|
( مليون قتيل عبارة عن احصاء ، بينما قتيل واحد عبارة عن تراجيديا ) *
وجدتُ هذا يشبهُ صرفَ الضوء للإعلان منفرداً , فيما أنّها آخرُ المسؤولين
والتابع الّذي - فقط - يتموّن بالناسِ دونَ مواربة .
#
مَرَّ و َ تخيّلتِ الحضارات كاريكتوريّاً ؟الثورات ؟ العلاقات ؟
الناس ؟ السياسة , الفرق بين أيّة بداية والإنتهاء ؟
أقصد , في العلاقة الطبيعيّة جداً , قد تُستغلّ المشاعر / الوقت / الأفكار .. etc لمطامعٍ شخصيّة
و بالعادة نمتّن للأصدقاء والأحبّة الذين بادلونَا الأرباح بعدَالة , وصدق ..
فلماذا يُستنكَر الأمرُ جداً حينَ المال ؟ مع أنّها جميعُها ممالكنا الخاصّة والثمينة .
~
أحترم صراحة الإعلان وَ إن أخطأ طريقَه في جذبي .. على الأقّل هوَ المتصالح مع ربحيّته
ما كذبَ بشأن حقيقة ما يدفعَهُ بالمرّة .. وإن زيّفَ المّادة أو الوسيلة مرّات
لكن تفرّجِييي الـ ( أفلام اغاني برامج حركات سياسة صداقات )
وكيف أنّها بجِلدَة الأرانب اللطيييفة تمارس استغلاليّتها الأمَرّ ..
مثلا : فنّ جنائزيّ المستوى يدّعي أهلهُ أنّه قد كانَ ( يا فنّ لوجه الفنّ ) .
#
أحبّ الإعلان كثيفاً, موجزاً ومباغِت الفكرة ..
و أشتهي صناعته ..
و ثُمّ .. في حال توظيفه شؤوناً يُزعجنا أن تُستغلّ ( مع نسبيّة الما يعجب ) ؟
إنمّا هذا بالأكثرِ ذنبَ الّذي تلقّى .. وامتثلَ باهتياج وييييدفع .
~
بصياغة ثاني :
من الّذي يُخرِّب ( : ؟
أهوَ الإعلام , أم أنّها الناس ؟
أو هيَ مشاربُهما الواحِدة .. مِنبدري مخروبة ؟
أنا بالدّقة ؟ مدري .
#
بالإضافة إلى هذَا وَ كلّه :
خذي بوستيين العييد , مقدّماً ~ _ |