•• [ اثْنَى عَشْرَ لـِـ أنْثَى ] :

[شَذَى ال نَايّفْ]

•

يا" فتنة الحرف"..
أجْهَل كَم من عُمر ال حَرف فقدتُ..!!!
قَبّلَ أن أقْرَؤكِ ..
ف أغفِري لي ..
ومن فطر ال سَمَاوات طَاغِية حد خَرسً بِ إغْمَاء ..
عُدّتُ كَ طِفل .. وحَرفُكِ حَلّوَتي ..
...

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روآسي

:,,.|

يَتَنفَسُكِ الْـ حَرَفْ غِوَايه
..,’ يشْهَقُكِ فِتّنه وَدَلالْ
تَنْسَابينْ كَمَا يَنْسَابُ
طُهْرَ الْمَطَرْ
بَينَ أورِدَة الروحْ
حينْ إسْتِفَاقَاتْ الْـ فَجرْ

,
’

فَاتِنّه وَخَالقيْ حَدْ
الْـ خَيَالْ
.. ,,!

::
,

../ يَارَوآسي
لَيس بِإمْكَانِي قَول شَيء ..أيّ شَيء
غَيابُكِ .. يَقْتبسُ ذَاكرتي
غِيابُكِ ..وَ رَائِحَتُكِ المَتْرُوكة عَلى جَلْدِي ..يَجَعْلني أشْعر أنَّ الْعَالم ..كُلّ الْعالم أقل شَأناً دُونكِ ,
../ يَارَوآسي
بَعْيداً عَنْ لُغتي سأحُدثكِ بِقلْبِي كَ صلاةِ وترٍ بَاكِية ..إذ أنِّ الْمَلائِكة كَفيلة بِإسْتحضاركِ نَحو صَدْري ..
أضمّ وَجْهكِ ../وأضخ أنْفَاسُكِ فيَّ ,

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..
"عطر وجنة"
كيفَ تغزلين كل هذا الجمال
كيف يُصبِح الإرتواء لغيركِ جفاف..
وكيفَ تجعلين الأعين تأفلان من غير رؤيتهم لـ.سماءكِ
كيف هذا وانتِ تجعليننا نلجأ إلى أحضان كلماتكِ
وإن غبتِ تشردت أجزائنا...
وتبعث بها الأوهام على رصيف فارغ منا
كيفَ نتوه بين حروفكِ
وأنتِ الضوء والحقيقَة..؟
هذا النص لايكتبه سوى..!
ثائرة حقيقية متشبعة باللغة.
وماكُتب هنا.
ليس إلا محاولة أنثى
تريد أن تكون المتمردة المحصنة
في عينـا ذلك الإكتمال.
حروفكِ ثقيلة في ميزان اللغة
تبرقُ كـ.الماس
نصُكِ هذا يقشع بعض الغيوم
فتتضح بهِ الرؤيا وتستعرض الرؤى .
أغرقينا أكثر فنحن سنغوص
في محيطكِ عميقاً جداً
تحية وتقدير لحرفكِ الذي يسكنه
النقاء والصفاء وحياء عذراء..
..

.../أَطُوف حَولَ الْفَراشاتِ
..يَتعرقل جَناحِي ..أرْتَطِم بَقوسٍ قُزحٍ .. مُتكاثرة بِالْقَلْيل ..طَائِشة بِ أسمالٍ مِنْ بَسْمة
يَاسَعْد ,
الْبهجة بِكَ تُرغم الْهواء أن يهز قُضبان صَدْري ..ل تَخْرج مِن فَمْي الْعصَافِير ..
وَالْأمُنيات على كَتْفِي تَرْقص رقْصَة الْحَقيقةِ الْأولى بِ إحْتفالٍ مِنْ غيِّم ..وَقَنادِيل تَقْضم فَتائِلها الْشَمس ..
../ وَحَياة تَغْيب عنها لَحْظة الْموتِ ,
يَاسَعد ,
بِمُنتهى الْخفَّة .. وفِي كُل مَرةٍ
تَتَرُك أعْيَادكَ فِي قَلْبِي ../ وَتَطْيِّر
../ وأطيِّر نَحْوي ,

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان

وأصِلُ لِمُنتهاي ../ ولستُ أصِلُ لِمثلي بِكِ/بحرفِك .. إلا استفاقة

في مُنتصفِ الليل ../ يحدُثُ جِداً أن يحكيَ الضوء
ياااكلّ المارّينَ من هُنا ..
يُمكِنُكم جميعاً الآن أن تختفوا


عِطر ..
و حرفٌُ / كحتف

.

.

