[ رَسائِل خَاصْة ] :

[علي أبو طالب]

هُمْ/مُرٌّ
هَمٌّ/ لَمْ يَمَرّْ

وَهْمٌ مَرْمِيٌّ تَحْتَ مَسْكَنِ اَلعَاصِمَة.
ألاَ يَعْقِلُونْ؟
رُبَّمَا الآتِ مِنَ اَلوَقْتِ العاجِل يَحْمِلُ الخَيْرَ وَإلاَّ فَلْيَكُنِ اَلرَّبُّ وَلِيُّهُمْ إِلَى اَلغُرْبَةِ الأَبَدِيَّة

يَا رَبّ تُلَّهُمْ أَجْمَعِين.

 

[علي أبو طالب]

أَحَانَ وَقْتَ صَلاَتَنَا أَمْ هُمْ..؟!

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

لِـ..خَالد صالح الحَربي :


لـ -بُولغَارِي - الْشَهِيرة
رَائِحْة وَلَيسَ بِوسْعِها الـا تَفُوح
مِنْذُ التَقْيتُك ذَاتـ صَفاءٍ أخْضَر وَتِلاوةٍ
وَزُجاجاتِي الَفْارغِة تَنْضَحْ
وَالعْطرُ دَاخِلْهُا يَثُور

[ شُكْراً بِحقْ كُلِ الـأشْياءِ الجَمِيلة الّــ..مُغردة خلفك]

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

لـِ..غيثْ الْحَربِي


سِرب اليَاسمين
رَهنْ إشَارة يَفتعِلُها سَبْابتُك

الـّ [ شُكراً ] أنبتتْ سِنديانة بـِ.دَمِي أخضَرُها
يُضاهِي أشجَارْ الجنَّة

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

لــ.. عَلِي العَلِيّ :

مُعْرفك قَوس قُزح
تَمخًّضْ عَينِي كـَ/مَهْرجانٍ مُتْرَفٍ عَظْيم

[ شُكْراً بِعددْ مَاسَبْح الطًّير وَماقدّ يُسَبِحْ ]

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

لـ..الطِفلة الّـ أسميتُها مِن فَرط الحُضن [ ابنتي ]

تأتِئي وَاقرئيني كَما البرآءهـ الشَاسعة فِي ضَمِير عينيكِ
دَعْينِي انْسَابـُ كـ/المَاء المُسكّر مِنْ فَمُكِ بَيّنْ خُطوطِ كفيكِ
تَجاعيدُ الأزمنة ياحُلوتي امتصَّت زُلال بـَ..هرجتِي
وَمَا عُدتِ ذاتِي ابنة القَرية الصغِيرة

 

[لحظة]

لهذه الرسالة ...



.
.

تـَكفيني صَفْحتكِ ....


تصبّ في نفسي ألما ً !


قبل أن أراك ِ ... قلقا ً




عطر وجنة ...


عاهدت نفسي أن لا أحزن !!


فزادني حزني علما ً جديدا ً ..



ورقة بيضاء .... بلا عتمة ِ حبرْ .!



أشكرك من الأعماق ..


دمعة في زايد

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

لــ..الحُزن الكَافِرْ :
تَلاوتُها ذاتـ طُهرٍ سـَ..تُهدِيك للأيمانـــ وَالْسُجَّدِ الرُكْوع
هِي [ لحظة ]
لا تتكرَّر