وأتابع معكم أعزائي ،
أخر ما وردني عبر أثير الخاص :
بـ عنوان ( قايد الحربي )
هُوَ :
مُفْرَدٌ حدَّ الْجَمع ../ جَمْعٌ حدَّ الْتَفَرّد
واحدٌ حدَّ الْتوحد ../ مُتَوحِدٌ حدَّ الإتْحِادْ
يميزُّ حدَّ الْفيض ../ يَفْيضُ حدَّ الْتميّز
مُوحٍ حدَّ الْحياة ../ حيَاة حدَّ الْإيحاء
مُتَفِقٌ حدَّ الإجْماعْ ../ جَامِعٌ حدَّ الْإتْفاق
مُؤَرَخٌ حدَّ الْتَجغُرف ../ مُجَغْرَفٌ حدَّ الْتَارِيخ
مَاءٌ حدَّ الْتأين ../ مُتَأينٌ حدَّ الْماء
مُتَفاقمٌ حدَّ الْكثرة ../ كَثْيرٌ حدَّ الْتفاقُم
سَماءٌ حدَّ الْعِماد ../ عَمَدٌ حدَّ الْسماء
مُستقيمٌ حدَّ الْتواز ../ مُتَوازٍ حدَّ الاسْتقامة
مُستجيبٌ حدَّ الدُعْاء ../ دُعاءٌ حدَّ الاسْتِجابة
أستاذٌ حدّ الْتَتَلْمذ ../ مُتتلمذ حدَّ الْأسْتَذة
هُو :
-فضاءُ كلّ الْافئدة ../ [ ضاء ] ضَوءه وَ وَضُوءه
-الْشَعرةُ الْفَاصِلة بين الْجنَّة وَالْنار ../ [ شين ] شِعْره وَشُعْوره ,
-وَنْيسةُ الْعُتْمة وُمْتعتها ../ [ سين ] فَوانِيسه وَ نَواميسْه
-ماَ آثَرهُ الْغيم ويُؤثره الاسْتِسقاء لِعْشُبه ../ [ ثاء ] نَثْرِهِ وَ مَنْثُورِه
هُوَ :
../ وَ بتركيز قارئٍ لل قُرآن ..حين قراءة له
قيل عنه : [ هو الْتاء الْمربوطة لـ اللغة ..يُحْكِم إغْلاقها بِه ]
وقد كَان - أبي - المُتمتم بِذلك ..والْكائن بِكونه ..مذّ تأبْين مدونته ..والإدانة بِها دُون ارتكاب مَقْصَدٍ
هُوَ :
-نَقْيضُ كُلّ الْشَبه ../ وَالْشبه يأتيه يُقايضه اخْتِلافه ..فَ يخَتلف مَعه .. بِلا مِثْلٍ وتَمَاثُل ,
- صَحْوة كُلّ الْأزمنةِ َ ../ وَالْأزمنة تَتَواصى على استواءه ..وتشذبُ تَعَرجها بِ عُرُوْجِه ,
هُوَ :
-يشكُ الْشكّ ب شَكه ..حينما يُوقِن بِصَوابِه
-وَيُوقِن الْإيقان ب يَقْينه .. كُلَّما جاءه الْشكّ بِذنبه
هُوَ :
- الْمُحْسِنُ ظَناً لِ خَطْيئة .. مَنْ قَابَلَه بِ الْأجْر
- وَ الْأجرُ إذْ قَابَلهُ الْمُحْسنَ الْيه بَ ظَنِ خْطِيئه
هُوَ :
- اسْتِعصاء الْكِيمياء على مُفاعَلَة تَفاعُلِه فِي أفْعالِه
- وَتفَاعُل كُلّ فاعَلٍ فِي مُفاعلته لِ اسْتعصاء كَيْميائه
هُوَ :
- سَرْيرُ الْنَقاء مِنْ الْسَرْيرَة وَ أَسْيرها
- وسَائِرَ الْأسْرَار وأسْرَها و سِيْرَة الْنقاء فِيها
هُوَ :
-من عبَثَ العبثُ فِي وقتِ ما اُذعنَ فِي نُفْوسهم إنه الْعابث بهم
- وَ مَنْ شَفِع في وقت شَفاعته لـ العَابْثين فِي حقّ نُشْوره
هُوَ :
-الـّ لا قُدْرة عَليه الا [ خالقه ] فوق سماءه
-ولا مُبْخس فِي حقه الا [ الخلق ] بُمحاذاة أرضه
- أدامه الله لأبعاد ../ ودامت أبعاد بِه
من الأنيقة : عطر وجنة