المقارنة هنا مجحفة بحق هذه الإنسانة المسلمة الصالحة ،، و بين غواية الفن الآثم و أهله
هي امرأة كالنساء المحتشمات في البيوت ، يمارسن الحب النقي الصادق مع الآباء و الأزواج و الأبناء و جميع الأهل
من الميلاد إلى الموت ..لا للشهرة في الاعلام و لا للحديث عنهن فلو علمن أن أحدا سيكتب أو سيعلن
لأبين و غضبن أشد الغضب عن الحديث عنهن ..
قصتها الرائعة وسيلة لمن يريدون التنفيس عن الغثاء الطاغي و الخانق فقط لا غير
أما هي ترقد بسلام و قد أدت مهمتها كأعظم ما تشتهي لها في الدنيا وا لآخرة ..و لم تكترث إلا بالانشغال بواجبها و همومها اليومية و محبة رجلها و عيالها
، رحمها الله
بالغ الشكر و التقدير
دمت قلما نابضا و روحا وثابا يصدح بالحق و لا يحيد ،،
تقبل تقديري و دعائي
اختك
ن