كَيف أفك عصابة فمي ؟
..وَأنْتِ : مَن يَتهاوى الْكُون فِي لحظةٍ خَاطفةٍ أمامي ..وأجده حين أبحثه معلق فِي طرفِ ركْلتُكِ
../ مُعلق وهُو مُطْمئن وَهادىء ك مُذنب يَتُوب,
كيف أحيّد بِوجهي ؟
..وَأنْتِ : وقلبكِ الْمُترامِي الأمُومة ..يَجْعلكِ بُوصلة بإتجاهٍ يمينٍ .. بإتجاهٍ متسكعٍ ..بإتجاهٍ يُجاريني اليه مِيلادِي وتاريخ رَجائي الى الله ,
كيف لا يميل صدري نحو المغفرة ؟
..وَأنْتِ : أخْمَصُكِ ظلّ ..جبينُكِ سَقْفَ لاجئين يُتامى ../ وأطرافكِ أغصان تَقف عليها الْعصافِير ,
كيف أشُابك خُطوتي بالرحيّل ؟
وَأنْتِ وَ أنْتِ فَقْط :
مَنْ أسافِر بَيْنِي وَبيْنِي ..ب مسيرة اصبعٍ منكِ .. اُماشي مَعْي الْسَماء وَالْمنفى ..
وفِي كُل مرةٍ : اتوّه بِغياهبي ..وتَلْتقطني رَحْمَتُكِ ..تَمْسح على رأسي ..
وتعيد اليّ الْطريق وَ القنديل
وقطعة الْرغيف ../

ياجُمان

.

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحرالمسا

,’

.

كالحرِيرْ تلامسين الغيم
حرفا ساحراً




عطر
دمتِ يانكْهة التُوت

لستُ الامس الْغيّم ..ياسحر
صَدْقيني ..لَمْ أزل تِلك الْعُشبة الْرَطْبة فِي بسَاتينكِ ..تِلك الْعُشبة الـ تَحْشر كَينُونتها
فِي ذَرةِ تُرابٍ ..لِيَكون حَيزها الْوَحِيد ظلِّك ,
.../ لستُ الامس الْغيم ..يَاسحر
وَلَكْن كَي لا اخذل أمنيتي .. فَقَطْ : دَعْيني فِي وفاقٍ ان اصافح بيدي خدك .. لأُثْبت لِي
اني بيني وبَين الْمطر صَفْيحةَ جِلْدٍ واحدة ..
حينها سأقُول أنا لكِ وشُعوري كَمُفاجأة طفل ..ياسحر : قد لامَست الْغيم فيكِ ..ياسحر : قد لامستُ الْغيم فيكِ
.../ وابدأ الْحُلم فِي ابْتِهال ,

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.ماجد العبدالله

أَصابِعِيْ حِيْنَ باغَتت الإثنَى عَشر والأٌنثى
باتتا كـ ظهرٍ محنيٍّ كُلَّما همّ بالوقوف ازدادَ انحناءً
وكُلَّما اشتدّ ضَوْؤه خَفُ لا أعلمُ كيْفَ لِيْ أن آتِي
مُفردةَ كهذهِ
فثَغْرِ إِصْبَعِكِ طَبيعة تَسرَّ النَاظِرين
فخذيها

د.مَاجد
بِنُزرٍ يسيرٍ مِنْك ..
آمَنت أن لا ظَهر لَكَ يَنْحني ../ولا مُفْرَدة لَكَ تَضْيع ,
..وَبِنُرزٍ يَسيرٍ مِنْك ..آمْنت أنْ لاجُزء يُجَزءك ..ولا أصابع تُحْصِي الْكَثير فِي قَليلك ,
د.مَاجد
لأن غِيابُك مُؤذٍ جِداً ..ولأن الْسُؤال يَظل عَالِق - أين أبْحَثُك ..وليس للهواءِ وِجْهة ؟! -
../فَقط : سأبقى أُرتب على إثْرُكَ الْقَنادِيل وَ الْسَنابِل ,

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَائِشَة

كثيرٌ هذا جداً ليُؤتى في ليلةٍ واحدة


سأتناوله كوجبةِ ما قبل الحلم إلى أن أعود



و إلى ذلك الحين .. اقبلي تقديري الجم لقلمك

صَدْقِيني يَاعَائِشة
لَم يَكُ شيئاً ذي كَثْرَة ..قَبْل أن يَشق مِنْ عَيْنيكِ الْنُور
أمْري بَسيط جِداً ..حدّ مُلازمته الحُلم ..حدّ انحناءه بإعْتِكافٍ تحت - تقديركِ الجم -
حدّ مُشَاركتك وَجْبة ماقَبل الْحُلم ..ووجهة وَجْهكِ بعد الْحُلم ..وَطريق غِيابُك حِين الْحلم
صَدْقيني يَاعَائِشة
أنا مُمْسكة ..وَ سأُمسك بكِ بِثَبات صَائم نحو ربه .. حَتى ذَلك - الْحِين -
../ ولِلمُنتهى !

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آفاق

.

.


سبحان من سخر الحرف طيعاً لك

مدهشة
مدهشة



شكري وحبي لك عطر وجنة

سُبْحان مَنْ عَظَمكِ فيّ .. وَوَسَع مَدْخَلكِ كَ ضَوءٍ بَيّن أضْلاعِي الْرَتِيبة
.../ وَالْضَيقة كَ ثُقبٍ قَدْيمٍ
يا آفاق
لَستُ مُدْهشة كَما تَتَصوري ..أنا أقل مِنْ ذَلِك بأزمنة سَمَاوَيّة
أنا .. وحَيْلَتي : أن أبْتهج بِكِ وأحُبكِ ..لأشعر فعلاً أنّي مُدْهشة ..والله يُحبني ,