جناحان وقصيدة خضراء تُشبهنا ..

[شقران الزيادي]

أريد أن أن أقبض يديك ثم نرحل لمسافة كبيرة بها الصمت حديث
ممتلئة بالحديث لكني !!
أفقد كل يوم جزء من فمي
كإبرة لم يهتم أحد بالثقب الذي بها ،

مياسين .. قطعتي عزلتي المشروعة.

قرأت المطر وتبللت ذائقتي هناك وكنت بخيل حد القراءة والخروج بشكل سلبي
واليوم لا أجد لي عذراً يغفر لي عدم التشرف بمصافحة هذا النبض.

كإبرة لم يهتم أحد بالثقب الذي بها
تستهويك الفكرة البكر ، تقطفينها كثمرة بارة بالشجرة تقضمين اطرافها وتهدين الجوع مواسم من ثمر
وتهدين الأرض بذرة مبللة تسقى من ريق حرفك وتنمو إلى أن تتشجر في ذائقتها وتثمر ونثمر كأنتِ
مياسين حكاية سنابل قمح تراقص الريح ، هجرة نوارس البحر ، منارات المواني ، غيمة تمطر وتبقى في عليائها ، هي ظاهرة أدبية تتكرر كل عقد مرة .
همسة : مياسين اغفري لي غيابي وامنحيني مقعد أمامي في أول صفوف وعيك
انا هنا واعدك ان اتواجد هنا في مشاركتك القادمة

انتباه ميسين هنا

شقران

 

[جنة الحور]

كالمااء ..!

بشفافيته انسيابيته صفائه عذوبته أنتِ يا مياسين

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

يا مياسين :

حروفك تصبغ الأسئلة بزعفران الحنين

تحمل سلال النرجس البري على اشتياق الحب الهائم

وتركن في الزاوية الأخرى عاطر غيم دامع وتمضي

رائحة الروح عطرة هنا يا مياسين

تقديري

 

[مياسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

فراشات وقصيدة
وورق الصفصاف يلتحف الجريدة

حييتِ يا مياسين ..

من مسافةٍ قريبة
ومن مسافةٍ بعيدة

وحييتَ أكثر
بجمال النور
بأحاديث السلام ،
شكرًا يا عبدالإله للضياء منك شكرًا

 

[مياسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية البدري

مياسين..
العذوبة تقطر كالشهد من بين أحرف كلماتك

لله درك

يا بدرية
عينيك كانتا ضوء جميل
ونورك كان لقلبي طعم حلو ، حلو
شكرًا للجميلة التي مرّت من هنا
شكرًا لبدرية

 

[مياسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. السيد عبد الله سالم

رآق لي مانثرت هنآ من مشآعر وهمسآت
قلمٌ سكب لنآ حروفً ذهبية بِ بريقٍ إستوقفني
لك شكري وتقديري
وبِ شوق لجديدك
د. السيد عبد الله سالم

حضورك صوت كما العزف الهادئ يا د.السيد
وقلمي الذي قرأت حبره هنا
اتسعت ابتسامته بحضورك ،

تركتُ الشكر الأكبر على نافذة المرور الذي
أتى فأسعدني بك هنا

 

[مياسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد موسى

ـ
مياسين
ـ
ألملم نفسي أهندم ذائقتي , أعطّر عيني ..
أعدّل ربطة جأش يدي وأعود بإذن الله

وضعتُ يدي على خدّي ، أترقّب
ماذا سيكتب سعيد حين يعود مرة أخرى : )

 

[مياسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد موسى

كاتبتي البيضاء : مياسين .
أهلاً بك ِ وأكثر من الـ أهلاً هو أنت ِ .
.
.
في هذا النص يامياسين تشاغبين كل ماقد لايُقال .
تطلّين من نافذة الكلمات , تعيدين ترتيب كل الأبواب , من يدك ِ تنفثين الكلمات وتتطاير الأحرف بكل ورودها .
تقبليّن الورقة يامياسين تطبطبين على كتف كل أقلام الدنيا
فراشة ـ وعصفورة ـ وحمامة ـ وقاب قزح
.
.
ذاكرة هذا المنعطف الأخير : هي أمنية وأغنية ورقصة سنابل .
.
.
قيد هذا البستان : هو كل إمضاءة تكون منك ِ ولك ِ وبك ِ وإليك ِ
.
.
مذهلة والله العظيم يامياسين .

تشرق أهلاً بك أنتَ يا سعيد وتخبرك :
( إنّك الكاتب ، الشاعر الأجمل )
وثق أن كل هذا الحديث
كل هذه السّطور يا سعيد
تجعل من أصابعي ضياء باسم ،
ولن تفرّ من ذاكرة بعقلي لا تنسى ..
أو يُنسى الكلام الجميل !!

لا أحب أن أردّ الجمال بكلمة فقط ، لأني تعلمتُ أن أكون كريمة ،
حقًا أنا هنا سعيدة ، جداً جداً سعيدة ،

تغلبنا بردودك التي تشبه روحك يا سعيد
فنحاول أن نغلبك لنعطي نورك حقه ،
حضورك كالنور الذي يتبعه نور أكبر