بضوء عينيك بدأت اكتب

[حصه الحديثي]

مفتونة أنا
متيمة أنا
مجنونة أنا
فقلبي أيها الجائر
أيها السارق
أيها المارق
حكاية شعبية
رقصه عدنيه
ثورة عربية
أبار نفطية
فاضت بك خزاناتي
وانتهت كل أحزاني
وبدا عصر الكلام
عصر الهيام
عصر به يا صاحبي
لم نعد ننام
فعلم أني
من بعد اليوم سأثور
سأدع كل مشاعري تفور
لن أقف كقشه
ولن ابقي قطه
بل اعلم أني سأصدح
بالصوت العالي
سأفرح
لأني وخالق عيناك
لم اذكر أني قبلك
كنت افرح
سلبت كل كياني
فهو ملكك
قطعت كل أوصالي
فخذني قطعا
و أنثرني حولك
حول منفضتك
حول سريرك
حول مكتبك
اجعلني وهما أجول حولك
اجعلني سرابا
يركض نحوك
اجعلني قطراتِ ماءٍ تغسل بها وجهك
إني احبك آيا حلما قرمزيا
آيا وجها ضبابا
فقلي و مسير رزقك
أي رزق أنت لي
و ماذا سألت الله كي أتيت
صدقني لم اعتكف فكيف أتيت
ولم أدعو الله شيئا بمثل روعتك
انك يا سالب العقول
معجزه ...
لن تتكرر ولن يخلق الله مثلها مما حييت
فالله هباته على الأرض
وحبك وحده هبتي
حبك وحده قوت يومي
وان انتهي فحق لك أن تمشي على قبري

مودتي ..حصه الحديثي

 

[عبد الرزاق دخين]

قالتْ ما عادتْ قِطَّة!،
وأصابعها مغروسة بحبَّةِ قلبي!.
قالتْ لم تمسي مغرورة!،
وشفتاها تسحلني!،
وخيلاء نهديها.. حُبَّي!..
تسرقُ أنفاسي،
وتقولُ أنِّي قيصرها!..
توسمني نيروناً،
وأنا مدائنها المحروقة!.

//

حصَّة يا جميلة /

كنتُ هنا أهوي من أناكِ المفتونة
حتَّى ذاك الثَّرى.

بحقٍّ.. رائعة، وأكثر.

جذوةُ رَندٍ،
وودٌّ يطيب.

 

[سارة النمس]

كم أعشق بنات الرياض عندما يكتبن بهذه الجرأة
و يطلقن العنان لأقلامهن
شكرا لك على مشاركتنا هذه الكلمات الجميلة

بانتظار المزيد
دمت بخير

 

[حصه الحديثي]

لا يوجد قيصر الا وكان طاغيا
ولا يوجد نيرون الا و كان المجون صاحبه
وكل تلك القلوب التي سكنتها حسبي انها مدني الضائعة
ماهي الا كذبتي الكبرى عشتها فلا وطن بحجم احلامي و لا قلب يحويني
فلا اجد غير فارس الاوهام يشويني
تلك الكلمات كتبتها بنشوة حب كاذبة اردتها حقيقة لو كان لها وجود
شكرا لمرورك اخي الفاضل

 

[علي آل علي]

ثورة حرف لأنثى ثائرة
صاخب وإبداعي
حييت يا حصة

 

[حصه الحديثي]

و أنا ايضا كم اعشق الجزائر فهناك تقطن معلمتي الأولى احلام مستغانمي سلامي لها ولكِ انتي امرأة الجزائر

 

[حصه الحديثي]

شكرا اخي علي لك التحية و الموده ايضا

 

[فيصل بن فهد]

هذا هو حب حد الجنون

شكرا لك وله الذي جعلك تتمطرين لنا هذا الجنون

واعتذر على مروري المتواضع