لا شيء.. مهم! لا شيء.. يهم! - الصفحة 3 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
مرضى متلاعبون (الكاتـب : إبراهيم عبده آل معدّي - آخر مشاركة : خالد صالح الحربي - مشاركات : 1 - )           »          ....&& ندبات وجراح&&... (الكاتـب : زكريا عليو - مشاركات : 9 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : صُبـــح - مشاركات : 75185 - )           »          شطحات وأمل (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 3426 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 789 - )           »          إليكِ ... (الكاتـب : علي البابلي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 8 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1688 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 8216 - )           »          أكتب اشواقك .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 0 - )           »          ( رسائل خاصة لبعض الأعضاء.. بالاسم ) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 41 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-14-2011, 02:44 AM   #17
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي


هناك شيء فريد جدا بشأن الوحدة ...
في مرحلة ما، تُجْبَر عليها،
و أخرى.. تفكر بها، تدرس احتمال اختيارها بمرارة ..
و أخيرا.. تحبها، و تعيش معها..

...هه.. كالحب تماما.. !
فجأة، تبدو هي أكثر عمل صائب !

 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-16-2011, 01:24 AM   #18
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي


الحلم هبة السماء ..
و كم أود أن أحلم من جديد ..

 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-16-2011, 02:41 AM   #19
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي


و يصبح المساء أصعب..

يوما بعد يوم!

كل الأنوار تخفت..
......إلا ضوء الألم!



و ادعاء الأمل، التمسك به كخيط أخير من الضوء
من القمر الساقط
من كل الأحلام
يصبح أقرب للمستحيل
كل مساء....

 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-25-2011, 08:05 PM   #20
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي sarang ha


what could those who suffer do ?! but to cry shelter at night.. cry the need, and lonelines !

 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-10-2011, 02:57 AM   #21
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي


لم نقول أننا لا نريد شيئا حين نحاول نسيان ألم رغبتنا به.. ؟!
نركل الأشياء بعيدا لأننا نعلم أننا لا نستطيع التمسك بها
لم نكذب كثيرا ؟!

 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-10-2011, 02:59 AM   #22
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي


الأربعاء, 25 يناير - 2011.. يوم لا ينسى من ذاكرتي.
و هنا إحدى صديقاتي تكتب فتعود لي الذكريات كمطر أسود يصب ألما..


http://saltytears.wordpress.com/2011...2/#comment-372

صديقتي، الكاتبة: مها الكاف.

 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-10-2011, 03:23 AM   #23
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي لم نكذب كثيرا ؟!


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بثينة محمد مشاهدة المشاركة
لم نقول أننا لا نريد شيئا حين نحاول نسيان ألم رغبتنا به.. ؟!
نركل الأشياء بعيدا لأننا نعلم أننا لا نستطيع التمسك بها
لم نكذب كثيرا ؟!
كل شيء يرفض أن يعود صحيحا، ملتويا كما كان
نقيا
منقعا ببعض نقاط من الفضة ..
لا شيء يحتويني الان..
الهجر فقط؛ هو كل ما أحصد !
كالبحر تماما.. كلما ظننت الهجران توقف
عاد إليَّ من جديد ..


أشتاق كثيرا لكل ما لم يستطع هجراني
للتلة خلف بيت جدي
للأزهار الشوكية هناك
بلون البنفسج
أذكرها جيدا.. أستطيع إغماض عيني و السفر لتلك القرية المعلقة فوق الجبال
و أقطف الزهور، و أجرح يداي الغضتين من جديد..

أتوق و أتوق و أتوق
للنزول لساحة السوق و أنا أضع يدي الصغيرة في جيب معطف خالي الطويل جدا.. ممسكة بقوة بأنامله السمراء القوية
حين ننزل الدرج الحجري، يرفعني فوق كتفيه
حين نصل وسط الرجال.. ينزلني و يحاول تخبئتي عن أعينهم..
أستطيع الان و أنا أفتح عينيَّ على وسعهما أن أرى كل هذا أمامي..
ندخل إلى الدكان الصغير، يبتاع لي شرابا بعد شجار مع البائع..
كنت أظنهما يتشاجران، لكنه يضحك دائما و يقول إنها طريقتهما في المزاح...
لم أفهم حينها، و لم أفهم الان!
كورقة من فصل الربيع سقطت.. كنت أشعر بوجودي في تلك الساحة المكتظة بشتى أنواع الرجال
الطويل و السمين و القصير
ذو المعطف الرمادي المهترئ و الرجل بالمعطف الأسود القصير
ذو العينين العسليتين و ذو النظرات المتسللة يمنة و يسرة
خشيتُ الذهاب للسوق
لكني أحببت الشراء كثيرا، و أحب خالي أن يأخذني معه
كما أحبت خالتي أخذي معاها لتتفاخر بي أمام صديقاتها
" ابنة أختي القادمة من ... "
و الان أشتاق لكل هذا الي كرهته زمنا..
أريد أن أعود و أعيش هذه المشاهد للحظة..
أريد أن أحتوي الزمن الذي أحبوا أخذي فيه معهم .. و أتمسك به بكل قوتي!
أريد ذلك كثيرا..

