[ شَيْفَرَة شَاعِر ] -12-

[سعد الصبحي]

يسعد مساكم ,
متابع متأخر جداً البيت الاخير لوديع
وبالأخص كلمة ( قصّاصك ) التي اعرفها جيّداً هنا في المناطق بين المدينة المنورة وبدر بالتحديد
كلمة محليّة جداً ووديع من هنا منبته هنا

أليس كذلك وديع ؟

,,,,,

طبعاً الرد كُتب قبل قفل الموضوع من شعرنا الشعبي : (
رائعون جميعاً
وديع جميل جداً
ومدهش

 

[سـ/ـماء غازي]

وديع مقتول الليلة : )
شيفرة مباركة , اكتملت لحظاتي بها قبل أن ينتهي اليوم
أخطأت الرؤية

إما أني لم أقرؤك جيدا ياوديع , و لم أقرأ المالكي جيداً أو أنكما روح واحدة يصعب إيجاد الفرق الواضح بينهما
هذا الدفء لا يكتمل إلا في شعورك
أشكر هذا الشعر.

 

[أحمد بن مرجي]

(:



لم تفتك من قبظة حدسي ياوديـع ,


صح قلبك , على الأبيات الجميله , التي بالفعل كانت تحمل بصمتك وأسلوبك القوي الجميل .
استمتعنا في رحلة البحث عنك هذه الليله , كل الشكر لك على امتاعنا .

والشكر موصول لـ الأخضر الجميل ( الشعر الشعبي ) ..


تقديري ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

شكراً يا دبا
شعرت بـي اليوم معكم .

 

[محمد بن شتير]

شاعر جميل يا وديع


كنت محترف فالتمويه هذ المساء


ومن هنا حب و وعد بمتابعه جاده لما تكتب

لقلبكـ

 

[أحمد الحربي]

وديع

كنت قد وضعت اسمك وعبدالعزيز في البداية
وزاد شكي بك عندما صحّحتَ لِي نُقطة الافعال ,
ولكني لم أقتنع بِشكي وبقي عبدالعزيز
لانه كان الاسم الأول الذي نظرتُ نحوه , ومازاد ذلك
هو تواجده الْمُريب .

شُكْرًا لك , شُكْرًا تُشبهك
(:

***
أخضرنا الْجميل
لم أكُنْ مٌهيئًا جدًا هذهِ الليلة , والزحام الذي لدي أربكني كثيرًا
ولكنّك استطعتَ جذبي إلى هُنا
(:
شُكْرًا

 

[حاتم منصور]

يقينا ً بعد هذه الشفره المتعبه الممتعه
سأتابع روائع هذا الشاعر الفحل بجديه

لافض فوك ياوديع

والشكر كله موصول لأخضرنا الشرير

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

نَعم هُو ( ودِيع الأحمدي )
تُناضِل رُوحهِ فِي الْتَفاصِيل الْصَغيرة , يَمْلأ قَلْبه بالشّعر ثُّم يَخطّه .
إنّه يُفْسح الْكَون أوّلا ً ثُّم يَكْتب , يَشُعر وبعد ذَلك يَبْدأ حِسّ الْأشياء , أعْتَرف : قَرَأت ُ له بَعد أن حُظِيت أبْعاد بِوجودهِ اللافت ..
وَكَرّستُ لَيلةً فِي ذَلك , بِصُحبة ِ الْقَمر وَ الْعَصافِير الْمُسْتَيقظة عَلى غَير عادةِ صَباحها .
حقيقةً : إنّه شَاعِرٌ جَميل , يَهتمُ بالشّعر ولِذلك أيضاً يَهتمُ الشّعر به , فِي الْشِيفرة كَان له الْحُضور الْأقوى .. مِن خِلال ذَلك ارتفع َ مَنْسُوب ثَقافته الشّعريةِ فِي عينِي وكَما أرى فِي عَين الْجَميع ..
لستُ أنقص بِه قَبل ذَلك , لكنّه بدا أكثرُ تَألقاً وَ حَزماً فِي روعتهِ الشّعرية , فِي قُدرتهِ , وفِي كُل شيء .

لا أعْلم ,
لَكني أحبّ أن أشْكُره , وأشكُره بالطِريقةِ الْتِي تُباعِد جداً بأن كَونهِ رفيقٌ وفيّ فِي الْشَيفرة - فَقط .
وحتى لا أسمح لِي بُفرصةِ أن أندم لأني لم أقلها : هذهِ الْشيفرة قَرّبتني كثيراً بِصحبٍ ثَمينٍ لن أنساه , ( وديع الأحمدي ) مِن ضِمنهم جداً .


فشكراً يا ريّس
وَ شُكراً يا أخضر .
زِد رونقك , فأنت تضع بَين أيدينا , مُجْمل
الْعَالِم