ..


يكفي أن تتوشح الليالي بياضاً براقا .. ليكون الحب وراء ذلك ..



أنا متأكدة من شييء واحد .. هو أنكِ غاليتي صبح علم في رأسه نار ..


احتراماتي



الأفق آفاق ..

حرفي بكِ يعلو ويعلو ..
يبسط لكِ كفاً من عرفان ..
واحد ..
إثنان ..
...
يخونه العد فيعود من جديد ولا يحصي أكوانكِ المتسرمدة في ملكوت صدري يارفيقة ..


أفاق ..
بيضاءٌ كيقين ..


صُبـح

 

التوقيع

العزلة أبرح فسحة للنسيان ... !

صُبـــح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-13-2008, 09:08 PM   #53
مروان إبراهيم
( كاتب )

الصورة الرمزية مروان إبراهيم

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 19

مروان إبراهيم غير متواجد حاليا

افتراضي


:
:

تحيا المرأة لتثور على كل إزرار وستار !
ويحترق الشعب في تقديس زعيمه !
ويُفرش السجاد بـ شقائق النعمان !
فيحدث اللهب .. فتضاء
الحياة أنوار !


!






الكريمة !
صبح !
ولغة باذخة الاسرار .. لا تمل السكن في السماوات !
شكراً شامخة !

 

مروان إبراهيم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-07-2008, 12:11 AM   #54
صُبـــح
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيث الحربي مشاهدة المشاركة


وأتفكر .. ماهو الحب؟
أن تشعر بك للمرة الأولى والأخيرة !
أن تحملكَ طفلاً وشيخاً كبيراً ..
أن تعدو لكل مكان وتتفاجئ بعد تعب أنك بـ وقوف
مدهش
كـ أن تمس القمر لـ تشعر بأنهُ باردٌ بروعة .. وتحدث الأشجار على متن غربه فتنصت لعزف الأغصان
مدهش
كـ أن تقول : أحبكِ ... فتترمد البنادق بأيدي حاملها .. ويقف كل شيء لـ تركض معها وحدكم حتى تتساقط القرى والمدائن على قبله!
مدهش
أن تكتب مدهش لـ صبح .. وأنت تعرف أنها أكثر بكثير وكثير

صبح .. أمنية :
كوني بخير أرجوك
.
.



الحب هو الأشياء وعناصرها التي لا تعرف البهوت ولا البوار ..
صبغة الإنتشاء ونقاوة الإحتواء ...
وحده يؤجل الرحيل ياغيث !!

الحب سحابات صراخنا المكبوتة وعطور شهواتنا الذهبية ..!

ياغيث ..
عندما أراك يمنحني رذاذك سحابة فتهدأ نفسي وأغيم في نور ...

 

التوقيع

العزلة أبرح فسحة للنسيان ... !

صُبـــح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-07-2008, 12:21 AM   #55
صُبـــح
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم مشاهدة المشاركة
:
:

تحيا المرأة لتثور على كل إزرار وستار !
ويحترق الشعب في تقديس زعيمه !
ويُفرش السجاد بـ شقائق النعمان !
فيحدث اللهب .. فتضاء
الحياة أنوار !


!






الكريمة !
صبح !
ولغة باذخة الاسرار .. لا تمل السكن في السماوات !
شكراً شامخة !




الحب كشيء ما ..
يخطفني من فراغات الأزمنة المنسية فأستحيل إلى زخارف منحوتة ...
ويُصقل على ملامحي إنشاداً ..!


الأنيق مروان ..
يا إلهي كم من سلالات حرفٍ يختزلها قلمك ؟!

كن بخير إلى مابعد نهاياته ...

 

التوقيع

العزلة أبرح فسحة للنسيان ... !

صُبـــح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-08-2008, 03:01 AM   #56
صالح العرجان

شاعر

مؤسس

افتراضي



أطرقت برأسي على طاولتي

وحديث أنفاسي يقول

من أخبر الصبح باسرار الليل ...

ودي و وردي

 

التوقيع




:
:
يااامفاتيح الفرج ..
اللي دخل باب الصبر ،
عمره خرج !!؟


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


التعديل الأخير تم بواسطة صالح العرجان ; 04-08-2008 الساعة 03:03 AM.

صالح العرجان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نازك الملائكة سلطان ربيع أبعاد المكشف 13 02-16-2008 12:53 AM
حُب الحياة.. أسمى أبعاد العام 11 09-26-2007 05:28 AM
اتمنى ان ترسم ولو الشئ القليل من البسمة على شفاكم نايف العرجان أبعاد العام 7 09-04-2007 04:08 AM
أبو القاسم الشابي مشعل الوسّامي أبعاد المكشف 6 12-29-2006 11:43 PM


الساعة الآن 02:50 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.