أريد أن أعود لتلك التلة التي أستطيع تأمل القرية أجمعها من على حافتها
و أتأمل الورد و أشواكه
وحدي..
لتأتي أمي و توبخني
و تقول لي " لم لا تلعبين مع الاخرين ؟! "
كم كان الجميع يوبخني بهذا السؤال..
و لم أعرف يوما كيف أجيب عليه !
لم أدرك أي سبب لهذه الوحدة..
لم أحسب أنها لعنة ..
و لم أظن أنني سأكبر هكذا..
بعيدة عن الاخرين ..
سأغمض عينيّ
لا، لا، لن أفعل..
سأتأمل بكلتيهما و أعانق كل تلك اللحظات الثمينة
سأدفن وجهي في المعطف الأبيض
و أنا أنتظر صديقيَّ ليقذفا لي باللوز من أعلى الشجرة
سأمضي وقتا أكبر في تقشيره
و هما ينتظرانني لأعده لهما نظيفا..
سأرفض أن أنام و أنهك
سأقول لهما، " لا، لنستمر باللعب مجددا، لنلون صفحة أخرى..
غدا، قد أعود كبيرة ..
غدا، قد أنسى أن ألعب
غدا، قد تجدون صديقة غيري
غدا، قد يأخذني والدي بعيدا
لمدينة أخرى
ولا أجدكم حين أكبر! "
أريد ذلك حقا..
كلا، لن يحصل ذلك
و أنا لا أريده حقا..

فلأجرب من جديد..
أريد أن أعود للزمن الذي كنت أستمع فيه لوالدي يغنِّي
و أنا أقفز في السيارة من خلفه و أضحك
اسأله " بابا، لمَ يمشي البحر معنا ؟! "
يضحك و يجيب " ههه أنتِ فقط تظنينه يفعل.. لكنه لا يمشي معنا، نحن من نذهب! "
لمَ نذهب يا بابا ؟!
لمَ ؟!!

لو أني أغمضت عينيَّ الان
و فتحتهما لأجدني في السيارة
رأسي على حجر ابتسامتي
أنظر إلى جِدَّة في المساء
و أبكي
لأننا نرحل !
لبكيت كثيرا كثيرا من جديد
كما بكيت يومها..
كما أذكر الان أضواء الأعمدة
التي حسبتها تمشي معنا
لكنها لم تمشي..
نحن من ذهب و تركها !
ولا يوجد منطق يخبرني لمَ !
لا يوجد..


و رفيقتي تلك،
التي وعدتني في يوم عاصف
ممطر بالبكاء
أننا لن نكبر !
لن نفعل و نرتكب هذا الجرم
لن نصبح كالكبار..
لن نتشاجر مثلهم
لن نرفع صوتنا و نشتم مثلهم
لن نؤذي بعضنا مثلهم ..
كبرت قبلي..
و تركتني ألعب بطقم الشاي وحدي..
ظننتها تمشي معي
و قالت أنني أذهب !

لمَ تمشي الأشياء معنا يا أبي ؟!
أو ..
لمَ نذهب ؟!
كيف يعقل، ألا تُمسك بنا ؟!
كيف يحصل..
أن ننسى ؟! و نبكي عليها كالأطفال ؟!

أريد أن أعود..
أنا لا أريد أن أذهب
ولا أرغب حقا بأن أعود ...

 

التوقيع





التعديل الأخير تم بواسطة بثينة محمد ; 03-10-2011 الساعة 03:37 AM.

بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-01-2011, 06:56 PM   #24
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي


هناك أصدقاء أذكياء.. محبون جدا
يتخيرون أكثر الأوقات فراغا للزيارة ..
كالشقيقة ..

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:25 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.