ملامح الظل..!!

[عثمان الحاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

فَلسَفة أدبيَّة مُتقَنةُ الصُنعْ منْ مُفكر وقَلم مُتمكِّنْ منْ إبرازْ مسَاحاتِ الجمالْ !
حِسُّكَ رفِيعْ فِي إِقتناصِ المُفرداتِ لـ إيصَالِ الهَدفْ . حماكَ الله

محاولات مُجهِدة لرتق شروخ تتراءي كخيال مهيب،
تعيد رصف الأمنيات بين حشود متطلعة،
لغدٍ يحمل البشريات،فتتشابه الظروف..
القديرة بلقيس
هذا القلم لم ترهقه بعد سطوة المحاولة،
وما زال يبحث عن مساحاته الجميلة،
والتي بدأت لذائقتك الأجمل،.
دمت بخير

 

[فاطمة ناصر]

.

عثمان الحاج
من الأقلام النادرة التي لها عبق متفرد خاص ,
دائماً ما تأتي مليئاً بكثير من الحكايات .


طاب هذا القلم

 

[عثمان الحاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتاة تهامة

.

عثمان الحاج
من الأقلام النادرة التي لها عبق متفرد خاص ,
دائماً ما تأتي مليئاً بكثير من الحكايات .


طاب هذا القلم

..ولأن الظل لم يملأ تلك المسامات،
ولا الضوء،
فقد أصبح المشهد يسلتزم،الصبر والعمل
لتبدو الصورة مضيئة،
فندرتهما معاً،هي التي أطاحت بصبر هذا القلم،
وليست ندرته،ولكنها ذائقتك النادرة،
القديرة فتاة تهامة:
مرورك ضوء.
تقديري لكِ.

 

[إبتسام محمد]

"
.
.



أُسْتَاذِي الفَاضِلْ

فَلْسَفَةٌ أنِيقَة تَجْتَذِبُ الحَوَاسْ فـِ تَقِفُ لَهَا إحْتِرَامَاً ..
إسْتَمْتَعتُ كَثِيرَاً بـِ التَواجُد فِي هَذَ المَكَانْ المُتْرَفْ فِكْرَاً ..


مودَتِي .."

 

[عثمان الحاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبتسام محمد

"
.
.



أُسْتَاذِي الفَاضِلْ

فَلْسَفَةٌ أنِيقَة تَجْتَذِبُ الحَوَاسْ فـِ تَقِفُ لَهَا إحْتِرَامَاً ..
إسْتَمْتَعتُ كَثِيرَاً بـِ التَواجُد فِي هَذَ المَكَانْ المُتْرَفْ فِكْرَاً ..


مودَتِي .."

تلك في مراحلها الباكرة,
تحاول الخروج من إهاب حماستها
لتعانق ذروة تفتحتها,حين يبدأ التطبيق,
الفاضلة إبتسام محمد
تواجدك بالمكان ثراء,وإضافة,
دمت بخير..

 

[فؤاد الشَّاعر]

الرِّجال تحت الثَّرى،
والمدينة فوق الثَّرى،
والمرايا /
الجياع يغادرون المدينة،
ويبقى الأشباه!،
والباحثون عن العفن!،
والجرذان لتقتات البقايا!

السَّامق / عثمان ..

ملامح الظِّل رائعة قرأتها.

لله درك.

يرعاكَ الله.

 

[عثمان الحاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فؤاد الشَّاعر

الرِّجال تحت الثَّرى،
والمدينة فوق الثَّرى،
والمرايا /
الجياع يغادرون المدينة،
ويبقى الأشباه!،
والباحثون عن العفن!،
والجرذان لتقتات البقايا!

السَّامق / عثمان ..

ملامح الظِّل رائعة قرأتها.

لله درك.

يرعاكَ الله.

الجياع لا يغادرون المدائن,
وإلا لما تنامت بأحلامهم
وأرقّت وجوههم واجهاتها السليبة,
هم ذاهبون لأعماق الحقول والبساتين
وسيعودون وعلي رأس موكبهم
تشتعل السنابل بالضوء,
الفاضل فؤاد الشاعر
قرأتها تلك الملامح
بزواياها الغائبة,
تقديري لك.

 

[عماد تريسي]

هنا ,
كل شيء ممهورٌ بقدره , ممسوك من تلابيب استرصاده ,
لا فسحة للأشياء أن تتبرأ من أوزارها ,
هنا ,
كل المدائن موسومة بالحضور و الاستماع لقارعةٍ ( تفصفص ) و تفنِّد تفاصيلها .

هنا ,
كان الكل يرهف السمع لتفاصيل مدهشة .


تحياتي و تقديري أ. عثمان .

مودتي