[ بعضُ فرح ] ..!

[فرحَة النجدي]

في حيرةٍ من أَمري ،
مراتٍ أميلُ إليَّ و مراتٍ أميلُ إليك ،
أنــا لا زلت مُذبذبة بيني و بينك ..!

 

[فرحَة النجدي]

و عــاد اليأس لِ عادته القديمة ،
عاد لِ يراودَ أيماني / تفاؤلي / صبري / و فرحي عن أنفسهم .!

عاد لِ يهزَّ فيني يقيني ..

ربِ أنصرني عليه :409:..

..

 

[فرحَة النجدي]

لو كُنتَ حُلماً ،
لَ تمنيتُ الحياةَ كُلها مَنام .!

 

[فرحَة النجدي]

تعال أعيشك ما بقى في العمر باقي ،
قريب آموت أنا و تنضاف أنت لـسجل خيباتي .!

 

[فرحَة النجدي]

سَ أتمنى و أَرمي بِ أمانيّ تلك بحراً ،
فَ لا ريعَ لِ كثيرٍ من أُمنياتي ..
لستُ أُحرضُني على عدمِ التمني ،
بل سَ أُكثر من ذلك الآن لِ عملي بِ أن الله أعلمَ بِ طُهرِ النوّايا ،
و عندهُ _ و إن لم تتحقق _ لا تضيعُ الأُمنيات .!

 

[فرحَة النجدي]

إن سعيّنا و لم تسعنا حياة الإستقرار معاً ،
لِ نُهاجر ، فَ لربما وجدنا ضالَتَنا .!

 

[فرحَة النجدي]

بعيد أنت عني ،
و المسافة بيني و بينك كـ تلك التي بين السماء و الأرض ،
و أنا لست ضوءاً لِ ألحق بك و أبلغك ..

أنـا و إن سعيتُ سنين كثيرة / طويلة ،
لن أصل إليك .!

 

[فرحَة النجدي]

أُريدُ رجلاً يعتني بي كثيرا ً أكثرَ من نفسه ،
تماماً ، كـَـ أبي .!

و أريدُ طهراً / طيباً كـَ راشد رحمهُ الله .!