اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
طوى الوَقتُ سجّادَتَهُ ../ ولم أبلُغ الاكتِفَاء مِن تَأمُّلِ هذا النّص
لهذا الذّهُولِ بَابُ جَنّة ../ ومِن خَلفِهِ طَهَارةٌ كأنّهَا الثّلج
محمّد يَسلَم ..
سماؤكَ : [ اللُّغَة ]
و سَبِيلُكَ : [ الشّعر ]
تَسكُبُ الأخضَرَ في أكفِنا ../ ونَنهَضُ مُهلّلينَ لِلعَبِيرِ
تَصيرُ الكَلِماتُ أزهَاراً كُلّما سالت مِن شَغَفِ أصَابِعِكَ
نصٌّ مُدهش .. يعي ما يُريد .. /
مُختلِف ..
مُحترِفٌ ..
مؤتَلِف ..
هو كَالهداية .. نَتوَغّلُه فيَهبُنا طمأنينتَه /
لا يُختَصرُ بِكُلّ أحبارِ الدُنيا ../ و غارِقٌ في الجمال حدّ التمَاهي
شُكراً كالمَطر
.
.
|
جمانْ,,
لــ إن كانَ نصاً يحملُ بعضاً مما أشرتِ لهْ،
فـ قد تماهى في حضورِ ردٍ كـ هذا ..
لــ لغةِ الكلامِ في حضوركِ خجلٌ يعطل
كل ما سواهْ,,
كم أنتِ راقيه أختي الجميلة
دمتِ شعراً وخُلقاً
حبي وتقديري
م/ي